“الرئيس الزبيدي يمثل إرادة شعب الجنوب”
إن الرئيس والزعيم عيدروس الزبيدي يمثل بحق إرادة شعب الجنوب في المحافل الدولية، وهو يسعى جاهداً للحصول على دعم دولي لقضية الجنوب، ومن المؤكد أن أي تجاوز أو تجاهل لقضية شعب الجنوب العادلة لن يؤدي إلى نجاح أي عملية سلام في البلاد، فالسلام الحقيقي مرهون بعودة دولة الجنوب، فلا يمكن تصور السلام دون الاعتراف بحقوق شعب الجنوب، وهذا التأكيد على أهمية القضية الجنوبية الذي يتبناه الزبيدي يدل على أنه يحمل صوت شعبه في كل اللقاءات التي يعقدها مع رؤساء الدول العربية والدولية.
“المجلس الانتقالي عبقرية استراتيجية ودبلوماسية”
إن ما يخطوه الرئيس الزبيدي بخطوات ثابتة وحنكة استراتيجية إنما يدل على قدرة الزبيدي على إدارة دفة الأمور على الساحة الدولية، فالإنجازات التي حققتها القوات المسلحة الجنوبية وقيادتها خلال السنوات الماضية أثبتت أن هناك تقدماً ملموساً في تأمين مصالح الجنوب ومكافحة الإرهاب، والنجاحات التي تحققت كانت بفضل القيادة الحكيمة للرئيس الزبيدي والتضحيات الكبيرة التي قدمها شهداء وجرحى الجنوب.
“مناسبة تاريخية لتعزيز القضية الجنوبية”
تشكل اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة في دورتها (79) فرصة للرئيس عيدروس الزبيدي لطرح قضية شعب الجنوب أمام زعماء العالم وصناع القرار، وسيتمكن الزبيدي من تسليط الضوء على انتهاكات الحوثي والمخاطر التي تهدد الأمن الغذائي لشعب الجنوب، وهو ما يبرز أهمية اعتراف المجتمع الدولي بحق الجنوبيين في تقرير المصير.
“تصريحات بارزة وتحذيرات خطيرة”
وفي حديثه لصحيفة الغارديان البريطانية، هدد الرئيس الزبيدي بأن أي تجاهل لمطالب شعب الجنوب من شأنه أن يعقد أي جهود لتحقيق السلام، مشيرا إلى أن الحوثيين، ضمن استراتيجية توسعية تقودها إيران، يشكلون تهديدا مباشرا لأمن واستقرار الجنوب، وبالتالي يجب أخذ القضية الجنوبية في الاعتبار كشرط أساسي للوصول إلى أي اتفاقات سياسية مستقبلية.
“دور المجلس الانتقالي الجنوبي في إيصال قضية شعب الجنوب إلى المحافل الدولية”
إن زيارة الرئيس الزبيدي ستثبت للمجلس الانتقالي الجنوبي أنه طرف شرعي وفاعل في أي مفاوضات قادمة، ومن خلال حضوره سيعزز من مكانة الجنوب وقدرته على التفاوض كطرف رئيسي في أي سلام قادم، وهو ما أكدته وقائع النجاحات على المستويين الأمني والعسكري في مكافحة الإرهاب ومليشيات الحوثي، وذلك بفضل تضافر جهود كل الجنوبيين لتعزيز قضيتهم واستعادة دولتهم.
“الدعم الدولي وضرورة التضامن”
والجدير بالذكر أن تحركات الرئيس الزُبيدي تركز على تجديد روح النضال الجنوبي، وتعزيز حالة التضامن بين أبناء الجنوب، وهو ما أثبتته وقائع التحديات، من أن شعب الجنوب موحد في مواجهة أي مؤامرة قد تحاك ضده، أو تهدد أمنه، لأن الاستقرار في الجنوب هو مفتاح أمن المنطقة ككل.
إن زيارة الرئيس عيدروس الزبيدي إلى الولايات المتحدة الأمريكية لحضور اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة خطوة استراتيجية لتعزيز حقوق شعب الجنوب في كسب الدعم الدولي لقضيته العادلة، وهو ما تشهد عليه وقائع تواجد الرئيس الزبيدي في هذا المحفل الدولي بما يحقق أهداف بناء دولة الجنوب وتحقيق آمال وتطلعات شعب الجنوب في العودة إلى دولته المستقلة ذات السيادة التي ينشدها الجميع.
