اللقاء الذي ضم م. محمد علان وكيل الوزارة ووكيل الوزارة لقطاع التخطيط بالوكالة، د. عبد السلام أحمد رئيس هيئة مصائد خليج عدن، د. مساعد القتبي، مدير الوحدة التنفيذية للمشاريع الممولة خارجيا، المهندس أريج، ناقش مستشار الوزير وأنور السعدي مدير عام التخطيط في الوزارة المشاريع الزراعية والسمكية الممولة من قبل الحكومة الألمانية والتي تنفذ في عدد من المحافظات من قبل الوكالة الألمانية للتعاون الدولي (GIZ)، ومنظمة الأغذية العالمية (WFP)، وبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي. (برنامج الأمم المتحدة الإنمائي) فضلا عن احتياجات البنية التحتية المستقبلية لقطاعي الزراعة والثروة السمكية.
وثمن وكيل الوزارة حامد الكربي الدعم الألماني الذي شمل مجالات مختلفة أبرزها مشاريع إعادة تأهيل ميناء الصيد بالعاصمة عدن بتكلفة 35 مليون دولار، فضلا عن إعادة تأهيل عدد من مراكز إنزال الأسماك، بالإضافة إلى مشروع تعزيز القدرة على الصمود في الريف ومشروع تحسين الغذاء والتنمية لتعزيز القدرة على الصمود في اليمن. معرباً عن تطلع الوزارة إلى توسيع المشاريع والاستفادة من الدور التنموي الألماني الذي سيعتمد عليه الكثيرون في المراحل المقبلة خاصة في مجالات البنية التحتية لقطاعي الزراعة والثروة السمكية.
وأكد اللقاء الحرص على بناء شراكة طويلة الأمد مع الجانب الألماني في تنفيذ المشاريع المستدامة وفق الاحتياجات الملحة التي تطرحها قطاعات الوزارة المختلفة والتي تم تضمينها في الخطط الاستراتيجية التي أعدتها الوزارة للنهوض بالزراعة. وقطاعات الأسماك ومواجهة التحديات التي تواجهها وخاصة الحرب والتغير المناخي.
من جانبه أكد السيد برنارد وورم مسؤول الملف اليمني في وزارة التعاون الاقتصادي والتنمية الألمانية حرص بلاده على تعزيز الشراكة مع الوزارة لتحقيق المزيد من المشاريع في مجال التنمية المستدامة في اليمن. كما استعرض مجمل التدخلات المنفذة في قطاعي الأسماك والزراعة.
وعقب اللقاء قام فريق الوزارة برفقة الوفد الألماني بزيارة ميدانية إلى ميناء الصيد بالعاصمة عدن للاطلاع على أعمال إعادة تأهيل الميناء والترتيبات الجارية لإعادة تأهيل مكوناته وبنيته التحتية التي يجري العمل عليها. ينفذه برنامج الأمم المتحدة الإنمائي “UNDP” بتمويل من بنك التنمية الألماني بتكلفة 35 مليون دولار، ومن خلال… أعرب الوفد الألماني عن سعادته بمستوى الإنجاز الذي تحقق في إعادة تأهيل المبنى الإداري للميناء، كما وكذلك العمل المستمر لاستعادة باقي السفن الغارقة في حوض ميناء الصيد. تمهيداً لإعادة تأهيله خلال الفترة المقبلة.
اللقاء الذي ضم م. محمد علان وكيل الوزارة ووكيل الوزارة لقطاع التخطيط بالوكالة، د. عبد السلام أحمد رئيس هيئة مصائد خليج عدن، د. مساعد القتبي، مدير الوحدة التنفيذية للمشاريع الممولة خارجيا، المهندس أريج، ناقش مستشار الوزير وأنور السعدي مدير عام التخطيط في الوزارة المشاريع الزراعية والسمكية الممولة من قبل الحكومة الألمانية والتي تنفذ في عدد من المحافظات من قبل الوكالة الألمانية للتعاون الدولي (GIZ)، ومنظمة الأغذية العالمية (WFP)، وبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي. (برنامج الأمم المتحدة الإنمائي) فضلا عن احتياجات البنية التحتية المستقبلية لقطاعي الزراعة والثروة السمكية.
وثمن وكيل الوزارة حامد الكربي الدعم الألماني الذي شمل مجالات مختلفة أبرزها مشاريع إعادة تأهيل ميناء الصيد بالعاصمة عدن بتكلفة 35 مليون دولار، فضلا عن إعادة تأهيل عدد من مراكز إنزال الأسماك، بالإضافة إلى مشروع تعزيز القدرة على الصمود في الريف ومشروع تحسين الغذاء والتنمية لتعزيز القدرة على الصمود في اليمن. معرباً عن تطلع الوزارة إلى توسيع المشاريع والاستفادة من الدور التنموي الألماني الذي سيعتمد عليه الكثيرون في المراحل المقبلة خاصة في مجالات البنية التحتية لقطاعي الزراعة والثروة السمكية.
وأكد اللقاء الحرص على بناء شراكة طويلة الأمد مع الجانب الألماني في تنفيذ المشاريع المستدامة وفق الاحتياجات الملحة التي تطرحها قطاعات الوزارة المختلفة والتي تم تضمينها في الخطط الاستراتيجية التي أعدتها الوزارة للنهوض بالزراعة. وقطاعات الأسماك ومواجهة التحديات التي تواجهها وخاصة الحرب والتغير المناخي.
من جانبه أكد السيد برنارد وورم مسؤول الملف اليمني في وزارة التعاون الاقتصادي والتنمية الألمانية حرص بلاده على تعزيز الشراكة مع الوزارة لتحقيق المزيد من المشاريع في مجال التنمية المستدامة في اليمن. كما استعرض مجمل التدخلات المنفذة في قطاعي الأسماك والزراعة.
وعقب اللقاء قام فريق الوزارة برفقة الوفد الألماني بزيارة ميدانية إلى ميناء الصيد بالعاصمة عدن للاطلاع على أعمال إعادة تأهيل الميناء والترتيبات الجارية لإعادة تأهيل مكوناته وبنيته التحتية التي يجري العمل عليها. ينفذه برنامج الأمم المتحدة الإنمائي “UNDP” بتمويل من بنك التنمية الألماني بتكلفة 35 مليون دولار، ومن خلال… أعرب الوفد الألماني عن سعادته بمستوى الإنجاز الذي تحقق في إعادة تأهيل المبنى الإداري للميناء، كما وكذلك العمل المستمر لاستعادة باقي السفن الغارقة في حوض ميناء الصيد. تمهيداً لإعادة تأهيله خلال الفترة المقبلة.