نظرة على عرب تايم
حققت الجنوب العربي مكاسب سياسية كبيرة خلال الفترات الأخيرة، توجت بالمكاسب التي تحققت بمشاركة الرئيس القائد عيدروس الزبيدي، رئيس المجلس الانتقالي الجنوبي، نائب رئيس المجلس الرئاسي.
وتمكن الرئيس الزُبيدي من التغريد عن قضية شعب الجنوب العادلة في المحافل الدولية، والتعبير عن تطلعات شعبه العادلة في أروقة صنع القرار العالمي، مؤكداً أن الجنوب جزء أساسي من الاستقرار. معادلة.
إن حجم المكاسب التي حققتها الجنوب العربي على المستويين السياسي والدبلوماسي يمكن أن يتجلى بوضوح في حالة الغضب التي تسيطر على قوى الاحتلال المعادية التي تخطط لأجنداتها المشبوهة ضد الجنوب العربي.
وتسعى قوات الاحتلال إلى عرقلة الجنوب عن تحقيق المزيد من المكاسب على مختلف الأصعدة، وهو ما يرتكز على زرع العديد من العوائق المصطنعة من أجل منع الجنوب من تحقيق مكاسب تخدم مسار استعادة الدولة.
إن حجم الوجود الجنوبي الفعال سيتوج بإدراج تطلعات الشعب الجنوبي في أي مسارات مستقبلية للتسوية الشاملة، وهو الأمر الذي لن يتخلى عنه الجنوب بأي حال من الأحوال، معتبراً أنه حق لا ينتزع. قبول أي مساومة.
لقد أصبح واضحاً لمختلف الأطراف أن عدم احترام هذا الحق الجنوبي من شأنه أن يهدد أي طريق نحو الهدوء المستدام، مع العلم أن العديد من الإخفاقات الماضية حدثت نتيجة لمحاولات تهميش قضية شعب الجنوب العادلة.
وبينما يتمتع الجنوب بإرادة سياسية كبيرة للتغلب على التحديات الحالية، فمن المؤكد أن حالة التضامن والتلاحم الوطني ستكون الصخرة التي ستتحطم عليها أي مخططات مشبوهة تهدف إلى النيل من الحقوق الوطنية لشعب الجنوب.
نظرة على عرب تايم
حققت الجنوب العربي مكاسب سياسية كبيرة خلال الفترات الأخيرة، توجت بالمكاسب التي تحققت بمشاركة الرئيس القائد عيدروس الزبيدي، رئيس المجلس الانتقالي الجنوبي، نائب رئيس المجلس الرئاسي.
وتمكن الرئيس الزُبيدي من التغريد عن قضية شعب الجنوب العادلة في المحافل الدولية، والتعبير عن تطلعات شعبه العادلة في أروقة صنع القرار العالمي، مؤكداً أن الجنوب جزء أساسي من الاستقرار. معادلة.
إن حجم المكاسب التي حققتها الجنوب العربي على المستويين السياسي والدبلوماسي يمكن أن يتجلى بوضوح في حالة الغضب التي تسيطر على قوى الاحتلال المعادية التي تخطط لأجنداتها المشبوهة ضد الجنوب العربي.
وتسعى قوات الاحتلال إلى عرقلة الجنوب عن تحقيق المزيد من المكاسب على مختلف الأصعدة، وهو ما يرتكز على زرع العديد من العوائق المصطنعة من أجل منع الجنوب من تحقيق مكاسب تخدم مسار استعادة الدولة.
إن حجم الوجود الجنوبي الفعال سيتوج بإدراج تطلعات الشعب الجنوبي في أي مسارات مستقبلية للتسوية الشاملة، وهو الأمر الذي لن يتخلى عنه الجنوب بأي حال من الأحوال، معتبراً أنه حق لا ينتزع. قبول أي مساومة.
لقد أصبح واضحاً لمختلف الأطراف أن عدم احترام هذا الحق الجنوبي من شأنه أن يهدد أي طريق نحو الهدوء المستدام، مع العلم أن العديد من الإخفاقات الماضية حدثت نتيجة لمحاولات تهميش قضية شعب الجنوب العادلة.
وبينما يتمتع الجنوب بإرادة سياسية كبيرة للتغلب على التحديات الحالية، فمن المؤكد أن حالة التضامن والتلاحم الوطني ستكون الصخرة التي ستتحطم عليها أي مخططات مشبوهة تهدف إلى النيل من الحقوق الوطنية لشعب الجنوب.