*جولات ميدانية
وكلف الرئيس الزُبيدي فريقاً من المجلس الانتقالي الجنوبي للقيام بزيارات ميدانية شاملة لكافة محافظات الجنوب. وتهدف هذه الجولات إلى التواصل مع مختلف الشرائح الاجتماعية والسياسية الفاعلة، للتوعية بالقضية الجنوبية والظروف التي تمر بها، وتوضيح مدى التقدم الذي أحرزته القيادة الجنوبية على المستوى السياسي والدبلوماسي.
وفي هذا السياق تهدف الحملة إلى تعزيز صمود وإصرار شعب الجنوب وتوضيح توجهات الجهود الدولية التي يقودها المجلس الانتقالي الجنوبي ممثلاً بالرئيس الزُبيدي والتي ساهمت في طرح قضية الشعب. الجنوب في صدارة المشهد الإقليمي والدولي. كما تهدف إلى التأكيد على أهمية توحيد الصف وتعزيز اللحمة الوطنية لمواجهة التحديات الراهنة ومتطلبات المرحلة المقبلة.
*من الثورة إلى بناء الدولة
وتحمل هذه الجهود رسالة واضحة بالانتقال من مرحلة الثورة إلى مرحلة بناء الدولة. وتؤكد الحملة على ضرورة العمل المؤسسي والتوجه نحو البناء والتطوير لتعزيز الحضور الوطني الجنوبي بما يضمن تحقيق شعب الجنوب تطلعاته في إقامة دولته الفيدرالية المستقلة.
ويشير المحللون إلى أن هذه التحركات تمثل خطوة استراتيجية نحو تعزيز استقرار الجنوب واستعادة حقوقه الوطنية، حيث تتطلب المرحلة الحالية توحيد الجهود بين كافة القوى السياسية والاجتماعية، والعمل بروح الفريق الواحد لتحقيق أهدافه. الثورة الجنوبية .
* تعزيز التلاحم الوطني
وركزت الحملة الميدانية على ضرورة تعزيز اللحمة الوطنية والوقوف خلف قيادة المجلس الانتقالي الجنوبي في مواجهة التحديات التي تهدد الجنوب.
وفي هذا السياق، دعت القيادة الجنوبية كافة الشرائح إلى الالتفاف حول مشروع الدولة الجنوبية باعتباره الخيار الوحيد لاستعادة حقوق شعب الجنوب وإرساء أسس دولته المستقلة على كامل ترابه الوطني.
*رسائل الأمل والتحدي
وتحمل هذه الجهود في طياتها رسائل واضحة لشعب الجنوب: المستقبل يتطلب العزم والتضامن والعمل المشترك. القضية الجنوبية لم تعد مجرد قضية محلية، بل أصبحت محط اهتمام دولي بسبب الجهود الحثيثة التي تقودها القيادة الجنوبية.
وتمثل تحركات الرئيس الزبيدي وجولات المجلس الانتقالي الجنوبي خطوة جديدة نحو تحقيق تطلعات شعب الجنوب في بناء دولته المستقلة.
ومع كل جولة ميدانية، تتجدد الثقة في قدرة القيادة الجنوبية على تجاوز التحديات وقيادة الجنوب نحو مستقبل يليق بتضحيات شعبه.
*جولات ميدانية
وكلف الرئيس الزُبيدي فريقاً من المجلس الانتقالي الجنوبي للقيام بزيارات ميدانية شاملة لكافة محافظات الجنوب. وتهدف هذه الجولات إلى التواصل مع مختلف الشرائح الاجتماعية والسياسية الفاعلة، للتوعية بالقضية الجنوبية والظروف التي تمر بها، وتوضيح مدى التقدم الذي أحرزته القيادة الجنوبية على المستوى السياسي والدبلوماسي.
وفي هذا السياق تهدف الحملة إلى تعزيز صمود وإصرار شعب الجنوب وتوضيح توجهات الجهود الدولية التي يقودها المجلس الانتقالي الجنوبي ممثلاً بالرئيس الزُبيدي والتي ساهمت في طرح قضية الشعب. الجنوب في صدارة المشهد الإقليمي والدولي. كما تهدف إلى التأكيد على أهمية توحيد الصف وتعزيز اللحمة الوطنية لمواجهة التحديات الراهنة ومتطلبات المرحلة المقبلة.
*من الثورة إلى بناء الدولة
وتحمل هذه الجهود رسالة واضحة بالانتقال من مرحلة الثورة إلى مرحلة بناء الدولة. وتؤكد الحملة على ضرورة العمل المؤسسي والتوجه نحو البناء والتطوير لتعزيز الحضور الوطني الجنوبي بما يضمن تحقيق شعب الجنوب تطلعاته في إقامة دولته الفيدرالية المستقلة.
ويشير المحللون إلى أن هذه التحركات تمثل خطوة استراتيجية نحو تعزيز استقرار الجنوب واستعادة حقوقه الوطنية، حيث تتطلب المرحلة الحالية توحيد الجهود بين كافة القوى السياسية والاجتماعية، والعمل بروح الفريق الواحد لتحقيق أهدافه. الثورة الجنوبية .
* تعزيز التلاحم الوطني
وركزت الحملة الميدانية على ضرورة تعزيز اللحمة الوطنية والوقوف خلف قيادة المجلس الانتقالي الجنوبي في مواجهة التحديات التي تهدد الجنوب.
وفي هذا السياق، دعت القيادة الجنوبية كافة الشرائح إلى الالتفاف حول مشروع الدولة الجنوبية باعتباره الخيار الوحيد لاستعادة حقوق شعب الجنوب وإرساء أسس دولته المستقلة على كامل ترابه الوطني.
*رسائل الأمل والتحدي
وتحمل هذه الجهود في طياتها رسائل واضحة لشعب الجنوب: المستقبل يتطلب العزم والتضامن والعمل المشترك. القضية الجنوبية لم تعد مجرد قضية محلية، بل أصبحت محط اهتمام دولي بسبب الجهود الحثيثة التي تقودها القيادة الجنوبية.
وتمثل تحركات الرئيس الزبيدي وجولات المجلس الانتقالي الجنوبي خطوة جديدة نحو تحقيق تطلعات شعب الجنوب في بناء دولته المستقلة.
ومع كل جولة ميدانية، تتجدد الثقة في قدرة القيادة الجنوبية على تجاوز التحديات وقيادة الجنوب نحو مستقبل يليق بتضحيات شعبه.