صحيفة عرب تايم – أسوشيتد برس: نورا وهي تمسك بالميكرفون في العاصمة السعودية الرياض أطلقت صرخة مدوية، وردت القيثارات بصرخة مماثلة، ودقت الطبول خلفها مع مجموعة من زملائها في الفرقة خلال حفلهم أداء الغناء.
الألحان العربية
كان الأداء الذي قدمته فرقة سيرا، وهي فرقة روك نسائية تمزج الألحان العربية التقليدية مع الموسيقى المخدرة الناشئة، لا يمكن تصوره.
افتح ذراعيك
قالت ميش، عازفة الجيتار في الفرقة، والتي طلبت، مثل بقية أعضاء الفرقة، أن يشار إليها باسمها المسرحي: “لم نكن نعرف كيف سيكون رد فعل الناس”. “نحن نؤمن بقوة بالتعبير عن الذات، ولدهشتنا، رحبوا بنا بأذرع مفتوحة.”
الطبال
وتدور أغاني فرقة سيرا حول التجارب الحياتية لأعضائها الأربعة، وجميعهم مواطنون سعوديون. يغنون باللهجة السعودية، فيما ترتدي عازفة الطبول ثينغ نقاباً أحمر مطرزاً بالتطريز التقليدي.
الأصالة والمعاصرة
وقالت: “رأيت أن هذا (النقاب) سيكون رائعا لأنه يعكس الثقافة والتراث والجذور، وفي الوقت نفسه هو مثال رائع للتعبير عن مزيج الأصالة والحداثة الذي هو جوهر هوية المرأة”. أغانينا.”
Discussion about this post