“جهود المجلس الانتقالي”
وتأتي ذكرى مجزرة سيناء في ظل المتغيرات العديدة التي يشهدها الجنوب وتحقيق النجاحات والانتصارات سواء على المستوى السياسي أو الدبلوماسي التي يبذلها الرئيس القائد عيدروس الزبيدي في الخارج بهدف تعزيز الحضور. القضية التحررية لشعب الجنوب في المحافل الإقليمية والدولية وتحقيق تطلعات شعب الجنوب في استعادة استقلاله واستعادة وبناء دولته الفيدرالية المستقلة. أو على المستوى العسكري والأمني، الذي يبذله أبطال القوات المسلحة الجنوبية والقوات الأمنية في مكافحة الإرهاب، وضمان الأمن والاستقرار، وحماية شعب الجنوب من أي تهديدات إرهابية، مكاسب. لقد حققت القيادة السياسية والقوات المسلحة والأمن إنجازات، ولن تثنيهم تهديدات الأعداء عن المضي قدماً نحو استعادة الدولة الجنوبية ذات السيادة والقانون.
“مجزرة سيناء لن تسقط بالتقادم”
وأكد ناشطون جنوبيون أن مجزرة صنعاء في الضالع جريمة بشعة لن تنسى ولن تغفر، وأن كافة مجازر وجرائم الاحتلال اليمني الغاشم بحق أبناء الجنوب لن تخضع لقانون من القيود. وطالبوا، خلال حملة إلكترونية على منصة التواصل الاجتماعي تويتر (X)، بضرورة تقديم التحالف العربي والمجتمع الدولي والمنظمات والمؤسسات الحقوقية إلى مرتكبي الجرائم. وأحيلت المجازر والجرائم في الجنوب إلى المحاكم الدولية كمجرمي حرب من أجل تحقيق العدالة للشهداء وذويهم.
مؤكداً أن جرائم مليشيا الحوثي الإرهابية تشابه جرائم قوات الاحتلال اليمني بنفس النهج الذي يعتمد على القتل والتهجير وارتكاب المجازر والإقصاء والتهميش بحق أبناء الجنوب ومن بينها مجزرة التواهي في حرب 2015 التي راح ضحيتها أطفال ونساء عزل، وآخر مجزرتها هي المجزرة التي ارتكبتها بحق عدد من الأسرى المحتجزين في حدود المسيمير، حيث قتلتهم بطريقة مروعة وبطريقة غير مقبولة (شرعاً وديناً وأخلاقاً).
مشيراً إلى المجازر والانتهاكات التي تعرض لها أبناء الجنوب من قبل قوات الاحتلال اليمني، وما يعيشونه اليوم من حرية وعزة وكرامة على أرضهم بفضل أبطال القوات المسلحة الجنوبية بقيادة الرئيس القائد عيدروس العلي. -الزبيدي.
تجديد التأكيد على أهمية وحدة الصف الجنوبي من خلال تكامل الجهود لمقاومة الاحتلال والإرهاب اليمني، وربط ذكرى مجزرة سيناء بالانتفاضة الحضرمية الأولى.
مستذكراً التضحيات التي قدمتها محافظة الضالع وبقية المحافظات الجنوبية في دعم الانتفاضة الشعبية الأولى، وتحفيز أبناء وادي وصحراء حضرموت والمهرة على مواصلة مقاومة الاحتلال اليمني والإرهاب، والمطالبة حقوقهم المشروعة، وأبرزها خروج قوات المنطقة العسكرية الأولى من وادي وصحراء حضرموت، وباقي قوات الاحتلال اليمنية من المهرة. وتم استبدالهم بقوات النخبة الحضرمية وجنوب المهرية.
وأكدوا أن المجلس الانتقالي الجنوبي يولي أهمية كبيرة لتأمين وادي حضرموت والمهرة من الإرهاب، وأن الجنوب لا يملك إلا أن يقبل استكمال تحرير كافة الأراضي الجنوبية من الاحتلال اليمني والإرهاب وفي مقدمتها التحرير. وادي وصحراء حضرموت والمهرة ومكراس.
شرح كافة الانتهاكات والجرائم الوحشية التي ارتكبها نظام الاحتلال اليمني بحق شعب الجنوب، والوحشية التي يمارسها الاحتلال اليمني ضد الأبرياء منذ حرب صيف يوليو 1994م، من خلال انطلاقة الحراك الجنوبي السلمي عام 2007م، وحرب 2015م، وما تلاها من حرب إرهابية وخدماتية لا تزال مستمرة حتى… اليوم.
