وفي بداية اللقاء، استعرض السقاف آخر التطورات السياسية الداخلية والخارجية المتعلقة بالجنوب، وجهود قيادة المجلس الانتقالي لاستعادة سيادة الدولة الجنوبية كاملة، مؤكداً حرص المجلس على التخفيف من وطأة الوضع. معاناة المواطنين، وأنها قدمت مصفوفة حلول للحكومة لمعالجة الأزمة الحالية التي تعاني منها المحافظات الجنوبية.
وشدد السقاف على أهمية محافظة حضرموت في المعادلة السياسية الجنوبية، مشدداً على ضرورة تعزيز التواصل لتحقيق رؤية المجلس المستقبلية، مشيراً إلى أن استعادة الدولة الجنوبية هي أفضل وسيلة لتحسين الوضع الأمني والمعيشي، موضحاً أن حضرموت ستصبح منطقة مستقلة ضمن الولاية الجنوبية المتوقعة.
وناقش السقاف خلال اللقاء النجاحات السياسية والدبلوماسية التي حققها المجلس، بالإضافة إلى التطورات الإقليمية ذات الصلة، مؤكدا ضرورة استكمال تنفيذ بنود اتفاق الرياض، بما يضمن انسحاب قوات التحالف الأول. المنطقة العسكرية، وتمكين أبناء حضرموت من إدارة شؤونهم بأنفسهم.
وناقش اللقاء أبرز القضايا التي تواجه أهالي ساح ووادي وصحراء حضرموت، مع التركيز على الخدمات الأساسية والأوضاع الاقتصادية والأمنية. وشدد الحضور على أهمية إعطاء المنطقة اهتماما خاصا باعتبارها منطقة متميزة، مع مواصلة العمل لتحقيق تطلعات المواطنين نحو مستقبل أفضل في إطار الدولة الجنوبية المنشودة.
وفي بداية اللقاء، استعرض السقاف آخر التطورات السياسية الداخلية والخارجية المتعلقة بالجنوب، وجهود قيادة المجلس الانتقالي لاستعادة سيادة الدولة الجنوبية كاملة، مؤكداً حرص المجلس على التخفيف من وطأة الوضع. معاناة المواطنين، وأنها قدمت مصفوفة حلول للحكومة لمعالجة الأزمة الحالية التي تعاني منها المحافظات الجنوبية.
وشدد السقاف على أهمية محافظة حضرموت في المعادلة السياسية الجنوبية، مشدداً على ضرورة تعزيز التواصل لتحقيق رؤية المجلس المستقبلية، مشيراً إلى أن استعادة الدولة الجنوبية هي أفضل وسيلة لتحسين الوضع الأمني والمعيشي، موضحاً أن حضرموت ستصبح منطقة مستقلة ضمن الولاية الجنوبية المتوقعة.
وناقش السقاف خلال اللقاء النجاحات السياسية والدبلوماسية التي حققها المجلس، بالإضافة إلى التطورات الإقليمية ذات الصلة، مؤكدا ضرورة استكمال تنفيذ بنود اتفاق الرياض، بما يضمن انسحاب قوات التحالف الأول. المنطقة العسكرية، وتمكين أبناء حضرموت من إدارة شؤونهم بأنفسهم.
وناقش اللقاء أبرز القضايا التي تواجه أهالي ساح ووادي وصحراء حضرموت، مع التركيز على الخدمات الأساسية والأوضاع الاقتصادية والأمنية. وشدد الحضور على أهمية إعطاء المنطقة اهتماما خاصا باعتبارها منطقة متميزة، مع مواصلة العمل لتحقيق تطلعات المواطنين نحو مستقبل أفضل في إطار الدولة الجنوبية المنشودة.