وناقشت الورشة التي شارك فيها أصحاب المصلحة والمتخصصون في محافظتي لحج وتعز، ووافقت على قوائم الحزم الثلاث الأولى لتدخلات البنية التحتية لمشروع الإدارة المتكاملة للموارد المائية لتعزيز الصمود في قطاع الزراعة والأمن الغذائي، الممول من الوزارة الاتحادية للتعاون الاقتصادي والتنمية من خلال بنك التنمية الألماني.
هدفت الورشة إلى الاستماع إلى الشركاء الرئيسيين على المستويين المحلي والمركزي وأخذ آرائهم أثناء تنفيذ التدخلات والتوصل إلى إطار حماية بيئية واجتماعية للمشروع وفق الأطر البيئية والاجتماعية المعتمدة من البنك الدولي والمنظمة. برنامج الأمم المتحدة الإنمائي.
وفي الافتتاح قال وكيل وزارة الزراعة لقطاع الري واستصلاح الأراضي م. أشاد أحمد الزامكي بمشروع الإدارة المتكاملة للموارد المائية لتعزيز الصمود في قطاع الزراعة والأمن الغذائي وما تتضمنه أنشطته في جانب التنمية المستدامة لمشاريع البنية التحتية للري وجوانب الشراكة والعمل المشترك بين الوزارة والمياه والبيئة وبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي. ونأمل أن تؤدي مخرجات المشروع إلى تحسين وتعزيز قطاع الري للمساهمة في زيادة مساحة المحاصيل الزراعية.
فيما أكد رئيس الهيئة العامة لحماية البيئة خالد بلعيدي، ومستشار وزير المياه والبيئة ناصر الزيدي، أهمية الحفاظ على الأمن المائي والغذائي والبيئي، باعتبارهما جوهر الموارد المائية. وإدارتها وضرورة تنفيذ تدخلات عاجلة فيها للحفاظ عليها.
بدوره استعرض وليد باهارون مدير مكتب برنامج الأمم المتحدة الإنمائي بعدن مكونات المشروع وأنشطته الهادفة إلى دعم قطاع الزراعة والري.
وناقشت الورشة التي شارك فيها أصحاب المصلحة والمتخصصون في محافظتي لحج وتعز، ووافقت على قوائم الحزم الثلاث الأولى لتدخلات البنية التحتية لمشروع الإدارة المتكاملة للموارد المائية لتعزيز الصمود في قطاع الزراعة والأمن الغذائي، الممول من الوزارة الاتحادية للتعاون الاقتصادي والتنمية من خلال بنك التنمية الألماني.
هدفت الورشة إلى الاستماع إلى الشركاء الرئيسيين على المستويين المحلي والمركزي وأخذ آرائهم أثناء تنفيذ التدخلات والتوصل إلى إطار حماية بيئية واجتماعية للمشروع وفق الأطر البيئية والاجتماعية المعتمدة من البنك الدولي والمنظمة. برنامج الأمم المتحدة الإنمائي.
وفي الافتتاح قال وكيل وزارة الزراعة لقطاع الري واستصلاح الأراضي م. أشاد أحمد الزامكي بمشروع الإدارة المتكاملة للموارد المائية لتعزيز الصمود في قطاع الزراعة والأمن الغذائي وما تتضمنه أنشطته في جانب التنمية المستدامة لمشاريع البنية التحتية للري وجوانب الشراكة والعمل المشترك بين الوزارة والمياه والبيئة وبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي. ونأمل أن تؤدي مخرجات المشروع إلى تحسين وتعزيز قطاع الري للمساهمة في زيادة مساحة المحاصيل الزراعية.
فيما أكد رئيس الهيئة العامة لحماية البيئة خالد بلعيدي، ومستشار وزير المياه والبيئة ناصر الزيدي، أهمية الحفاظ على الأمن المائي والغذائي والبيئي، باعتبارهما جوهر الموارد المائية. وإدارتها وضرورة تنفيذ تدخلات عاجلة فيها للحفاظ عليها.
بدوره استعرض وليد باهارون مدير مكتب برنامج الأمم المتحدة الإنمائي بعدن مكونات المشروع وأنشطته الهادفة إلى دعم قطاع الزراعة والري.