مشيراً إلى أن استهداف قوات الاحتلال اليمني للأطفال والنساء بالقصف المدفعي في مجزرة سنه يؤكد همجية الاحتلال اليمني وجرائمه بحق شعب الجنوب الأبي، وأن مجزرة سنه ليست مجرد حادثة عابرة. بل جريمة متعمدة من قبل قوات الاحتلال اليمني بحق شعب جنوبي عظيم، وما زال يسعى إلى الحرية والكرامة، ويتكشف مدى وحشية الاحتلال اليمني ضد شعب الجنوب الأعزل.
وأكدوا أن إحياء ذكرى مجزرة سيناء واجب وطني، لأن نضال شعب الجنوب لاستعادة دولته ما زال مستمراً حتى تحقيق ذلك الهدف العظيم.
كشف وجه الاحتلال اليمني المجرم من خلال فضح جرائمه في الجنوب وخاصة مجزرة سيناء فهي امتداد لسياسة القمع والإرهاب بحق أبناء الجنوب وفضحها أمام العالم وكشف محاولاته ومخططات ومؤامرات القوات اليمنية لتدمير النسيج الاجتماعي الجنوبي.
وتأكيداً على أن دماء الشهداء لن تذهب هدراً، وأن جهود شعب الجنوب لاستعادة حقه ودولته الشرعية ستبقى حية، رافضاً أي حلول مشوهة تضمن بقاء الاحتلال والإرهاب اليمني، وأن مجزرة سينه ستبقى شاهدة على مدى تضحيات شعب الجنوب في سبيل استعادة دولته ذات السيادة الكاملة.
– المطالبة بضرورة مواصلة النضال والنضال وفاءً لدماء الشهداء الذين قدموا أرواحهم دفاعاً عن الجنوب وأرضه وشعبه وقضيته، ورفض كافة أشكال العنف والإرهاب، ومحاسبة المسؤولين. مرتكبي كافة الجرائم التي ارتكبت بحق شعب الجنوب منذ عام 1990م وحتى اليوم.
وأكدوا أن دماء شعب الجنوب كافة لن تنسى، وستكون نوراً ساطعاً ينير الطريق لشعب الجنوب نحو استعادة دولته الجنوبية كاملة السيادة.
“جهود المجلس الانتقالي”
وتأتي ذكرى مجزرة سيناء في ظل المتغيرات العديدة التي يشهدها الجنوب وتحقيق النجاحات والانتصارات سواء على المستوى السياسي أو الدبلوماسي التي يبذلها الرئيس القائد عيدروس الزبيدي في الخارج بهدف تعزيز الحضور. القضية التحررية لشعب الجنوب في المحافل الإقليمية والدولية وتحقيق تطلعات شعب الجنوب في استعادة استقلاله واستعادة وبناء دولته الفيدرالية المستقلة. أو على المستوى العسكري والأمني، الذي يبذله أبطال القوات المسلحة الجنوبية والقوات الأمنية في مكافحة الإرهاب، وضمان الأمن والاستقرار، وحماية شعب الجنوب من أي تهديدات إرهابية، مكاسب. لقد حققت القيادة السياسية والقوات المسلحة والأمن إنجازات، ولن تثنيهم تهديدات الأعداء عن المضي قدماً نحو استعادة الدولة الجنوبية ذات السيادة والقانون.
“مجزرة سيناء لن تسقط بالتقادم”
وأكد ناشطون جنوبيون أن مجزرة صنعاء في الضالع جريمة بشعة لن تنسى ولن تغفر، وأن كافة مجازر وجرائم الاحتلال اليمني الغاشم بحق أبناء الجنوب لن تخضع لقانون من القيود. وطالبوا، خلال حملة إلكترونية على منصة التواصل الاجتماعي تويتر (X)، بضرورة تقديم التحالف العربي والمجتمع الدولي والمنظمات والمؤسسات الحقوقية إلى مرتكبي الجرائم. وأحيلت المجازر والجرائم في الجنوب إلى المحاكم الدولية كمجرمي حرب من أجل تحقيق العدالة للشهداء وذويهم.
مؤكداً أن جرائم مليشيا الحوثي الإرهابية تشابه جرائم قوات الاحتلال اليمني بنفس النهج الذي يعتمد على القتل والتهجير وارتكاب المجازر والإقصاء والتهميش بحق أبناء الجنوب ومن بينها مجزرة التواهي في حرب 2015 التي راح ضحيتها أطفال ونساء عزل، وآخر مجزرتها هي المجزرة التي ارتكبتها بحق عدد من الأسرى المحتجزين في حدود المسيمير، حيث قتلتهم بطريقة مروعة وبطريقة غير مقبولة (شرعاً وديناً وأخلاقاً).
