حذر العاهل الأردني الملك عبدالله الثاني، اليوم الأربعاء، من تداعيات استمرار الحرب على غزة، وخطورة الاعتداءات والاعتداءات الإسرائيلية في الضفة الغربية على أمن واستقرار المنطقة.
وأكد الملك عبدالله الثاني، خلال استقباله وفد اللجنة الوزارية العربية الإسلامية المعنية بالتحرك الدولي لوقف الحرب، ضرورة تكثيف الجهود للتوصل إلى وقف فوري ودائم لإطلاق النار وزيادة المساعدات الإغاثية.
وأشار الملك الأردني إلى أهمية دور اللجنة في إبراز مواقف الدول العربية والإسلامية للمجتمع الدولي، والدفع نحو تحرك دولي لوقف الحرب على غزة، والعمل على إيجاد أفق سياسي لتحقيق السلام العادل والشامل على أساس حل الدولتين.
وعقد وزراء الخارجية أعضاء اللجنة الوزارية اجتماعا تنسيقيا في عمان، برئاسة وزير الخارجية الأمير فيصل بن فرحان، ونظيره الأردني أيمن الصفدي.
واتهم الصفدي إسرائيل بـ”دفع المنطقة برمتها إلى هاوية حرب إقليمية” بمواصلة التصعيد الخطير على عدة جبهات، محذرا في مؤتمر صحفي عقب الاجتماع من أن التصعيد الإسرائيلي مستمر وخطورته كبيرة.
وقال: أكدنا في اللجنة أن وقف العدوان الإسرائيلي على غزة أولوية، مضيفاً أن وقف التصعيد الإسرائيلي الخطير في الضفة الغربية المحتلة وضد المقدسات الإسلامية والمسيحية في القدس المحتلة أولوية.
وبحث الوزراء سبل تكثيف التحرك العربي والإسلامي خلال أعمال الجمعية العامة لدعم الجهود الرامية إلى تفعيل الاعتراف بالدولة الفلسطينية وضمان تلبية حقوق الشعب الفلسطيني وخدمة الأمن والسلام في المنطقة والعالم.
وبحث اللقاء الجهود المشتركة لاتخاذ الخطوات اللازمة لتطبيق حل الدولتين بإقامة الدولة الفلسطينية على خطوط الرابع من حزيران/يونيو عام 1967 وعاصمتها القدس الشرقية، في ضوء مبادرة السلام العربية والمبادرات الدولية ذات الصلة.
وحضر الاجتماع رئيس الوزراء الفلسطيني وزير الخارجية محمد مصطفى، ووزير الخارجية البحريني عبد اللطيف الزياني، ووزير الخارجية التركي هاكان فيدان، ووزير الدولة للشؤون الخارجية القطري سلطان المريخي، ونائب وزير الخارجية والهجرة المصري نبيل حبشي، والأمين العام لجامعة الدول العربية أحمد أبو الغيط، والأمين العام لمنظمة التعاون الإسلامي حسين طه.
حذر العاهل الأردني الملك عبدالله الثاني، اليوم الأربعاء، من تداعيات استمرار الحرب على غزة، وخطورة الاعتداءات والاعتداءات الإسرائيلية في الضفة الغربية على أمن واستقرار المنطقة.
وأكد الملك عبدالله الثاني، خلال استقباله وفد اللجنة الوزارية العربية الإسلامية المعنية بالتحرك الدولي لوقف الحرب، ضرورة تكثيف الجهود للتوصل إلى وقف فوري ودائم لإطلاق النار وزيادة المساعدات الإغاثية.
وأشار الملك الأردني إلى أهمية دور اللجنة في إبراز مواقف الدول العربية والإسلامية للمجتمع الدولي، والدفع نحو تحرك دولي لوقف الحرب على غزة، والعمل على إيجاد أفق سياسي لتحقيق السلام العادل والشامل على أساس حل الدولتين.
وعقد وزراء الخارجية أعضاء اللجنة الوزارية اجتماعا تنسيقيا في عمان، برئاسة وزير الخارجية الأمير فيصل بن فرحان، ونظيره الأردني أيمن الصفدي.
واتهم الصفدي إسرائيل بـ”دفع المنطقة برمتها إلى هاوية حرب إقليمية” بمواصلة التصعيد الخطير على عدة جبهات، محذرا في مؤتمر صحفي عقب الاجتماع من أن التصعيد الإسرائيلي مستمر وخطورته كبيرة.
وقال: أكدنا في اللجنة أن وقف العدوان الإسرائيلي على غزة أولوية، مضيفاً أن وقف التصعيد الإسرائيلي الخطير في الضفة الغربية المحتلة وضد المقدسات الإسلامية والمسيحية في القدس المحتلة أولوية.
وبحث الوزراء سبل تكثيف التحرك العربي والإسلامي خلال أعمال الجمعية العامة لدعم الجهود الرامية إلى تفعيل الاعتراف بالدولة الفلسطينية وضمان تلبية حقوق الشعب الفلسطيني وخدمة الأمن والسلام في المنطقة والعالم.
وبحث اللقاء الجهود المشتركة لاتخاذ الخطوات اللازمة لتطبيق حل الدولتين بإقامة الدولة الفلسطينية على خطوط الرابع من حزيران/يونيو عام 1967 وعاصمتها القدس الشرقية، في ضوء مبادرة السلام العربية والمبادرات الدولية ذات الصلة.
وحضر الاجتماع رئيس الوزراء الفلسطيني وزير الخارجية محمد مصطفى، ووزير الخارجية البحريني عبد اللطيف الزياني، ووزير الخارجية التركي هاكان فيدان، ووزير الدولة للشؤون الخارجية القطري سلطان المريخي، ونائب وزير الخارجية والهجرة المصري نبيل حبشي، والأمين العام لجامعة الدول العربية أحمد أبو الغيط، والأمين العام لمنظمة التعاون الإسلامي حسين طه.