وفي إطار الجهود التي تبذلها الأجهزة الأمنية الجنوبية لتحقيق الاستقرار في عموم العاصمة عدن، وجهت قوات الحزام الأمني ضربة جديدة لمخططات تصدير الفوضى.
تحدث عن قدرة قوات الحزام الأمني على إتلاف 3.6 مليون كبسولة من المواد المخدرة تم ضبطها بعمليات خاصة في العاصمة عدن.
أتلفت قوات حزام العاصمة عدن، اليوم الأربعاء، 3 ملايين و600 ألف كبسولة من مادة “بريجابالين” المخدرة، تم ضبطها في عمليات منفصلة، بإشراف الهيئة العليا للأدوية، ومندوب من دائرة الأبحاث بالعاصمة عدن، وإدارة صحة البيئة.
أعلنت قوات حزام عدن، إحباط تهريب 243,210 شريط تعادل 3,648,150 كبسولة من دواء بريجابالين 300 ملجم تركيز عالي، والذي يستخدم للسيطرة على النوبات الصرعية وبعض الاضطرابات العصبية، لكنه يعد من الأدوية المحظورة لاحتوائه على مواد مسببة للإدمان.
وفي تفاصيل عمليات الضبط، أوضح رئيس عمليات الحزام الأمني الرائد علي السنيدي، أن نقطة العلم الواقعة على المدخل الشرقي للعاصمة نجحت في إحباط تهريب الكمية في عمليتين منفصلتين، ففي العملية الأولى تم ضبط شاحنة نوع “دينا” تحمل 176 كرتونة (2763150 كبسولة)، كانت مخبأة تحت أكياس النخالة والمبيدات الزراعية.
وفي العملية الثانية تم ضبط شاحنة أخرى من نفس النوع تحمل 83 كرتونة (622.500 كبسولة) تم إخفاؤها تحت مواد البناء لإخفاء عملية التهريب.
وفي العملية الثالثة، نجحت نقطة تفتيش رأس عمران في ضبط شاحنة “شاسيه” محملة بـ35 كرتونة (262.500 كبسولة) وسط الصحراء على أحد طرق التهريب.
وأوضح السنيدي أن هذه الكبسولات بتركيز 300 ملجم وتصنف ضمن الأدوية الخاضعة للرقابة والمحظورة لدى الهيئة العليا للدواء لاحتوائها على مواد مخدرة تسبب الإدمان.
في هذه الأثناء أشادت قيادة قوات حزام عدن بيقظة عناصرها ومهاراتهم العالية في مواجهة محاولات تهريب المخدرات.
وأكدت أن هذه العمليات النوعية تعكس التزام القوات بالحفاظ على أمن واستقرار العاصمة، والتصدي بكل حزم لكل المحاولات الإجرامية التي تهدد سلامة المجتمع.
وكانت قوات حزام أمن العاصمة قد وجهت في وقت سابق ضربة قاسية لتجار المخدرات، بعد ضبط أكبر كمية من حبوب بريجابالين المخدرة في تاريخ المدينة، بلغت 3 ملايين و648 ألفا و150 كبسولة من هذا الدواء القوي، الذي يستخدم للسيطرة على النوبات الصرعية والاضطرابات العصبية الإدمانية.
وتضاف هذه الضربات الأمنية إلى سلسلة طويلة من الجهود التي تبذلها الأجهزة الأمنية لفرض الاستقرار في عموم الجنوب وإفشال المخططات المشبوهة التي تحيكها التيارات الشريرة اليمنية.
وترتكز هذه الخطط على محاولة إغراق الجنوب في براثن الفوضى الشاملة، والتي تهدف إلى محاصرة الجنوب بعدد كبير من الأعباء الشيطانية لمنع الجنوب من تحقيق المزيد من المكاسب.
إلا أن الأجهزة الأمنية تنفيذاً لتوجيهات القيادة السياسية ممثلة بالمجلس الانتقالي تقف متأهبة لمواجهة هذه المخططات المشبوهة، وتفرض واقعاً أمنياً مستقراً.
ويساهم هذا الواقع في تمكين الجنوب من تجاوز مختلف أنواع التحديات وتجاوز الأعباء التي تعمدت قوى الاحتلال رفعها لمنع الجنوب من التقدم نحو تحقيق إنجازات سياسية تخدم مسار استعادة الدولة وفك الارتباط.
