كشفت تحليلات عن ارتفاع مستوى التلوث في نهر السين بباريس، ما يهدد إقامة سباقات الترياتلون والسباحة في المياه المفتوحة خلال دورة الألعاب الأولمبية المقررة الشهر المقبل.
وقال مارك غيوم، محافظ منطقة باريس، إن العينات المأخوذة من نهر السين لا تفي بالمعايير المحددة للألعاب الأولمبية المقررة في الفترة من 26 يوليو إلى 11 أغسطس.
وذكرت النشرة الأسبوعية لبلدية باريس ومقاطعة إيل دو فرانس أن سوء الأحوال الجوية في فرنسا خلال الأيام الأخيرة أدى إلى ارتفاع مستويات البكتيريا في النهر.
ووفقاً للسلطات المحلية، لا تزال نوعية المياه سيئة بسبب الظروف الهيدرولوجية والطقسية غير المواتية، مثل الأمطار الغزيرة والتدفق العالي ونقص ضوء الشمس ودرجات الحرارة الأقل من المتوسط الموسمي.
Discussion about this post