أكد وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن، اليوم السبت، دعم بلاده لأرمينيا وشعبها في تطلعاتها الديمقراطية وما يتعلق بسيادتها واستقلالها وسلامة أراضيها، وأنها ستواصل الدفاع عن إقامة السلام الدائم في جنوب القوقاز، وذلك بمناسبة احتفال أرمينيا بعيد استقلالها.
وأضاف بلينكن: “نيابة عن الولايات المتحدة، أقدم أحر التهاني وأطيب التمنيات لشعب أرمينيا في عيد الاستقلال الرابع والثلاثين”، مشيرًا إلى أن بلاده، باعتبارها أول دولة تعترف باستقلال أرمينيا، “فخورة بمواصلة الوقوف إلى جانب أرمينيا وهي تصبح عضوًا مزدهرًا في مجتمع الديمقراطيات”.
وأشاد وزير الخارجية الأمريكي بالإنجازات الاقتصادية التي حققتها أرمينيا، قائلاً: “من خلال العمل مع الولايات المتحدة والشركاء الدوليين، نجحت أرمينيا في خلق اقتصاد شامل مرتبط بشكل متزايد بالعالم. لقد تضاعف حجم التجارة بين الولايات المتحدة وأرمينيا تقريبًا خلال السنوات العشر الماضية”.
وأضاف “نعمل على تنويع إمدادات الطاقة في أرمينيا وضمان أمن الطاقة لشعبها والمنطقة”، مؤكدا عمق العلاقات بين الشعبين، مؤكدا أنه من خلال العمل معا يمكننا تحقيق المزيد من الرخاء لشعبينا والمنطقة، مما يجعل منطقة جنوب القوقاز أكثر ترابطا واستقرارا وأمنا.
أكد وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن، اليوم السبت، دعم بلاده لأرمينيا وشعبها في تطلعاتها الديمقراطية وما يتعلق بسيادتها واستقلالها وسلامة أراضيها، وأنها ستواصل الدفاع عن إقامة السلام الدائم في جنوب القوقاز، وذلك بمناسبة احتفال أرمينيا بعيد استقلالها.
وأضاف بلينكن: “نيابة عن الولايات المتحدة، أقدم أحر التهاني وأطيب التمنيات لشعب أرمينيا في عيد الاستقلال الرابع والثلاثين”، مشيرًا إلى أن بلاده، باعتبارها أول دولة تعترف باستقلال أرمينيا، “فخورة بمواصلة الوقوف إلى جانب أرمينيا وهي تصبح عضوًا مزدهرًا في مجتمع الديمقراطيات”.
وأشاد وزير الخارجية الأمريكي بالإنجازات الاقتصادية التي حققتها أرمينيا، قائلاً: “من خلال العمل مع الولايات المتحدة والشركاء الدوليين، نجحت أرمينيا في خلق اقتصاد شامل مرتبط بشكل متزايد بالعالم. لقد تضاعف حجم التجارة بين الولايات المتحدة وأرمينيا تقريبًا خلال السنوات العشر الماضية”.
وأضاف “نعمل على تنويع إمدادات الطاقة في أرمينيا وضمان أمن الطاقة لشعبها والمنطقة”، مؤكدا عمق العلاقات بين الشعبين، مؤكدا أنه من خلال العمل معا يمكننا تحقيق المزيد من الرخاء لشعبينا والمنطقة، مما يجعل منطقة جنوب القوقاز أكثر ترابطا واستقرارا وأمنا.