كشفت حملة توزيع آلاف السلال الغذائية على أسر الشهداء والأسر الأكثر احتياجاً، والتي رعاها الرئيس عيدروس الزُبيدي، رئيس المجلس الانتقالي الجنوبي، وبدعم من دولة الإمارات العربية المتحدة، عن اهتمام منقطع النظير من جانب ريادة الجنوب والإمارات في رعاية الفئات المستحقة.
وساهم إغاثة الإمارات للجنوب في زيادة حجم الشراكة في ظل المصير المشترك، فضلا عن مواجهة التحديات المنفردة في المنطقة، والتي تثيرها قوى الإرهاب والتطرف في المنطقة.
“دعم إماراتي.. واهتمام الرئيس الزبيدي بأسر الشهداء”.
أكد سياسيون جنوبيون، أهمية اهتمام ورعاية الرئيس القائد عيدروس بن قاسم الزُبيدي، بأسر الشهداء في العاصمة عدن، وكافة محافظات الجنوب، من خلال تقديم هدية لكافة أسر الشهداء والشهداء. الأسر المعسرة والفقيرة بدعم كريم من دولة الإمارات العربية المتحدة الشقيقة.
وأكدوا أهمية الجهود الإغاثية التي يبذلها الأشقاء في دولة الإمارات العربية المتحدة، والدعم السخي الذي يقدمونه لشعب الجنوب على كافة الأصعدة.
وأشاروا إلى أن هدية الرئيس الزبيدي تنقسم إلى مرحلتين. وانطلقت المرحلة الأولى يومي الجمعة والسبت، واستهدفت نحو (23500) أسرة بسلة غذائية، تليها المرحلة الأكبر والأوسع التي تستهدف الأسر الفقيرة والمعوزة بسلة غذائية قدمها الرئيس الزبيدي، مع دعم الأشقاء في دولة الإمارات العربية المتحدة، بإشراف الرئيس الزبيدي.
كما أكدوا اهتمام القيادة السياسية الجنوبية ممثلة بالرئيس القائد عيدروس بن قاسم الزبيدي بأسر الشهداء والأسر الفقيرة في عموم المحافظات الجنوبية. وأشادوا بدعم الأشقاء في دولة الإمارات العربية المتحدة للجنوب. وأطلق ناشطون وسياسيون جنوبيون، مساء السبت 16 مارس 2024، وسم #ادعم_الإمارات_وتهم_الزبيدي عبر أشهر مواقع التواصل الاجتماعي (X).
ويتزامن إطلاق الهاشتاج مع بدء هيئة الإغاثة والمساعدات الإنسانية التابعة لرئاسة المجلس الانتقالي الجنوبي، إطلاق مشروع توزيع السلال الغذائية على أسر الشهداء في كافة محافظات الجنوب. وسلطوا الضوء على الجهود الإنسانية والتضامنية التي يبذلها الرئيس القائد عيدروس الزبيدي، ودعم دولة الإمارات العربية المتحدة لأسر شهداء الجنوب في شهر رمضان المبارك.
كما أبرزوا هدية الرئيس الزبيدي لأسر وذوي الشهداء في الجنوب، وأكدوا حرص الرئيس القائد عيدروس الزبيدي على دعم وتقدير أسر الشهداء في الجنوب.
وركزوا على اهتمام ورعاية الرئيس القائد عيدروس بن قاسم الزُبيدي، بأسر الشهداء في العاصمة عدن، وعموم المحافظات الجنوبية، من خلال تقديم هدية لجميع أسر الشهداء والمعسرين وذوي الشهداء. الأسر الفقيرة بدعم كريم من دولة الإمارات العربية المتحدة الشقيقة.
وأشاروا إلى أن هيئة الإغاثة والمساعدات الإنسانية التابعة لرئاسة المجلس الانتقالي الجنوبي بدأت بإطلاق مشروع توزيع السلال الغذائية على أسر الشهداء في كافة محافظات الجنوب.
كما أشاروا إلى أن هدية الرئيس الزبيدي تنقسم إلى مرحلتين. وانطلقت المرحلة الأولى يومي الجمعة والسبت، واستهدفت نحو (23500) أسرة بسلة غذائية، تليها المرحلة الأكبر والأوسع التي تستهدف الأسر الفقيرة والمعوزة بسلة غذائية قدمها الرئيس الزبيدي، مع دعم إخواننا. وفي دولة الإمارات العربية المتحدة، بإشراف الرئيس الزبيدي.
وأشادوا بالدور الإنساني الذي تقوم به دولة الإمارات العربية المتحدة في تقديم الدعم للمحتاجين في الجنوب.
وأكدوا أن سبب اهتمام المجلس الانتقالي الكبير بشهداء الوطن هو تقديم أثمن وأعظم التضحيات الممكنة من أجل إرساء الاستقرار في الجنوب.
وأعربوا عن شكرهم للرئيس القائد عيدروس الزُبيدي، والأشقاء في دولة الإمارات، على الدعم الحقيقي لشعب الجنوب الذي يواجه كافة أنواع الحروب الممنهجة. وشددوا على أهمية نشر الوعي بتضحيات الشهداء من أجل الجنوب. وفي الختام، دعا السياسيون جميع الناشطين إلى التفاعل مع هاشتاج #ادعم_الإمارات_وتهم_الزبيدي.
“تطوير الطرق في العاصمة عدن”
بصمة جديدة وضعتها قيادة السلطة المحلية بالعاصمة ممثلة بالسيد أحمد حامد لملس وزير الدولة محافظ عدن مساء اليوم بتدشين المرحلة الأولى من إنارة هذا الطريق الحيوي الذي يدخل الخدمة.
