استقبل نائب رئيس المجلس الانتقالي الجنوبي عضو المجلس القيادي الرئاسي، عبدالرحمن المحرمي، اليوم الاثنين، السفيرة كاثرين قرم كمون، سفيرة فرنسا لدى اليمن، خلال لقاء في العاصمة السعودية الرياض.
وبحث الجانبان سبل تعزيز العلاقات الثنائية بين البلدين، ودعم جهود السلام، وتطورات الوضع العسكري في الجبهات، والتهديدات المتصاعدة الناجمة عن هجمات مليشيا الحوثي المدعومة من إيران على الملاحة والتجارة الدولية.
وناقش اللقاء الوضع الأمني في المحافظات المحررة، وأوضاع السجون والمعتقلات، وتوجيهات مجلس القيادة الرئاسي بتشكيل لجان ميدانية بالتنسيق مع النيابة العامة لمراجعة أوضاع النزلاء وأماكن الاحتجاز والاحتجاز والالتزام بها. للمعايير القانونية والإنسانية.
وأشار المحرمي إلى الجهود المبذولة لتنفيذ الإصلاحات الاقتصادية والمالية ومكافحة الفساد وتحسين الخدمات الأساسية للمواطنين، داعيا إلى دعم المجتمع الدولي لتحقيق الاستقرار، مشيدا بالدعم الفرنسي الثابت على المستويين الإنساني والسياسي.
ودعا جمهورية فرنسا والاتحاد الأوروبي إلى تكثيف الدعم التنموي والإنساني لبلادنا من خلال البرامج التنموية، بهدف تحسين الظروف المعيشية للمواطنين والتخفيف من معاناتهم الإنسانية الناجمة عن الحرب.
وأعربت السفيرة الفرنسية عن دعم بلادها لمجلس القيادة والحكومة، والجهود المبذولة لتحقيق السلام واستعادة الأمن والاستقرار، مؤكدة استمرار التعاون بين البلدين في مختلف المجالات.
استقبل نائب رئيس المجلس الانتقالي الجنوبي عضو المجلس القيادي الرئاسي، عبدالرحمن المحرمي، اليوم الاثنين، السفيرة كاثرين قرم كمون، سفيرة فرنسا لدى اليمن، خلال لقاء في العاصمة السعودية الرياض.
وبحث الجانبان سبل تعزيز العلاقات الثنائية بين البلدين، ودعم جهود السلام، وتطورات الوضع العسكري في الجبهات، والتهديدات المتصاعدة الناجمة عن هجمات مليشيا الحوثي المدعومة من إيران على الملاحة والتجارة الدولية.
وناقش اللقاء الوضع الأمني في المحافظات المحررة، وأوضاع السجون والمعتقلات، وتوجيهات مجلس القيادة الرئاسي بتشكيل لجان ميدانية بالتنسيق مع النيابة العامة لمراجعة أوضاع النزلاء وأماكن الاحتجاز والاحتجاز والالتزام بها. للمعايير القانونية والإنسانية.
وأشار المحرمي إلى الجهود المبذولة لتنفيذ الإصلاحات الاقتصادية والمالية ومكافحة الفساد وتحسين الخدمات الأساسية للمواطنين، داعيا إلى دعم المجتمع الدولي لتحقيق الاستقرار، مشيدا بالدعم الفرنسي الثابت على المستويين الإنساني والسياسي.
ودعا جمهورية فرنسا والاتحاد الأوروبي إلى تكثيف الدعم التنموي والإنساني لبلادنا من خلال البرامج التنموية، بهدف تحسين الظروف المعيشية للمواطنين والتخفيف من معاناتهم الإنسانية الناجمة عن الحرب.
وأعربت السفيرة الفرنسية عن دعم بلادها لمجلس القيادة والحكومة، والجهود المبذولة لتحقيق السلام واستعادة الأمن والاستقرار، مؤكدة استمرار التعاون بين البلدين في مختلف المجالات.