أعربت وزارة الخارجية الصومالية، الجمعة، عن إدانتها الشديدة لشحنة الأسلحة والذخائر المنقولة من إثيوبيا إلى منطقة بونتلاند (ولاية بونتلاند) شمال شرقي الصومال، واعتبرتها تهديداً لسيادتها.
وقالت وزارة الخارجية الصومالية في بيان لها اليوم إن هذا الإجراء يشكل انتهاكا خطيرا لسيادة الصومال وله تداعيات خطيرة على الأمن الوطني والإقليمي.
وذكرت أن الأدلة الموثقة تؤكد وصول شاحنتين محملتين بالأسلحة من إثيوبيا إلى منطقة بونتلاند في الصومال دون أي ارتباط دبلوماسي أو ترخيص، مما يشير إلى انتهاك واضح لسيادة الصومال.
أعربت الحكومة الصومالية عن قلقها العميق إزاء فشل إثيوبيا في الالتزام بالقانون الدولي وتحقيق الاستقرار الإقليمي، مشيرة إلى تقارير عن نقل أسلحة مماثلة إلى منطقة غالمودوغ، ونقل أخرى جواً إلى بيدوا.
وأوضحت أن هذه الأنشطة المتكررة تشير إلى الاستهتار المستمر بسيادة الصومال، داعية إلى وقف هذه الانتهاكات من قبل إثيوبيا فوراً.
ودعت الشركاء الإقليميين والدوليين إلى إدانة هذا الانتهاك وتعزيز الجهود الجماعية لدعم السلام والاستقرار في المنطقة.
وتشهد العلاقة بين الصومال وأرض البنط توترات أيضا، على غرار ما حدث في منطقة أرض الصومال، وأعلنت أرض البنط قبل أشهر أنها لم تعد تعترف بالحكومة الفيدرالية في مقديشو.
أعربت وزارة الخارجية الصومالية، الجمعة، عن إدانتها الشديدة لشحنة الأسلحة والذخائر المنقولة من إثيوبيا إلى منطقة بونتلاند (ولاية بونتلاند) شمال شرقي الصومال، واعتبرتها تهديداً لسيادتها.
وقالت وزارة الخارجية الصومالية في بيان لها اليوم إن هذا الإجراء يشكل انتهاكا خطيرا لسيادة الصومال وله تداعيات خطيرة على الأمن الوطني والإقليمي.
وذكرت أن الأدلة الموثقة تؤكد وصول شاحنتين محملتين بالأسلحة من إثيوبيا إلى منطقة بونتلاند في الصومال دون أي ارتباط دبلوماسي أو ترخيص، مما يشير إلى انتهاك واضح لسيادة الصومال.
أعربت الحكومة الصومالية عن قلقها العميق إزاء فشل إثيوبيا في الالتزام بالقانون الدولي وتحقيق الاستقرار الإقليمي، مشيرة إلى تقارير عن نقل أسلحة مماثلة إلى منطقة غالمودوغ، ونقل أخرى جواً إلى بيدوا.
وأوضحت أن هذه الأنشطة المتكررة تشير إلى الاستهتار المستمر بسيادة الصومال، داعية إلى وقف هذه الانتهاكات من قبل إثيوبيا فوراً.
ودعت الشركاء الإقليميين والدوليين إلى إدانة هذا الانتهاك وتعزيز الجهود الجماعية لدعم السلام والاستقرار في المنطقة.
وتشهد العلاقة بين الصومال وأرض البنط توترات أيضا، على غرار ما حدث في منطقة أرض الصومال، وأعلنت أرض البنط قبل أشهر أنها لم تعد تعترف بالحكومة الفيدرالية في مقديشو.