إن إدخال الإنارة والإنارة لهذا الطريق الحيوي الممتد من دوار الرحاب إلى منفذ العلم سيشكل إضافة كبيرة لعملية استعادة إشراق العاصمة عدن وخطوة متقدمة نحو إزالة الغبار ونفضه بسبب الحرب الأخيرة منه، خاصة بعد أن تم مؤخراً تنفيذ أعمال التوسعة والسفلتة على هذا الطريق.
ويتزامن تدشين هذا المشروع مع الذكرى التاسعة لاستشهاد الملازم أول عبدالعزيز الكعبي أول شهيد إماراتي، الذي أغرقت أرض العاصمة عدن بدمائه الطاهرة في مواجهة غزو مليشيا الحوثي وتحرير العاصمة. عدن عام 2015م.
“خير زايد يصل إلى بيوت المحتاجين في الجنوب”
وفي هذا السياق، أطلقت هيئة الإغاثة والمساعدات الإنسانية التابعة لرئاسة المجلس الانتقالي الجنوبي، اليوم الثلاثاء، في العاصمة عدن، مشروع توزيع السلال الغذائية على الأسر المحتاجة في المحافظات الجنوبية، بتوجيهات من الرئيس القائد عيدروس العلي. -الزبيدي، رئيس المجلس الانتقالي الجنوبي، وبدعم من دولة الإمارات العربية المتحدة الشقيقة. .
وخلال التدشين الذي حضره عدد من أعضاء هيئة الرئاسة، أكدت المحامي نيران سوقي رئيس هيئة الإغاثة والمساعدات الإنسانية، أن هذا المشروع يأتي تنفيذاً لتوجيهات الرئيس الزُبيدي، لمساعدة الفقراء والمحتاجين. تواجه الأسر ظروفاً حياتية صعبة، خاصة في شهر رمضان المبارك.
وأوضح المحامي سوقي، أن مشروع السلال الغذائية يهدف إلى توزيع 46.500 سلة غذائية على الأسر المحتاجة في كافة محافظات الجنوب، وذلك ضمن جهود مؤسسة الإغاثة والمساعدات الإنسانية.
وانطلقت قوافل الشاحنات متوجهة إلى كافة المحافظات الجنوبية، وستعمل القيادة المحلية للمجلس الانتقالي الجنوبي على توزيعها على الأسر المحتاجة في كافة المديريات.
ويأتي توزيع السلال على الأسر المحتاجة بعد أسبوع من تنفيذ هيئة الإغاثة والمساعدات الإنسانية توجيهات الرئيس الزُبيدي بتدشين توزيع 23500 سلة غذائية على أسر الشهداء في كافة المحافظات الجنوبية.
«الجنوب والإمارات.. قلبان في جسد واحد».
وتجلت الشراكة بين الجنوب والإمارات في طبيعة مواجهة التحديات التي تشهدها المنطقة، حيث تقاطعت الجهود المبذولة للعمل على فرض الاستقرار.
وأصبحت هذه الشراكة أكثر وضوحا ورسوخا في إطار تكامل الجهود المبذولة بين الجنوب والإمارات في مكافحة الإرهاب، حيث اصطفت القوات المسلحة الجنوبية والقوات الإماراتية الشقيقة في جبهات مكافحة الإرهاب.
كما تعززت الشراكة الإماراتية-الجنوبية على المستوى السياسي، من خلال الرؤى المشتركة والسياسات الحكيمة للرئيس عيدروس الزبيدي، رئيس المجلس الانتقالي، والشيخ محمد بن زايد، رئيس دولة الإمارات.
وبدت هذه الحكمة واضحة في التعامل مع مختلف التطورات على الساحة، حيث ساد صوت الحكمة مدعوما بسياسات حازمة وحاسمة في مواجهة التحديات، خاصة ما يتعلق بالوضع الأمني والإغاثي.
وكثفت دولة الإمارات أعمالها الإغاثية لصالح الجنوب خلال الفترات الماضية، وشكلت تدخلاتها عاملاً رئيسياً في تحقيق الاستقرار المعيشي في الجنوب.
– الجنوب يثمن مواقف الإمارات الإنسانية والإغاثية.
واطلعت هيئة الرئاسة للمجلس الانتقالي الجنوبي، في اجتماعها اليوم الثلاثاء، برئاسة الرئيس عيدروس الزُبيدي، على إيجاز من رئيسة هيئة الإغاثة والتشغيل الإنسانية نيران سوقي، عن عملية توزيع السلال الغذائية الرمضانية.
وتأتي المبادرة برعاية الرئيس الزبيدي لأسر الشهداء في عموم المحافظات الجنوبية وبدعم من الأشقاء في دولة الإمارات العربية المتحدة لتخفيف المعاناة الإنسانية نتيجة الأوضاع المعيشية.
وناقش اللقاء آخر الترتيبات لإطلاق المرحلة الثانية من الحملة التي ستستهدف الأسر الفقيرة والمحتاجة.
وأشادت الهيئة بجهود الرئيس الزبيدي في توفير الرعاية لأسر الشهداء والجرحى، ودعم الأسر الفقيرة، للتخفيف من معاناتها خلال الشهر الفضيل، وثمنت المواقف الأخوية والإنسانية الدائمة للأشقاء في دولة الإمارات العربية المتحدة تجاه شعبنا، ومختلف شعوب العالم، استمراراً للنهج الإنساني الذي أرساه المغفور له الشيخ زايد. بن سلطان آل نهيان رحمه الله.
Discussion about this post