“الرئيس الزبيدي يمثل إرادة شعب الجنوب”
إن الرئيس والزعيم عيدروس الزبيدي يمثل بحق إرادة شعب الجنوب في المحافل الدولية، وهو يسعى جاهداً للحصول على دعم دولي لقضية الجنوب، ومن المؤكد أن أي تجاوز أو تجاهل لقضية شعب الجنوب العادلة لن يؤدي إلى نجاح أي عملية سلام في البلاد، فالسلام الحقيقي مرهون بعودة دولة الجنوب، فلا يمكن تصور السلام دون الاعتراف بحقوق شعب الجنوب، وهذا التأكيد على أهمية القضية الجنوبية الذي يتبناه الزبيدي يدل على أنه يحمل صوت شعبه في كل اللقاءات التي يعقدها مع رؤساء الدول العربية والدولية.
“المجلس الانتقالي عبقرية استراتيجية ودبلوماسية”
إن ما يخطوه الرئيس الزبيدي بخطوات ثابتة وحنكة استراتيجية إنما يدل على قدرة الزبيدي على إدارة دفة الأمور على الساحة الدولية، فالإنجازات التي حققتها القوات المسلحة الجنوبية وقيادتها خلال السنوات الماضية أثبتت أن هناك تقدماً ملموساً في تأمين مصالح الجنوب ومكافحة الإرهاب، والنجاحات التي تحققت كانت بفضل القيادة الحكيمة للرئيس الزبيدي والتضحيات الكبيرة التي قدمها شهداء وجرحى الجنوب.
“مناسبة تاريخية لتعزيز القضية الجنوبية”
تشكل اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة في دورتها (79) فرصة للرئيس عيدروس الزبيدي لطرح قضية شعب الجنوب أمام زعماء العالم وصناع القرار، وسيتمكن الزبيدي من تسليط الضوء على انتهاكات الحوثي والمخاطر التي تهدد الأمن الغذائي لشعب الجنوب، وهو ما يبرز أهمية اعتراف المجتمع الدولي بحق الجنوبيين في تقرير المصير.
“تصريحات بارزة وتحذيرات خطيرة”
وفي حديثه لصحيفة الغارديان البريطانية، هدد الرئيس الزبيدي بأن أي تجاهل لمطالب شعب الجنوب من شأنه أن يعقد أي جهود لتحقيق السلام، مشيرا إلى أن الحوثيين، ضمن استراتيجية توسعية تقودها إيران، يشكلون تهديدا مباشرا لأمن واستقرار الجنوب، وبالتالي يجب أخذ القضية الجنوبية في الاعتبار كشرط أساسي للوصول إلى أي اتفاقات سياسية مستقبلية.
“دور المجلس الانتقالي الجنوبي في إيصال قضية شعب الجنوب إلى المحافل الدولية”
إن زيارة الرئيس الزبيدي ستثبت للمجلس الانتقالي الجنوبي أنه طرف شرعي وفاعل في أي مفاوضات قادمة، ومن خلال حضوره سيعزز من مكانة الجنوب وقدرته على التفاوض كطرف رئيسي في أي سلام قادم، وهو ما أكدته وقائع النجاحات على المستويين الأمني والعسكري في مكافحة الإرهاب ومليشيات الحوثي، وذلك بفضل تضافر جهود كل الجنوبيين لتعزيز قضيتهم واستعادة دولتهم.
“الدعم الدولي وضرورة التضامن”
والجدير بالذكر أن تحركات الرئيس الزُبيدي تركز على تجديد روح النضال الجنوبي، وتعزيز حالة التضامن بين أبناء الجنوب، وهو ما أثبتته وقائع التحديات، من أن شعب الجنوب موحد في مواجهة أي مؤامرة قد تحاك ضده، أو تهدد أمنه، لأن الاستقرار في الجنوب هو مفتاح أمن المنطقة ككل.
إن زيارة الرئيس عيدروس الزبيدي إلى الولايات المتحدة الأمريكية لحضور اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة خطوة استراتيجية لتعزيز حقوق شعب الجنوب في كسب الدعم الدولي لقضيته العادلة، وهو ما تشهد عليه وقائع تواجد الرئيس الزبيدي في هذا المحفل الدولي بما يحقق أهداف بناء دولة الجنوب وتحقيق آمال وتطلعات شعب الجنوب في العودة إلى دولته المستقلة ذات السيادة التي ينشدها الجميع.