أكدت وزارة الدفاع الأميركية “البنتاغون”، اليوم الثلاثاء، أن الخطط المتعلقة بمستقبل التعاون الأمني بين الولايات المتحدة والعراق لا تزال قيد المناقشة في اللجنة العسكرية المشتركة.
وقال المتحدث باسم البنتاغون بات رايدر إن المحادثات تركز على الانتقال من التحالف الدولي لهزيمة داعش إلى شكل العلاقة الأمنية الثنائية طويلة الأمد بين الولايات المتحدة والعراق، بما في ذلك دور القوات الأميركية على الأرض في العراق وطبيعة وجودها.
وأشار رايدر إلى أن الإدارة الأميركية تنظر إلى العراق كشريك يلعب دوراً مهماً للغاية في المنطقة فيما يتعلق بالأمن والاستقرار، وخاصة على صعيد مكافحة الإرهاب، وبالتالي هناك حاجة للسماح للجنة العسكرية العليا بعقد محادثات معمقة للوصول إلى تفاهمات مشتركة.
وفي سياق متصل، حذر أعضاء في البرلمان العراقي من تكرار خطأ الانسحاب الأميركي من العراق عام 2011 قبل تحسين قدرات القوات المسلحة وتوفير التخصيصات المالية اللازمة لتطوير المؤسسة الأمنية والعسكرية في العراق.
ودعا النواب إلى ضرورة ضبط الأمن الداخلي وحل جميع المعوقات التي تعترض تطوير قدرات الجيش العراقي لتثبيت الاستقرار والسيطرة الكاملة على الملف الأمني.
أكدت وزارة الدفاع الأميركية “البنتاغون”، اليوم الثلاثاء، أن الخطط المتعلقة بمستقبل التعاون الأمني بين الولايات المتحدة والعراق لا تزال قيد المناقشة في اللجنة العسكرية المشتركة.
وقال المتحدث باسم البنتاغون بات رايدر إن المحادثات تركز على الانتقال من التحالف الدولي لهزيمة داعش إلى شكل العلاقة الأمنية الثنائية طويلة الأمد بين الولايات المتحدة والعراق، بما في ذلك دور القوات الأميركية على الأرض في العراق وطبيعة وجودها.
وأشار رايدر إلى أن الإدارة الأميركية تنظر إلى العراق كشريك يلعب دوراً مهماً للغاية في المنطقة فيما يتعلق بالأمن والاستقرار، وخاصة على صعيد مكافحة الإرهاب، وبالتالي هناك حاجة للسماح للجنة العسكرية العليا بعقد محادثات معمقة للوصول إلى تفاهمات مشتركة.
وفي سياق متصل، حذر أعضاء في البرلمان العراقي من تكرار خطأ الانسحاب الأميركي من العراق عام 2011 قبل تحسين قدرات القوات المسلحة وتوفير التخصيصات المالية اللازمة لتطوير المؤسسة الأمنية والعسكرية في العراق.
ودعا النواب إلى ضرورة ضبط الأمن الداخلي وحل جميع المعوقات التي تعترض تطوير قدرات الجيش العراقي لتثبيت الاستقرار والسيطرة الكاملة على الملف الأمني.