نظرة على عرب تايم
ألم شديد ممزوج بالوفاء يشعر به الجنوبيون مع مرور 11 عاماً على مجزرة سنه في الضالع، والتي تعد من أبشع أنواع الجرائم والمجازر التي ارتكبتها مليشيات الاحتلال اليمني في حربها على الجنوب.
وأظهرت مجزرة سيناء مدى الحقد الذي تحمله القوى المعادية في حربها على الجنوب، وأن لديها دوافع انتقامية تريد من خلالها زعزعة أمن الجنوب واستقراره، وسفك دماء أبنائه.
وبينما يستذكر الجنوب هذه المجزرة الأليمة، فإنه في الوقت نفسه يشعر بالفخر بقواته المسلحة، والسبب في ذلك هو طبيعة الوضع الذي يفرض نفسه على الجنوب في الوقت الحاضر.
وحاولت قوات الاحتلال في الماضي تقويض القوة العسكرية للجنوب ثم توسعت في استهداف شعبه للإيحاء بأنه لا يوجد درع وسيف يحميان منظومة الأمن والاستقرار في ربوع الوطن.
أما الواقع الذي يعيشه الجنوب فهو مختلف تماماً. ولم تتمكن المجازر التي ارتكبتها قوات الاحتلال، سواء مجزرة السنةة أو غيرها، من زعزعة الوضع الأمني في عموم الجنوب.
والسبب الرئيسي في هذا الأمر هو الدور الأسطوري والملحمي الذي لعبته القوات المسلحة الجنوبية في دحر الإرهاب، ضمن جهود رسمها ودعمها الرئيس القائد عيدروس الزُبيدي، رئيس المجلس الانتقالي القائد الأعلى للقوات المسلحة الجنوبية.
وأسفرت جهود القوات المسلحة الجنوبية عن انتصارات ملحمية أدت إلى تقويض قوى الإرهاب، وهو ما مثل انتصاراً لدماء الشهداء ووفاءً لتضحياتهم المقدرة خلال الفترات الماضية، ومن بينهم شهداء مجزرة السنةة.
نظرة على عرب تايم
ألم شديد ممزوج بالوفاء يشعر به الجنوبيون مع مرور 11 عاماً على مجزرة سنه في الضالع، والتي تعد من أبشع أنواع الجرائم والمجازر التي ارتكبتها مليشيات الاحتلال اليمني في حربها على الجنوب.
وأظهرت مجزرة سيناء مدى الحقد الذي تحمله القوى المعادية في حربها على الجنوب، وأن لديها دوافع انتقامية تريد من خلالها زعزعة أمن الجنوب واستقراره، وسفك دماء أبنائه.
وبينما يستذكر الجنوب هذه المجزرة الأليمة، فإنه في الوقت نفسه يشعر بالفخر بقواته المسلحة، والسبب في ذلك هو طبيعة الوضع الذي يفرض نفسه على الجنوب في الوقت الحاضر.
وحاولت قوات الاحتلال في الماضي تقويض القوة العسكرية للجنوب ثم توسعت في استهداف شعبه للإيحاء بأنه لا يوجد درع وسيف يحميان منظومة الأمن والاستقرار في ربوع الوطن.
أما الواقع الذي يعيشه الجنوب فهو مختلف تماماً. ولم تتمكن المجازر التي ارتكبتها قوات الاحتلال، سواء مجزرة السنةة أو غيرها، من زعزعة الوضع الأمني في عموم الجنوب.
والسبب الرئيسي في هذا الأمر هو الدور الأسطوري والملحمي الذي لعبته القوات المسلحة الجنوبية في دحر الإرهاب، ضمن جهود رسمها ودعمها الرئيس القائد عيدروس الزُبيدي، رئيس المجلس الانتقالي القائد الأعلى للقوات المسلحة الجنوبية.
وأسفرت جهود القوات المسلحة الجنوبية عن انتصارات ملحمية أدت إلى تقويض قوى الإرهاب، وهو ما مثل انتصاراً لدماء الشهداء ووفاءً لتضحياتهم المقدرة خلال الفترات الماضية، ومن بينهم شهداء مجزرة السنةة.