عقد فريق الاتصال والتوعية السياسية في المجلس الانتقالي الجنوبي، اليوم الأحد، برئاسة عضو هيئة الرئاسة المحامي علي هيثم الغريب، اجتماعاً موسعاً مع القيادات الأمنية والعسكرية الجنوبية في العاصمة عدن.
وفي بداية اللقاء رحب الغريب بالقادة الأمنيين والعسكريين، ونقل إليهم تحيات الرئيس القائد القائد عيدروس الزبيدي، وأكد أهمية التنسيق بين الأجهزة السياسية والأمنية، نتيجة الدور المحوري الذي تلعبه. من جانب القيادات الأمنية والعسكرية في حفظ الأمن والاستقرار، وتعزيز الجهود المشتركة لحماية الهوية الجنوبية والحفاظ على المؤسسات الوطنية. .
وأوضح الغريب أهمية برنامج التوعية السياسية وتعميمه على كافة محافظات الجنوب، والاطلاع على التحولات السياسية المتسارعة والتطورات والتطورات على المستوى الداخلي والخارجي، مشدداً على ضرورة تعزيز اللحمة الوطنية الجنوبية وضرورة تعزيزها. والاصطفاف خلف قيادة المجلس الانتقالي لمواجهة التحديات التي تهدد المشروع الوطني الجنوبي.
من جانبه أكد عضو هيئة الرئاسة والرئيس التنفيذي للمجلس الانتقالي بالعاصمة عدن، الأستاذ مؤمن السقاف، ضرورة عقد هذه اللقاءات التي من شأنها أن تساهم في رفع مستوى الوعي الأمني والعسكري والسياسي. مشيراً إلى أهمية التحلي بالحكمة والفطنة القيادية، خاصة عند التعامل مع القضايا المتعلقة بحياة المواطنين. خاصة في ظل الظروف الاقتصادية الصعبة التي تعيشها العاصمة عدن والجنوب بشكل عام.
وأشاد السقاف خلال اللقاء بجهود القوات المسلحة والأمنية الجنوبية في الدفاع عن الوطن وحماية مكتسباته، مثمناً التضحيات الكبيرة المتواصلة التي تقدم في مختلف ساحات وميادين ومواقع الشرف في سبيل الدفاع عن ثروات الوطن. الجنوب وكرامة شعبه.
وجددت القيادات الأمنية والعسكرية التزامها بالدفاع عن أمن الوطن والمواطن الجنوبي، وحماية مقدراتهم ومكتسباتهم، والوقوف صفاً واحداً خلف المجلس الانتقالي بقيادة الرئيس الزُبيدي، وتقديم المزيد من التضحيات في سبيل استكمال أهداف البلاد. الثورة وفي مقدمتها هدف التحرير والاستقلال واستعادة وبناء دولة الجنوب الفيدرالية ذات السيادة الكاملة.
عقد فريق الاتصال والتوعية السياسية في المجلس الانتقالي الجنوبي، اليوم الأحد، برئاسة عضو هيئة الرئاسة المحامي علي هيثم الغريب، اجتماعاً موسعاً مع القيادات الأمنية والعسكرية الجنوبية في العاصمة عدن.
وفي بداية اللقاء رحب الغريب بالقادة الأمنيين والعسكريين، ونقل إليهم تحيات الرئيس القائد القائد عيدروس الزبيدي، وأكد أهمية التنسيق بين الأجهزة السياسية والأمنية، نتيجة الدور المحوري الذي تلعبه. من جانب القيادات الأمنية والعسكرية في حفظ الأمن والاستقرار، وتعزيز الجهود المشتركة لحماية الهوية الجنوبية والحفاظ على المؤسسات الوطنية. .
وأوضح الغريب أهمية برنامج التوعية السياسية وتعميمه على كافة محافظات الجنوب، والاطلاع على التحولات السياسية المتسارعة والتطورات والتطورات على المستوى الداخلي والخارجي، مشدداً على ضرورة تعزيز اللحمة الوطنية الجنوبية وضرورة تعزيزها. والاصطفاف خلف قيادة المجلس الانتقالي لمواجهة التحديات التي تهدد المشروع الوطني الجنوبي.
من جانبه أكد عضو هيئة الرئاسة والرئيس التنفيذي للمجلس الانتقالي بالعاصمة عدن، الأستاذ مؤمن السقاف، ضرورة عقد هذه اللقاءات التي من شأنها أن تساهم في رفع مستوى الوعي الأمني والعسكري والسياسي. مشيراً إلى أهمية التحلي بالحكمة والفطنة القيادية، خاصة عند التعامل مع القضايا المتعلقة بحياة المواطنين. خاصة في ظل الظروف الاقتصادية الصعبة التي تعيشها العاصمة عدن والجنوب بشكل عام.
وأشاد السقاف خلال اللقاء بجهود القوات المسلحة والأمنية الجنوبية في الدفاع عن الوطن وحماية مكتسباته، مثمناً التضحيات الكبيرة المتواصلة التي تقدم في مختلف ساحات وميادين ومواقع الشرف في سبيل الدفاع عن ثروات الوطن. الجنوب وكرامة شعبه.
وجددت القيادات الأمنية والعسكرية التزامها بالدفاع عن أمن الوطن والمواطن الجنوبي، وحماية مقدراتهم ومكتسباتهم، والوقوف صفاً واحداً خلف المجلس الانتقالي بقيادة الرئيس الزُبيدي، وتقديم المزيد من التضحيات في سبيل استكمال أهداف البلاد. الثورة وفي مقدمتها هدف التحرير والاستقلال واستعادة وبناء دولة الجنوب الفيدرالية ذات السيادة الكاملة.