علق ناشط إعلامي جنوبي على تصريحات الرئيس الإيراني مسعود بزشكيان التي برر فيها فشل بلاده في الرد الفوري على اغتيال إسماعيل هنية الزعيم السياسي لحركة حماس، وكتب الناشط الإعلامي ناصر علي العولقي على حسابه على الفيسبوك: “رحم الله رجلاً عرف قدر نفسه! إيران وحزب الله مثل الحمار الذي لبس جلد الأسد وانكشف سره! أصبحوا أضحوكة ومخترقين وعاجزين حتى لو ردوا بتصريحات شديدة اللهجة أو تهديدات مقابل الضربات التي تلقوها. سلاحهم وقوتهم المزعومة موجهة فقط ضد الدول العربية والإسلامية وضد المدنيين العرب العزل. لقد انكشف البعبع الذي كان يهدد ويعبث منذ عقود، وأتساءل أين ذهب الزعيم الإيراني الذي أعلن قبل أقل من عام أنه يبحث عن سبب لمحو إسرائيل من على الخريطة؟”. قال الرئيس الإيراني مسعود بزشكيان يوم الاثنين إن إيران لا تزال تخطط للانتقام لاغتيال إسماعيل هنية، لكنها “لا تريد أن تكون سبباً لعدم الاستقرار في المنطقة”. وفي حديثه للصحافيين على هامش الجمعية العامة للأمم المتحدة في نيويورك، أوضح بزشكيان أن إيران امتنعت عن الرد الفوري على اغتيال هنية في يوليو/تموز لأن المحادثات بشأن وقف إطلاق النار وإطلاق سراح الرهائن بين إسرائيل وحماس بدت وشيكة في ذلك الوقت.
علق ناشط إعلامي جنوبي على تصريحات الرئيس الإيراني مسعود بزشكيان التي برر فيها فشل بلاده في الرد الفوري على اغتيال إسماعيل هنية الزعيم السياسي لحركة حماس، وكتب الناشط الإعلامي ناصر علي العولقي على حسابه على الفيسبوك: “رحم الله رجلاً عرف قدر نفسه! إيران وحزب الله مثل الحمار الذي لبس جلد الأسد وانكشف سره! أصبحوا أضحوكة ومخترقين وعاجزين حتى لو ردوا بتصريحات شديدة اللهجة أو تهديدات مقابل الضربات التي تلقوها. سلاحهم وقوتهم المزعومة موجهة فقط ضد الدول العربية والإسلامية وضد المدنيين العرب العزل. لقد انكشف البعبع الذي كان يهدد ويعبث منذ عقود، وأتساءل أين ذهب الزعيم الإيراني الذي أعلن قبل أقل من عام أنه يبحث عن سبب لمحو إسرائيل من على الخريطة؟”. قال الرئيس الإيراني مسعود بزشكيان يوم الاثنين إن إيران لا تزال تخطط للانتقام لاغتيال إسماعيل هنية، لكنها “لا تريد أن تكون سبباً لعدم الاستقرار في المنطقة”. وفي حديثه للصحافيين على هامش الجمعية العامة للأمم المتحدة في نيويورك، أوضح بزشكيان أن إيران امتنعت عن الرد الفوري على اغتيال هنية في يوليو/تموز لأن المحادثات بشأن وقف إطلاق النار وإطلاق سراح الرهائن بين إسرائيل وحماس بدت وشيكة في ذلك الوقت.