“واقع مؤلم”
على مر السنين، عانى شعب الجنوب من ظلم فادح وطغيان لا يطاق، حيث تعرض للقمع الوحشي والتهميش والتدمير الممنهج منذ إعلان الوحدة اليمنية المشؤومة عام 1990م. وبدأ مسلسل طغيان القوى الشمالية، وتجاهل حقوق شعب الجنوب وتطلعاته المشروعة في إقامة دولة ذات سيادة.
“معاناة وصمود الشعب الجنوبي”
تجسدت معاناة شعب الجنوب في أحلك صورها في عهد الاحتلال اليمني، حيث تم تهميشهم سياسيا واقتصاديا واجتماعيا، وأغلقت أمامهم فرص الحياة الكريمة، وتعرضت مدنهم للقمع. التخريب والتدمير. ورغم كل ذلك، فإن شعب الجنوب لم يستسلم، بل قاوم بكل ما أوتي من قوة لاستعادة حقوقه المسلوبة.
“ثورة المقاومة الجنوبية”
لقد مثل ظلم وغطرسة الاحتلال اليمني علامة فارقة للشعب الجنوبي وبداية ثورة أبطال القوات الجنوبية في القتال والتصدي للاحتلال اليمني منذ صيف 1994 وحتى الوقت الحاضر. بدأ الحراك السلمي عام 2007، رغم القمع الشديد الذي تعرضوا له، إذ تعالت الأصوات المطالبة بالحقوق المسلوبة.
“الملاحم البطولية”
وشهدت المقاومة الجنوبية ملاحم بطولية في وجه العدو، وضحى الأبطال بحياتهم، مستمدين الشجاعة من تاريخهم وثقافتهم العريقة التي ورثوها عن أجدادهم. وحرر شعب الجنوب العديد من الأراضي التي كانت تحت الاحتلال اليمني واستعاد السيطرة عليها بعد سنوات من الاستبداد.
“تأسيس القوات المسلحة الجنوبية”
لقد كان تأسيس القوات المسلحة الجنوبية خطوة مهمة لتكون خط الدفاع الأول عن حق شعب الجنوب في العدالة والحرية، وأصبحت رمزاً للنضال ضد طغيان الحوثيين والاحتلال اليمني. القوات، شكراً للأبطال الذين يدافعون عن الأرض والعرض، ويعبرون عن حلم عودة الجنوب إلى مكانته كدولة ذات سيادة.
ويبقى صوت الجنوب حرا مذكرا الجميع بأن التاريخ سيسجل بصمات هؤلاء الأبطال الذين وقفوا ضد الظلم من أجل عودة أرضهم كاملة السيادة.
“واقع مؤلم”
على مر السنين، عانى شعب الجنوب من ظلم فادح وطغيان لا يطاق، حيث تعرض للقمع الوحشي والتهميش والتدمير الممنهج منذ إعلان الوحدة اليمنية المشؤومة عام 1990م. وبدأ مسلسل طغيان القوى الشمالية، وتجاهل حقوق شعب الجنوب وتطلعاته المشروعة في إقامة دولة ذات سيادة.
“معاناة وصمود الشعب الجنوبي”
تجسدت معاناة شعب الجنوب في أحلك صورها في عهد الاحتلال اليمني، حيث تم تهميشهم سياسيا واقتصاديا واجتماعيا، وأغلقت أمامهم فرص الحياة الكريمة، وتعرضت مدنهم للقمع. التخريب والتدمير. ورغم كل ذلك، فإن شعب الجنوب لم يستسلم، بل قاوم بكل ما أوتي من قوة لاستعادة حقوقه المسلوبة.
“ثورة المقاومة الجنوبية”
لقد مثل ظلم وغطرسة الاحتلال اليمني علامة فارقة للشعب الجنوبي وبداية ثورة أبطال القوات الجنوبية في القتال والتصدي للاحتلال اليمني منذ صيف 1994 وحتى الوقت الحاضر. بدأ الحراك السلمي عام 2007، رغم القمع الشديد الذي تعرضوا له، إذ تعالت الأصوات المطالبة بالحقوق المسلوبة.
“الملاحم البطولية”
وشهدت المقاومة الجنوبية ملاحم بطولية في وجه العدو، وضحى الأبطال بحياتهم، مستمدين الشجاعة من تاريخهم وثقافتهم العريقة التي ورثوها عن أجدادهم. وحرر شعب الجنوب العديد من الأراضي التي كانت تحت الاحتلال اليمني واستعاد السيطرة عليها بعد سنوات من الاستبداد.
“تأسيس القوات المسلحة الجنوبية”
لقد كان تأسيس القوات المسلحة الجنوبية خطوة مهمة لتكون خط الدفاع الأول عن حق شعب الجنوب في العدالة والحرية، وأصبحت رمزاً للنضال ضد طغيان الحوثيين والاحتلال اليمني. القوات، شكراً للأبطال الذين يدافعون عن الأرض والعرض، ويعبرون عن حلم عودة الجنوب إلى مكانته كدولة ذات سيادة.
ويبقى صوت الجنوب حرا مذكرا الجميع بأن التاريخ سيسجل بصمات هؤلاء الأبطال الذين وقفوا ضد الظلم من أجل عودة أرضهم كاملة السيادة.