أشاد العميد عبدالله مهدي الرئيس التنفيذي للمجلس الانتقالي بالضالع، بالدور الوطني الذي يلعبه الإعلام الجنوبي، باعتباره جبهة لا تقل أهمية عن الجبهات العسكرية، مؤكداً أن المجلس الانتقالي بقيادة الرئيس القائد عيدروس ال -الزبيدي: يولي الإعلام أهمية كبيرة، خاصة في هذه المرحلة الحرجة التي تتطلب تضافر جهود الإعلاميين. والناشطون للتصدي للحرب الإعلامية التي يشنها أعداء الجنوب، من خلال نشر وترويج الشائعات وإهانة كل ما يتعلق بالجنوب.
وجدد الأستاذ قاسم صالح ناجي نائب رئيس الهيئة وقوف قيادة المجلس ودعمها الدائم للجبهة الإعلامية لمواصلة النهوض بالواقع الصحفي والإعلامي على مستوى المحافظة والجنوب بشكل عام، مشيداً بجهود دائرة الإعلام. المعلومات والثقافة في هذا الصدد.
وفي الورقة الأولى للندوة، استعرض رائد علي الشيف مدير دائرة الإعلام والثقافة، دور الإعلام الجنوبي خلال دولة الجنوب، خلال مراحل ما بعد الوحدة المشؤومة، وانطلاقة الوحدة الجنوبية. الحراك السلمي، ومرحلة حرب 2015، وصولاً إلى النقلة النوعية التي أحدثها المجلس الانتقالي الجنوبي في عملية تأهيل وترتيب وإعادة بناء المؤسسات الجنوبية، في ظل دعم واهتمام الراعي الأول للإعلام الجنوبي الرئيس القائد عيدروس الزبيدي.
أما الورقة الثانية التي قدمها علي ناجي سعيد رئيس فرع نقابة الصحفيين الجنوبيين بمحافظة الضالع، فتطرقت إلى أساليب وأساليب الإعلام المعادي لتشويه قضية شعب الجنوب، مقدماً لمحة مختصرة عن تلك الأساليب وأهدافها وأنواعها وكيفية مواجهتها بكل حزم ومسؤولية نابعة من الشعور الوطني الصادق ودحض تلك الافتراءات. وشدد على ضرورة تكثيف الجهود لفضحهم وكشف كذب أصحابهم.
وفي ورقة العمل الثالثة تناول علي محسن سنان مدير عام الثقافة بمحافظة الضالع عدة مواضيع حول كيفية مواجهة حملات التضليل الإعلامي الممنهجة للإعلام المعادي، مستعرضاً الأحداث والقضايا المفبركة التي شهدها الشارع الجنوبي خلال الماضي فترات، وكيف يبذل الأعداء كل إمكاناتهم وإمكاناتهم للإضرار بقضية شعب الجنوب ومشروعه. الوطني، وتوظيف وسائله الإعلامية لتقويض قيادته السياسية ومحاولة بث سموم الإحباط في صفوف المجتمع الجنوبي.
وشهدت الندوة عدة مداخلات للحضور، أكدت جميعها على الدور البارز للإعلام في هذه المرحلة، وأشادوا بالدعم اللامحدود الذي يقدمه المجلس الانتقالي للقطاعات الإعلامية المختلفة، وأكدوا على ضرورة العمل الجاد والمستمر لإيصال الوطن الوطني. رسالة إعلامية كما نريد، ومواصلة المضي قدماً على طريق الثورة الجنوبية. حتى تستعيد الدولة سيادتها الكاملة على كامل حدودها الوطنية.
وخرجت الندوة بعدد من التوصيات والمقترحات الهادفة منها أهمية توحيد الخطاب الإعلامي وضرورة التنبيه وتصحيح بعض المصطلحات التي تنتقص من حقوق شعب الجنوب وتنتقص من مشروعه الوطني. في التعامل مع وسائل الإعلام، بالإضافة إلى الاستمرار في مواجهة الشائعات، وعدم التسرع والانجرار إلى ما تروج له مطابخ العدو. كونوا على قدر المسؤولية واستشعروا الخطر المحدق بالجنوب وقيادته وقضيته العادلة.
