وتتجاهل مليشيات الحوثي الإرهابية حالة الفقر التي خلقتها خلال الفترات الماضية، وتتعمد العمل على تفاقم هذه الأزمات بشكل مروع.
تتوسع مليشيات الحوثي الإرهابية في فرض الجبايات الجبائية بالقوة، رغم الكارثة المعيشية التي خلقتها خلال سنوات الحرب.
وفي حلقة جديدة من هذا الإرهاب المروع، نفذت مليشيات الحوثي حملات ميدانية استهدفت الأسواق والمتاجر في المناطق الخاضعة لسيطرتها مثل صنعاء والحديدة.
وأطلقت مليشيات الحوثي حملة لجمع الأموال لتمويل ما يسمى بدورات “طوفان الأقصى”، تعمل من خلالها على فرض التجنيد ونهب الأموال.
نفذت مليشيات الحوثي حملات ميدانية واسعة استهدفت الأسواق والمتاجر وسط وشمال صنعاء، وأجبرت أصحابها على دفع إتاوات مالية تحت عدة مسميات.
واستخدمت الحملات التي شنتها مليشيات الحوثي أكثر من 50 آلية لاستهداف ممتلكات السكان ومصادر رزقهم. وزعمت المليشيات أن استهداف ممتلكات السكان يأتي لإزالة ما أسمتها العشوائيات والمخالفات.
ويمثل فرض الإتاوات والضرائب إحدى الجرائم المعتادة التي ترتكبها مليشيات الحوثي الإرهابية، والتي تأتي رغم حجم المعاناة التي يعيشها السكان، والمآسي الكبيرة التي سببتها الحرب.
وتؤدي هذه الجرائم الحوثية المروعة إلى تفاقم المعاناة التي يواجهها السكان، وتفتح الباب وتزيد من فرص الفوضى الشاملة.
وتتجاهل مليشيات الحوثي الإرهابية حالة الفقر التي خلقتها خلال الفترات الماضية، وتتعمد العمل على تفاقم هذه الأزمات بشكل مروع.
تتوسع مليشيات الحوثي الإرهابية في فرض الجبايات الجبائية بالقوة، رغم الكارثة المعيشية التي خلقتها خلال سنوات الحرب.
وفي حلقة جديدة من هذا الإرهاب المروع، نفذت مليشيات الحوثي حملات ميدانية استهدفت الأسواق والمتاجر في المناطق الخاضعة لسيطرتها مثل صنعاء والحديدة.
وأطلقت مليشيات الحوثي حملة لجمع الأموال لتمويل ما يسمى بدورات “طوفان الأقصى”، تعمل من خلالها على فرض التجنيد ونهب الأموال.
نفذت مليشيات الحوثي حملات ميدانية واسعة استهدفت الأسواق والمتاجر وسط وشمال صنعاء، وأجبرت أصحابها على دفع إتاوات مالية تحت عدة مسميات.
واستخدمت الحملات التي شنتها مليشيات الحوثي أكثر من 50 آلية لاستهداف ممتلكات السكان ومصادر رزقهم. وزعمت المليشيات أن استهداف ممتلكات السكان يأتي لإزالة ما أسمتها العشوائيات والمخالفات.
ويمثل فرض الإتاوات والضرائب إحدى الجرائم المعتادة التي ترتكبها مليشيات الحوثي الإرهابية، والتي تأتي رغم حجم المعاناة التي يعيشها السكان، والمآسي الكبيرة التي سببتها الحرب.
وتؤدي هذه الجرائم الحوثية المروعة إلى تفاقم المعاناة التي يواجهها السكان، وتفتح الباب وتزيد من فرص الفوضى الشاملة.