يأتي ذلك في وقت كشف برنامج الغذاء العالمي عن استمراره في توزيع المساعدات الطارئة في مناطق سيطرة الحوثيين، واستبعاد نحو مليون شخص في مناطق سيطرة الحكومة من قوائم المستفيدين من المساعدات الغذائية بسبب نقص التمويل. ونحو مليون طفل من التغذية المدرسية لنفس السبب.
وذكرت الوحدة المسؤولة عن إدارة مخيمات النزوح في بيان لها أن نحو 67941 أسرة تعيش في 203 مخيمات ومساكن مؤقتة “غير محمية من البرد القارس” الذي يهدد حياة آلاف الأطفال وكبار السن في ظل غياب مواد التدفئة والخدمات الأساسية . وقالت إن السنوات الأخيرة شهدت وفيات بسبب البرد الشديد.
وقالت الوحدة الحكومية إنه إذا لم يتم تقديم المساعدات الطارئة هذا العام، فإن “الخطر لا يزال قائما”، داعية الأمم المتحدة والمنظمات الإقليمية والدولية إلى التحرك سريعا “لإنقاذ النساء والأطفال وكبار السن في مخيمات مأرب”. والتي تضم أكثر من 60 بالمائة من النازحين في اليمن. .
ودعت الوحدة المعنية بشؤون النازحين إلى توفير مستلزمات الشتاء من بطانيات وملابس ووسائل تدفئة وتحسين السكن المؤقت لضمان حماية النازحين الذين يعيشون في ظروف سيئة ويواجهون مخاطر المجاعة بسبب النزوح. نقص المساعدات الغذائية نتيجة نقص التمويل المقدم من الجهات المانحة لخطة الاستجابة الإنسانية.
يأتي ذلك في وقت كشف برنامج الغذاء العالمي عن استمراره في توزيع المساعدات الطارئة في مناطق سيطرة الحوثيين، واستبعاد نحو مليون شخص في مناطق سيطرة الحكومة من قوائم المستفيدين من المساعدات الغذائية بسبب نقص التمويل. ونحو مليون طفل من التغذية المدرسية لنفس السبب.
وذكرت الوحدة المسؤولة عن إدارة مخيمات النزوح في بيان لها أن نحو 67941 أسرة تعيش في 203 مخيمات ومساكن مؤقتة “غير محمية من البرد القارس” الذي يهدد حياة آلاف الأطفال وكبار السن في ظل غياب مواد التدفئة والخدمات الأساسية . وقالت إن السنوات الأخيرة شهدت وفيات بسبب البرد الشديد.
وقالت الوحدة الحكومية إنه إذا لم يتم تقديم المساعدات الطارئة هذا العام، فإن “الخطر لا يزال قائما”، داعية الأمم المتحدة والمنظمات الإقليمية والدولية إلى التحرك سريعا “لإنقاذ النساء والأطفال وكبار السن في مخيمات مأرب”. والتي تضم أكثر من 60 بالمائة من النازحين في اليمن. .
ودعت الوحدة المعنية بشؤون النازحين إلى توفير مستلزمات الشتاء من بطانيات وملابس ووسائل تدفئة وتحسين السكن المؤقت لضمان حماية النازحين الذين يعيشون في ظروف سيئة ويواجهون مخاطر المجاعة بسبب النزوح. نقص المساعدات الغذائية نتيجة نقص التمويل المقدم من الجهات المانحة لخطة الاستجابة الإنسانية.