أكد مسؤول في مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، الجمعة، أنه سيؤجل زيارته إلى نيويورك يوما واحدا بسبب الوضع الأمني في شمال إسرائيل، عقب اغتيال مسؤولين كبار في حزب الله في غارة بالضاحية الجنوبية للعاصمة بيروت.
وأضاف المسؤول أن “رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو أرجأ زيارته إلى الولايات المتحدة يوما واحدا في ضوء الوضع الأمني في شمال إسرائيل”، مشيرا إلى أن نتنياهو سيغادر في 25 سبتمبر/أيلول بدلا من 24 سبتمبر/أيلول كما كان مقررا.
أعلن الجيش الإسرائيلي، اليوم الجمعة، اغتيال القائد العسكري البارز في حزب الله إبراهيم عقيل، وهو ما يشكل تصعيدا حادا في العمليات القتالية بين إسرائيل وحزب الله.
وقُتل أعضاء من وحدة الرضوان النخبوية التابعة لحزب الله في الغارة أثناء عقدهم اجتماعاً.
وقالت وزارة الصحة اللبنانية في حصيلة أولية إن الغارة أسفرت عن مقتل ثمانية أشخاص وإصابة 59 آخرين.
وكانت هذه الغارة بمثابة ضربة جديدة، بعدما تعرض حزب الله لهجوم غير مسبوق عبر تفجير أجهزة لاسلكية تعرف باسم “البيجرز” و”الوكي توكي” يستخدمها عناصره، ما أدى إلى مقتل 37 شخصاً وجرح الآلاف.
ويعتقد على نطاق واسع أن إسرائيل هي التي نفذت الهجمات، على الرغم من أنها لم تنكر أو تؤكد تورطها.
قالت الدفاع المدني إن فرقها تبحث عن ناجين تحت أنقاض مبنيين تعرضا للقصف الجمعة.
أكد مسؤول في مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، الجمعة، أنه سيؤجل زيارته إلى نيويورك يوما واحدا بسبب الوضع الأمني في شمال إسرائيل، عقب اغتيال مسؤولين كبار في حزب الله في غارة بالضاحية الجنوبية للعاصمة بيروت.
وأضاف المسؤول أن “رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو أرجأ زيارته إلى الولايات المتحدة يوما واحدا في ضوء الوضع الأمني في شمال إسرائيل”، مشيرا إلى أن نتنياهو سيغادر في 25 سبتمبر/أيلول بدلا من 24 سبتمبر/أيلول كما كان مقررا.
أعلن الجيش الإسرائيلي، اليوم الجمعة، اغتيال القائد العسكري البارز في حزب الله إبراهيم عقيل، وهو ما يشكل تصعيدا حادا في العمليات القتالية بين إسرائيل وحزب الله.
وقُتل أعضاء من وحدة الرضوان النخبوية التابعة لحزب الله في الغارة أثناء عقدهم اجتماعاً.
وقالت وزارة الصحة اللبنانية في حصيلة أولية إن الغارة أسفرت عن مقتل ثمانية أشخاص وإصابة 59 آخرين.
وكانت هذه الغارة بمثابة ضربة جديدة، بعدما تعرض حزب الله لهجوم غير مسبوق عبر تفجير أجهزة لاسلكية تعرف باسم “البيجرز” و”الوكي توكي” يستخدمها عناصره، ما أدى إلى مقتل 37 شخصاً وجرح الآلاف.
ويعتقد على نطاق واسع أن إسرائيل هي التي نفذت الهجمات، على الرغم من أنها لم تنكر أو تؤكد تورطها.
قالت الدفاع المدني إن فرقها تبحث عن ناجين تحت أنقاض مبنيين تعرضا للقصف الجمعة.