وأكد مغردون جنوبيون أن وحدة الصف والتلاحم الشعبي بين أبناء شبوة يعكس نجاح القيادة المحلية في تحقيق الأمن والتنمية رغم التحديات، مشيدين بدور المحافظ عوض بن الوزير في النهوض بالمحافظة.
وأوضحوا عبر هاشتاج شبوة ثلاث سنوات من الاستقرار، أن إطلاق المشاريع التنموية في المحافظة خلق فرص عمل جديدة لأهالي شبوة، وساهم في خلق بيئة مستقرة للمجتمع الشبواني بأكمله.
وأشاروا إلى أن شبوة كانت تعيش تحت سيطرة مليشيات الإخوان الإرهابية. إلا أنها ثابرت وتحملت الكثير، ورغم التحديات الكثيرة التي واجهتها إلا أنها انتصرت. واليوم بقيادة الشيخ عوض بن الوزير تواصل شبوة مسيرتها على طريق التطور والتقدم وتتطلع إلى المستقبل وبتعاون الجميع وبكل ثقة.
وأضافوا أن تضحيات القوات المسلحة الجنوبية ساهمت في إخراج محافظة شبوة من النفق المظلم الذي دخلته بعد حرب صيف 1994، للمضي نحو المستقبل المشرق والنهضة والاستقرار والتنمية المستدامة، بمواجهة الإرهاب والجريمة ومواجهة أي تهديدات. مما يخل بأمن المحافظة.
وأشاروا إلى العديد من المشاريع التنموية بدعم من الدول الشقيقة، منها زيادة إنتاج الكهرباء في عتق بمقدار 10 ميغاواط، وإصلاح الطرق الريفية التي تربط بين المراكز الحضرية، وإعادة تأهيل طريق “النكبة – عتق” لتخفيف معاناة المسافرين، ومد شبكة الكهرباء. إلى أكثر من 25 قرية نائية. توفير المياه النظيفة لنحو 50 ألف نسمة، وإعادة تأهيل المراكز الأمنية في المديريات الأكثر احتياجاً.
وأكد مغردون جنوبيون أن وحدة الصف والتلاحم الشعبي بين أبناء شبوة يعكس نجاح القيادة المحلية في تحقيق الأمن والتنمية رغم التحديات، مشيدين بدور المحافظ عوض بن الوزير في النهوض بالمحافظة.
وأوضحوا عبر هاشتاج شبوة ثلاث سنوات من الاستقرار، أن إطلاق المشاريع التنموية في المحافظة خلق فرص عمل جديدة لأهالي شبوة، وساهم في خلق بيئة مستقرة للمجتمع الشبواني بأكمله.
وأشاروا إلى أن شبوة كانت تعيش تحت سيطرة مليشيات الإخوان الإرهابية. إلا أنها ثابرت وتحملت الكثير، ورغم التحديات الكثيرة التي واجهتها إلا أنها انتصرت. واليوم بقيادة الشيخ عوض بن الوزير تواصل شبوة مسيرتها على طريق التطور والتقدم وتتطلع إلى المستقبل وبتعاون الجميع وبكل ثقة.
وأضافوا أن تضحيات القوات المسلحة الجنوبية ساهمت في إخراج محافظة شبوة من النفق المظلم الذي دخلته بعد حرب صيف 1994، للمضي نحو المستقبل المشرق والنهضة والاستقرار والتنمية المستدامة، بمواجهة الإرهاب والجريمة ومواجهة أي تهديدات. مما يخل بأمن المحافظة.
وأشاروا إلى العديد من المشاريع التنموية بدعم من الدول الشقيقة، منها زيادة إنتاج الكهرباء في عتق بمقدار 10 ميغاواط، وإصلاح الطرق الريفية التي تربط بين المراكز الحضرية، وإعادة تأهيل طريق “النكبة – عتق” لتخفيف معاناة المسافرين، ومد شبكة الكهرباء. إلى أكثر من 25 قرية نائية. توفير المياه النظيفة لنحو 50 ألف نسمة، وإعادة تأهيل المراكز الأمنية في المديريات الأكثر احتياجاً.