أشاد العميد عبدالله مهدي الرئيس التنفيذي للمجلس الانتقالي بالضالع، بالدور الوطني الذي يلعبه الإعلام الجنوبي، باعتباره جبهة لا تقل أهمية عن الجبهات العسكرية، مؤكداً أن المجلس الانتقالي بقيادة الرئيس القائد عيدروس ال -الزبيدي: يولي الإعلام أهمية كبيرة، خاصة في هذه المرحلة الحرجة التي تتطلب تضافر جهود الإعلاميين. والناشطون للتصدي للحرب الإعلامية التي يشنها أعداء الجنوب، من خلال نشر وترويج الشائعات وإهانة كل ما يتعلق بالجنوب.
وجدد الأستاذ قاسم صالح ناجي نائب رئيس الهيئة وقوف قيادة المجلس ودعمها الدائم للجبهة الإعلامية لمواصلة النهوض بالواقع الصحفي والإعلامي على مستوى المحافظة والجنوب بشكل عام، مشيداً بجهود دائرة الإعلام. المعلومات والثقافة في هذا الصدد.
وفي الورقة الأولى للندوة، استعرض رائد علي الشيف مدير دائرة الإعلام والثقافة، دور الإعلام الجنوبي خلال دولة الجنوب، خلال مراحل ما بعد الوحدة المشؤومة، وانطلاقة الوحدة الجنوبية. الحراك السلمي، ومرحلة حرب 2015، وصولاً إلى النقلة النوعية التي أحدثها المجلس الانتقالي الجنوبي في عملية تأهيل وترتيب وإعادة بناء المؤسسات الجنوبية، في ظل دعم واهتمام الراعي الأول للإعلام الجنوبي الرئيس القائد عيدروس الزبيدي.
أما الورقة الثانية التي قدمها علي ناجي سعيد رئيس فرع نقابة الصحفيين الجنوبيين بمحافظة الضالع، فتطرقت إلى أساليب وأساليب الإعلام المعادي لتشويه قضية شعب الجنوب، مقدماً لمحة مختصرة عن تلك الأساليب وأهدافها وأنواعها وكيفية مواجهتها بكل حزم ومسؤولية نابعة من الشعور الوطني الصادق ودحض تلك الافتراءات. وشدد على ضرورة تكثيف الجهود لفضحهم وكشف كذب أصحابهم.
وفي ورقة العمل الثالثة تناول علي محسن سنان مدير عام الثقافة بمحافظة الضالع عدة مواضيع حول كيفية مواجهة حملات التضليل الإعلامي الممنهجة للإعلام المعادي، مستعرضاً الأحداث والقضايا المفبركة التي شهدها الشارع الجنوبي خلال الماضي فترات، وكيف يبذل الأعداء كل إمكاناتهم وإمكاناتهم للإضرار بقضية شعب الجنوب ومشروعه. الوطني، وتوظيف وسائله الإعلامية لتقويض قيادته السياسية ومحاولة بث سموم الإحباط في صفوف المجتمع الجنوبي.
وشهدت الندوة عدة مداخلات للحضور، أكدت جميعها على الدور البارز للإعلام في هذه المرحلة، وأشادوا بالدعم اللامحدود الذي يقدمه المجلس الانتقالي للقطاعات الإعلامية المختلفة، وأكدوا على ضرورة العمل الجاد والمستمر لإيصال الوطن الوطني. رسالة إعلامية كما نريد، ومواصلة المضي قدماً على طريق الثورة الجنوبية. حتى تستعيد الدولة سيادتها الكاملة على كامل حدودها الوطنية.
وخرجت الندوة بعدد من التوصيات والمقترحات الهادفة منها أهمية توحيد الخطاب الإعلامي وضرورة التنبيه وتصحيح بعض المصطلحات التي تنتقص من حقوق شعب الجنوب وتنتقص من مشروعه الوطني. في التعامل مع وسائل الإعلام، بالإضافة إلى الاستمرار في مواجهة الشائعات، وعدم التسرع والانجرار إلى ما تروج له مطابخ العدو. كونوا على قدر المسؤولية واستشعروا الخطر المحدق بالجنوب وقيادته وقضيته العادلة.