وفي الجلسة نقل وكيل محافظة حضرموت الأستاذ حسن سالم الجيلاني تحيات محافظ حضرموت مبخوت مبارك بن ماضي، مؤكداً دعم السلطة المحلية بالمحافظة للجهود التوعوية للحماية من الابتزاز الإلكتروني للحفاظ على أمن الأفراد والمجتمع، مع تزايد استخدام الانترنت ووسائل التواصل الاجتماعي، وتزايد مخاطر التعرض لعمليات الابتزاز الإلكتروني والتي يمكن أن يكون لها عواقب نفسية ومالية واجتماعية خطيرة.
وأشاد نائب المحافظ بجهود هيئة السلم المجتمعي بمدينة المكلا، ودعم المعهد الديمقراطي الأمريكي للتوعية بهذه المشكلة المتفاقمة، وتزويد الأفراد بالتعليمات الصحيحة لكيفية التصرف، ودعم الضحايا من خلال نشر الوعي، وكسر حاجز الخوف أو الخجل الذي قد يشعر به الضحايا.
وأشار نائب مدير عام الشؤون الاجتماعية والعمل بساحل حضرموت الأستاذ عمر العمودي إلى أهمية تنفيذ مثل هذه الجلسات التوعوية في الوقت الذي تتزايد فيه هذه المشكلة.
من جانبه نقل مسؤول البرامج الأول في المعهد الديمقراطي الوطني الأستاذ محمد الكثيري لمديرة مكتب اليمن في المعهد السيدة كنزة إقرطيط برامج المعهد الهادفة إلى تمكين الفئات المحلية كالشباب والنساء للمشاركة بشكل أكبر في العملية السياسية، فضلاً عن تعزيز التفاهم والحوار بين الأطراف المختلفة مما يساهم في تقليل التوترات المحلية وبناء أرضية مشتركة لتحقيق السلام.
وفي كلمة لهيئة السلام المجتمعي استعرضت الأستاذة عزال عبد العزيز عضو الهيئة جهود هيئة السلام منذ تأسيسها وأنشطتها وبرامجها المختلفة بالإضافة إلى المبادرات المجتمعية التي تدعم تعزيز السلام بين أفراد المجتمع.
وتضمنت الجلسة جلسات حوارية مع إحدى السيدات اللاتي تعرضن للابتزاز، استعرضت فيها قضيتها ودعم الهيئة لها، وجلسة توعوية قدمتها الدكتورة نزيهة العيدروس، وعرض موشن جرافيك توعوي من إنتاج الهيئة، وجلسة حوارية مع عدد من المختصين الأمنيين والقانونيين والاجتماعيين، وتوعية دينية قدمها الشيخ زين العيدروس، وعرض مسرحي.
وفي الجلسة نقل وكيل محافظة حضرموت الأستاذ حسن سالم الجيلاني تحيات محافظ حضرموت مبخوت مبارك بن ماضي، مؤكداً دعم السلطة المحلية بالمحافظة للجهود التوعوية للحماية من الابتزاز الإلكتروني للحفاظ على أمن الأفراد والمجتمع، مع تزايد استخدام الانترنت ووسائل التواصل الاجتماعي، وتزايد مخاطر التعرض لعمليات الابتزاز الإلكتروني والتي يمكن أن يكون لها عواقب نفسية ومالية واجتماعية خطيرة.
وأشاد نائب المحافظ بجهود هيئة السلم المجتمعي بمدينة المكلا، ودعم المعهد الديمقراطي الأمريكي للتوعية بهذه المشكلة المتفاقمة، وتزويد الأفراد بالتعليمات الصحيحة لكيفية التصرف، ودعم الضحايا من خلال نشر الوعي، وكسر حاجز الخوف أو الخجل الذي قد يشعر به الضحايا.
وأشار نائب مدير عام الشؤون الاجتماعية والعمل بساحل حضرموت الأستاذ عمر العمودي إلى أهمية تنفيذ مثل هذه الجلسات التوعوية في الوقت الذي تتزايد فيه هذه المشكلة.
من جانبه نقل مسؤول البرامج الأول في المعهد الديمقراطي الوطني الأستاذ محمد الكثيري لمديرة مكتب اليمن في المعهد السيدة كنزة إقرطيط برامج المعهد الهادفة إلى تمكين الفئات المحلية كالشباب والنساء للمشاركة بشكل أكبر في العملية السياسية، فضلاً عن تعزيز التفاهم والحوار بين الأطراف المختلفة مما يساهم في تقليل التوترات المحلية وبناء أرضية مشتركة لتحقيق السلام.
وفي كلمة لهيئة السلام المجتمعي استعرضت الأستاذة عزال عبد العزيز عضو الهيئة جهود هيئة السلام منذ تأسيسها وأنشطتها وبرامجها المختلفة بالإضافة إلى المبادرات المجتمعية التي تدعم تعزيز السلام بين أفراد المجتمع.
وتضمنت الجلسة جلسات حوارية مع إحدى السيدات اللاتي تعرضن للابتزاز، استعرضت فيها قضيتها ودعم الهيئة لها، وجلسة توعوية قدمتها الدكتورة نزيهة العيدروس، وعرض موشن جرافيك توعوي من إنتاج الهيئة، وجلسة حوارية مع عدد من المختصين الأمنيين والقانونيين والاجتماعيين، وتوعية دينية قدمها الشيخ زين العيدروس، وعرض مسرحي.