وفي إطار الجهود التي تبذلها الأجهزة الأمنية الجنوبية لتحقيق الاستقرار في عموم العاصمة عدن، وجهت قوات الحزام الأمني ضربة جديدة لمخططات تصدير الفوضى.
تحدث عن قدرة قوات الحزام الأمني على إتلاف 3.6 مليون كبسولة من المواد المخدرة تم ضبطها بعمليات خاصة في العاصمة عدن.
أتلفت قوات حزام العاصمة عدن، اليوم الأربعاء، 3 ملايين و600 ألف كبسولة من مادة “بريجابالين” المخدرة، تم ضبطها في عمليات منفصلة، بإشراف الهيئة العليا للأدوية، ومندوب من دائرة الأبحاث بالعاصمة عدن، وإدارة صحة البيئة.
أعلنت قوات حزام عدن، إحباط تهريب 243,210 شريط تعادل 3,648,150 كبسولة من دواء بريجابالين 300 ملجم تركيز عالي، والذي يستخدم للسيطرة على النوبات الصرعية وبعض الاضطرابات العصبية، لكنه يعد من الأدوية المحظورة لاحتوائه على مواد مسببة للإدمان.
وفي تفاصيل عمليات الضبط، أوضح رئيس عمليات الحزام الأمني الرائد علي السنيدي، أن نقطة العلم الواقعة على المدخل الشرقي للعاصمة نجحت في إحباط تهريب الكمية في عمليتين منفصلتين، ففي العملية الأولى تم ضبط شاحنة نوع “دينا” تحمل 176 كرتونة (2763150 كبسولة)، كانت مخبأة تحت أكياس النخالة والمبيدات الزراعية.
وفي العملية الثانية تم ضبط شاحنة أخرى من نفس النوع تحمل 83 كرتونة (622.500 كبسولة) تم إخفاؤها تحت مواد البناء لإخفاء عملية التهريب.
وفي العملية الثالثة، نجحت نقطة تفتيش رأس عمران في ضبط شاحنة “شاسيه” محملة بـ35 كرتونة (262.500 كبسولة) وسط الصحراء على أحد طرق التهريب.
وأوضح السنيدي أن هذه الكبسولات بتركيز 300 ملجم وتصنف ضمن الأدوية الخاضعة للرقابة والمحظورة لدى الهيئة العليا للدواء لاحتوائها على مواد مخدرة تسبب الإدمان.
في هذه الأثناء أشادت قيادة قوات حزام عدن بيقظة عناصرها ومهاراتهم العالية في مواجهة محاولات تهريب المخدرات.
وأكدت أن هذه العمليات النوعية تعكس التزام القوات بالحفاظ على أمن واستقرار العاصمة، والتصدي بكل حزم لكل المحاولات الإجرامية التي تهدد سلامة المجتمع.
وكانت قوات حزام أمن العاصمة قد وجهت في وقت سابق ضربة قاسية لتجار المخدرات، بعد ضبط أكبر كمية من حبوب بريجابالين المخدرة في تاريخ المدينة، بلغت 3 ملايين و648 ألفا و150 كبسولة من هذا الدواء القوي، الذي يستخدم للسيطرة على النوبات الصرعية والاضطرابات العصبية الإدمانية.
وتضاف هذه الضربات الأمنية إلى سلسلة طويلة من الجهود التي تبذلها الأجهزة الأمنية لفرض الاستقرار في عموم الجنوب وإفشال المخططات المشبوهة التي تحيكها التيارات الشريرة اليمنية.
وترتكز هذه الخطط على محاولة إغراق الجنوب في براثن الفوضى الشاملة، والتي تهدف إلى محاصرة الجنوب بعدد كبير من الأعباء الشيطانية لمنع الجنوب من تحقيق المزيد من المكاسب.
إلا أن الأجهزة الأمنية تنفيذاً لتوجيهات القيادة السياسية ممثلة بالمجلس الانتقالي تقف متأهبة لمواجهة هذه المخططات المشبوهة، وتفرض واقعاً أمنياً مستقراً.
ويساهم هذا الواقع في تمكين الجنوب من تجاوز مختلف أنواع التحديات وتجاوز الأعباء التي تعمدت قوى الاحتلال رفعها لمنع الجنوب من التقدم نحو تحقيق إنجازات سياسية تخدم مسار استعادة الدولة وفك الارتباط.