وشدد زعيم المعارضة الإسرائيلية، الأربعاء، على أن رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو لا يريد التوصل إلى صفقة تبادل أسرى.
فرقت الشرطة الإسرائيلية تجمعا لأهالي الأسرى الإسرائيليين المعتقلين لدى فصائل المقاومة الفلسطينية في قطاع غزة، نظمته أمام مقر وزارة الأمن في تل أبيب، في ظل “مخاوف من وقوع حادث أمني” في المنطقة.
وقالت الشرطة، في بيان مقتضب، إنها تحقق في بلاغ عن “شخص مشبوه” في منطقة تل أبيب، مشيرة إلى أنه لا توجد تفاصيل إضافية في الوقت الحالي. وذكرت أن قواتها تقوم بعمليات بحث وتمشيط واسعة في المنطقة، وأضافت أنها “ستعلن عن أي تفاصيل جديدة لاحقاً”.
وفي وقت لاحق، قالت الشرطة، في بيان آخر، إن قواتها “أوقفت الشخص المشتبه به في منطقة تل أبيب، وتم إزالة أي مخاوف أمنية في هذه المرحلة”، ودعت المواطنين إلى “بقاء اليقظة والإبلاغ عن أي شخص مشبوه أو هدف.” دون الكشف عن المزيد من التفاصيل.
وذكرت هيئة البث العامة الإسرائيلية، في وقت سابق اليوم، أن المفاوضات غير المباشرة مع حماس تواجه “صعوبات” فيما يتعلق “بمسار صفقة التبادل”. وزعمت أن “حماس ترفض تقديم قائمة بأسماء الرهائن الأحياء والأموات الذين يفترض أن تشملهم المرحلة الأولى من الصفقة”.
ونقلت القناة عن مصادر وصفتها بـ”المطلعة” على المفاوضات (لم تسمها): “المحادثات لم تصل إلى طريق مسدود، ونحن في مرحلة يجب على المستوى السياسي اتخاذ القرارات فيها”. وزعمت المصادر أن “حماس تتجاهل ضغوط الوسطاء”.
وأشارت “كان 11” إلى أن الوفد الإسرائيلي الذي عاد مساء أمس من قطر لإجراء “مباحثات داخلية” في إسرائيل، بعد نحو 10 أيام من المفاوضات المكثفة، سيعود إلى العاصمة القطرية الدوحة “إذا حدث تقدم في الاتصالات”. عبر وسطاء مع حركة حماس.
وأعلنت حركة حماس، في وقت سابق اليوم، تأجيل التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار في قطاع غزة، بسبب وضع إسرائيل شروطا جديدة تتعلق بالانسحاب والأسرى وعودة النازحين. وقالت الحركة إن “المفاوضات تجري في الدوحة بشكل جدي، وقد أبدت الحركة المسؤولية والمرونة”.
وتابعت: “وضع الاحتلال الإسرائيلي قضايا وشروط جديدة تتعلق بالانسحاب ووقف إطلاق النار والأسرى وعودة النازحين، وهو ما أخر التوصل إلى الاتفاق الذي كان متاحا”.
أعلن المتحدث باسم وزارة الخارجية القطرية ماجد الأنصاري، الثلاثاء، في مؤتمر صحفي، أن مفاوضات وقف إطلاق النار في قطاع غزة وتبادل الأسرى بين إسرائيل وحركة حماس “لا تزال مستمرة بين القاهرة والدوحة ولا يمكن التنبؤ بموعدها”. سيتم التوصل إلى اتفاق.”
وشدد زعيم المعارضة الإسرائيلية، الأربعاء، على أن رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو لا يريد التوصل إلى صفقة تبادل أسرى.
فرقت الشرطة الإسرائيلية تجمعا لأهالي الأسرى الإسرائيليين المعتقلين لدى فصائل المقاومة الفلسطينية في قطاع غزة، نظمته أمام مقر وزارة الأمن في تل أبيب، في ظل “مخاوف من وقوع حادث أمني” في المنطقة.
وقالت الشرطة، في بيان مقتضب، إنها تحقق في بلاغ عن “شخص مشبوه” في منطقة تل أبيب، مشيرة إلى أنه لا توجد تفاصيل إضافية في الوقت الحالي. وذكرت أن قواتها تقوم بعمليات بحث وتمشيط واسعة في المنطقة، وأضافت أنها “ستعلن عن أي تفاصيل جديدة لاحقاً”.
وفي وقت لاحق، قالت الشرطة، في بيان آخر، إن قواتها “أوقفت الشخص المشتبه به في منطقة تل أبيب، وتم إزالة أي مخاوف أمنية في هذه المرحلة”، ودعت المواطنين إلى “بقاء اليقظة والإبلاغ عن أي شخص مشبوه أو هدف.” دون الكشف عن المزيد من التفاصيل.
وذكرت هيئة البث العامة الإسرائيلية، في وقت سابق اليوم، أن المفاوضات غير المباشرة مع حماس تواجه “صعوبات” فيما يتعلق “بمسار صفقة التبادل”. وزعمت أن “حماس ترفض تقديم قائمة بأسماء الرهائن الأحياء والأموات الذين يفترض أن تشملهم المرحلة الأولى من الصفقة”.
ونقلت القناة عن مصادر وصفتها بـ”المطلعة” على المفاوضات (لم تسمها): “المحادثات لم تصل إلى طريق مسدود، ونحن في مرحلة يجب على المستوى السياسي اتخاذ القرارات فيها”. وزعمت المصادر أن “حماس تتجاهل ضغوط الوسطاء”.
وأشارت “كان 11” إلى أن الوفد الإسرائيلي الذي عاد مساء أمس من قطر لإجراء “مباحثات داخلية” في إسرائيل، بعد نحو 10 أيام من المفاوضات المكثفة، سيعود إلى العاصمة القطرية الدوحة “إذا حدث تقدم في الاتصالات”. عبر وسطاء مع حركة حماس.
وأعلنت حركة حماس، في وقت سابق اليوم، تأجيل التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار في قطاع غزة، بسبب وضع إسرائيل شروطا جديدة تتعلق بالانسحاب والأسرى وعودة النازحين. وقالت الحركة إن “المفاوضات تجري في الدوحة بشكل جدي، وقد أبدت الحركة المسؤولية والمرونة”.
وتابعت: “وضع الاحتلال الإسرائيلي قضايا وشروط جديدة تتعلق بالانسحاب ووقف إطلاق النار والأسرى وعودة النازحين، وهو ما أخر التوصل إلى الاتفاق الذي كان متاحا”.
أعلن المتحدث باسم وزارة الخارجية القطرية ماجد الأنصاري، الثلاثاء، في مؤتمر صحفي، أن مفاوضات وقف إطلاق النار في قطاع غزة وتبادل الأسرى بين إسرائيل وحركة حماس “لا تزال مستمرة بين القاهرة والدوحة ولا يمكن التنبؤ بموعدها”. سيتم التوصل إلى اتفاق.”