وأعرب الرئيس الزُبيدي في برقيته عن خالص تعازيه وعظيم مواساته للدكتور مهدي عبدالسلام العولقي، والشيخ لحمر بن أسود العولقي، وآل عبدالله بن دحا، والعوالق، وكافة أهالي محافظة شبوة، وشاركهم أحزانه في هذا المصاب الأليم.
وعدد القائد العام في البرقية أدوار الفقيد الذي كان من المشهود لهم بالحكمة والعدل، وجهوده المجتمعية في إصلاح الخلافات بين الناس.
وفي ختام برقيته إلى العلي القدير، دعا القائد العام أن يتغمد الفقيد بالرحمة والمغفرة، ويسكنه فسيح جناته، وأن يلهم أهله وأحبائه جميل الصبر والسلوان. العزاء.
إنا لله وإنا إليه راجعون.
Discussion about this post