في فيتنام، جنة الدراجات، يتجول فونج خاك ترونج في شوارع هانوي الفوضوية على دراجة نارية كهربائية، وهي وسيلة نقل تشجع السلطات على استخدامها لمكافحة الانبعاثات التي تسمم أجواء البلاد وتضر بصحة السكان.
ويوضح سائق التاكسي البالغ من العمر 19 عاماً «عندما أتوقف عند التقاطعات، رغبتي الوحيدة هي تجاوز الضوء الأحمر، فرائحة البنزين فظيعة»، مؤكداً أن جودة الهواء في العاصمة الفيتنامية «لا تطاق».
وتبقى الدراجات ذات العجلتين، التي تمثل 85% من حركة المرور على الطرق وفقا للبيانات الرسمية، أكثر وسائل النقل الخاصة استخداما من قبل الفيتناميين، حتى الآن، لكن التلوث قد يجبرهم على إعادة النظر في عاداتهم.
في فيتنام، جنة الدراجات، يتجول فونج خاك ترونج في شوارع هانوي الفوضوية على دراجة نارية كهربائية، وهي وسيلة نقل تشجع السلطات على استخدامها لمكافحة الانبعاثات التي تسمم أجواء البلاد وتضر بصحة السكان.
ويوضح سائق التاكسي البالغ من العمر 19 عاماً «عندما أتوقف عند التقاطعات، رغبتي الوحيدة هي تجاوز الضوء الأحمر، فرائحة البنزين فظيعة»، مؤكداً أن جودة الهواء في العاصمة الفيتنامية «لا تطاق».
وتبقى الدراجات ذات العجلتين، التي تمثل 85% من حركة المرور على الطرق وفقا للبيانات الرسمية، أكثر وسائل النقل الخاصة استخداما من قبل الفيتناميين، حتى الآن، لكن التلوث قد يجبرهم على إعادة النظر في عاداتهم.