قال المسؤول الثاني في وزارة الخارجية الأميركية، الأربعاء، إن الصين تمثل التحدي الأكبر في تاريخ الولايات المتحدة، داعياً أوروبا إلى أن تكون أكثر صرامة مع بكين.
ودعا كيرت كامبل، نائب وزير الخارجية أنتوني بلينكين والمساهم الرئيسي في السياسة الخارجية الأميركية تجاه آسيا، إلى المزيد من الاستثمار في التقنيات المتقدمة لمواجهة التقدم الصيني.
وقال الدبلوماسي الكبير للجنة الشؤون الخارجية في مجلس النواب: “من الواضح أن هذا هو التحدي الأعظم في تاريخنا”.
وأضاف “بصراحة، فإن الحرب الباردة تتضاءل مقارنة بالتحدي المتعدد الأوجه الذي تشكله الصين. إنها ليست مجرد قضية عسكرية، بل إنها تشمل جميع المجالات. إنها تشمل الجنوب العالمي، وتغطي التكنولوجيا. نحن بحاجة إلى تكثيف جهودنا في جميع المجالات”.
قال المسؤول الثاني في وزارة الخارجية الأميركية، الأربعاء، إن الصين تمثل التحدي الأكبر في تاريخ الولايات المتحدة، داعياً أوروبا إلى أن تكون أكثر صرامة مع بكين.
ودعا كيرت كامبل، نائب وزير الخارجية أنتوني بلينكين والمساهم الرئيسي في السياسة الخارجية الأميركية تجاه آسيا، إلى المزيد من الاستثمار في التقنيات المتقدمة لمواجهة التقدم الصيني.
وقال الدبلوماسي الكبير للجنة الشؤون الخارجية في مجلس النواب: “من الواضح أن هذا هو التحدي الأعظم في تاريخنا”.
وأضاف “بصراحة، فإن الحرب الباردة تتضاءل مقارنة بالتحدي المتعدد الأوجه الذي تشكله الصين. إنها ليست مجرد قضية عسكرية، بل إنها تشمل جميع المجالات. إنها تشمل الجنوب العالمي، وتغطي التكنولوجيا. نحن بحاجة إلى تكثيف جهودنا في جميع المجالات”.