مشيراً إلى المجازر والانتهاكات التي تعرض لها أبناء الجنوب من قبل قوات الاحتلال اليمني، وما يعيشونه اليوم من حرية وعزة وكرامة على أرضهم بفضل أبطال القوات المسلحة الجنوبية بقيادة الرئيس القائد عيدروس العلي. -الزبيدي.
تجديد التأكيد على أهمية وحدة الصف الجنوبي من خلال تكامل الجهود لمقاومة الاحتلال والإرهاب اليمني، وربط ذكرى مجزرة سيناء بالانتفاضة الحضرمية الأولى.
مستذكراً التضحيات التي قدمتها محافظة الضالع وبقية المحافظات الجنوبية في دعم الانتفاضة الشعبية الأولى، وتحفيز أبناء وادي وصحراء حضرموت والمهرة على مواصلة مقاومة الاحتلال اليمني والإرهاب، والمطالبة حقوقهم المشروعة، وأبرزها خروج قوات المنطقة العسكرية الأولى من وادي وصحراء حضرموت، وباقي قوات الاحتلال اليمنية من المهرة. وتم استبدالهم بقوات النخبة الحضرمية وجنوب المهرية.
وأكدوا أن المجلس الانتقالي الجنوبي يولي أهمية كبيرة لتأمين وادي حضرموت والمهرة من الإرهاب، وأن الجنوب لا يملك إلا أن يقبل استكمال تحرير كافة الأراضي الجنوبية من الاحتلال اليمني والإرهاب وفي مقدمتها التحرير. وادي وصحراء حضرموت والمهرة ومكراس.
شرح كافة الانتهاكات والجرائم الوحشية التي ارتكبها نظام الاحتلال اليمني بحق شعب الجنوب، والوحشية التي يمارسها الاحتلال اليمني ضد الأبرياء منذ حرب صيف يوليو 1994م، من خلال انطلاقة الحراك الجنوبي السلمي عام 2007م، وحرب 2015م، وما تلاها من حرب إرهابية وخدماتية لا تزال مستمرة حتى… اليوم.
مشيراً إلى أن استهداف قوات الاحتلال اليمني للأطفال والنساء بالقصف المدفعي في مجزرة سنه يؤكد همجية الاحتلال اليمني وجرائمه بحق شعب الجنوب الأبي، وأن مجزرة سنه ليست مجرد حادثة عابرة. بل جريمة متعمدة من قبل قوات الاحتلال اليمني بحق شعب جنوبي عظيم، وما زال يسعى إلى الحرية والكرامة، ويتكشف مدى وحشية الاحتلال اليمني ضد شعب الجنوب الأعزل.
وأكدوا أن إحياء ذكرى مجزرة سيناء واجب وطني، لأن نضال شعب الجنوب لاستعادة دولته ما زال مستمراً حتى تحقيق ذلك الهدف العظيم.
كشف وجه الاحتلال اليمني المجرم من خلال فضح جرائمه في الجنوب وخاصة مجزرة سيناء فهي امتداد لسياسة القمع والإرهاب بحق أبناء الجنوب وفضحها أمام العالم وكشف محاولاته ومخططات ومؤامرات القوات اليمنية لتدمير النسيج الاجتماعي الجنوبي.
وتأكيداً على أن دماء الشهداء لن تذهب هدراً، وأن جهود شعب الجنوب لاستعادة حقه ودولته الشرعية ستبقى حية، رافضاً أي حلول مشوهة تضمن بقاء الاحتلال والإرهاب اليمني، وأن مجزرة سينه ستبقى شاهدة على مدى تضحيات شعب الجنوب في سبيل استعادة دولته ذات السيادة الكاملة.
– المطالبة بضرورة مواصلة النضال والنضال وفاءً لدماء الشهداء الذين قدموا أرواحهم دفاعاً عن الجنوب وأرضه وشعبه وقضيته، ورفض كافة أشكال العنف والإرهاب، ومحاسبة المسؤولين. مرتكبي كافة الجرائم التي ارتكبت بحق شعب الجنوب منذ عام 1990م وحتى اليوم.
وأكدوا أن دماء شعب الجنوب كافة لن تنسى، وستكون نوراً ساطعاً ينير الطريق لشعب الجنوب نحو استعادة دولته الجنوبية كاملة السيادة.