مرحلة جديدة من القمع الذي تمارسه ميليشيات الحوثي الإرهابية ضد السكان في المناطق الخاضعة لسيطرتها، تكشف الوجه المتطرف لهذه الفصيل.
في إطار حملات القمع الممنهجة، نفذت مليشيا الحوثي حملة اعتقالات جديدة طالت العشرات من المواطنين أغلبهم من التربويين في مديرية السدة بمحافظة إب.
أقدم القيادي الحوثي علي الوشلي المنتحل صفة مدير أمن السدة، على مداهمة منازل المواطنين في مركز مديرية السدة وضواحيها بعدد من الأطقم المسلحة، واختطف 31 شخصاً.
وقالت مصادر مطلعة إن من بين المختطفين وأغلبهم تربويون: أمين الاشول، وعبد الإله اليجوري، وأحمد عبده حسين المغني نائب مدير إدارة الامتحانات في المديرية، والتربويان غالب علي شيزر وعبده أحمد الدويري.
يأتي ذلك في الوقت الذي تتواصل فيه الحملات القمعية، وسط تحذيرات من تفاقم هذه الأوضاع القمعية ضد السكان على نطاق واسع.
وتمثل الممارسات القمعية في المناطق التي تسيطر عليها مليشيا الحوثي جريمة عادية لا تتوقف الميليشيات عن ارتكاب هذه الانتهاكات بحق السكان على نطاق واسع.
وتؤدي هذه الجرائم التي ترتكبها ميليشيات الحوثي إلى خلق حالة من الفوضى الشاملة ستنعكس آثارها على الميليشيات نفسها في حال تصاعد غضب السكان تجاه جرائمها.
مرحلة جديدة من القمع الذي تمارسه ميليشيات الحوثي الإرهابية ضد السكان في المناطق الخاضعة لسيطرتها، تكشف الوجه المتطرف لهذه الفصيل.
في إطار حملات القمع الممنهجة، نفذت مليشيا الحوثي حملة اعتقالات جديدة طالت العشرات من المواطنين أغلبهم من التربويين في مديرية السدة بمحافظة إب.
أقدم القيادي الحوثي علي الوشلي المنتحل صفة مدير أمن السدة، على مداهمة منازل المواطنين في مركز مديرية السدة وضواحيها بعدد من الأطقم المسلحة، واختطف 31 شخصاً.
وقالت مصادر مطلعة إن من بين المختطفين وأغلبهم تربويون: أمين الاشول، وعبد الإله اليجوري، وأحمد عبده حسين المغني نائب مدير إدارة الامتحانات في المديرية، والتربويان غالب علي شيزر وعبده أحمد الدويري.
يأتي ذلك في الوقت الذي تتواصل فيه الحملات القمعية، وسط تحذيرات من تفاقم هذه الأوضاع القمعية ضد السكان على نطاق واسع.
وتمثل الممارسات القمعية في المناطق التي تسيطر عليها مليشيا الحوثي جريمة عادية لا تتوقف الميليشيات عن ارتكاب هذه الانتهاكات بحق السكان على نطاق واسع.
وتؤدي هذه الجرائم التي ترتكبها ميليشيات الحوثي إلى خلق حالة من الفوضى الشاملة ستنعكس آثارها على الميليشيات نفسها في حال تصاعد غضب السكان تجاه جرائمها.