عاد الرئيس إيمانويل ماكرون إلى باريس الأحد بعد جولة في أرخبيل مايوت الفرنسي وشرق إفريقيا، ستسمح بتسريع وتيرة المشاورات مع رئيس الوزراء المعين حديثا من أجل التوصل إلى تشكيل الحكومة.
وقال مارك فيسنو، رئيس حزب (الحركة) الديمقراطي الوسطي الذي ينتمي إليه رئيس الوزراء الجديد فرانسوا بايرو، لصحيفة تريبيون ديمانش، إن “الأمور تتقدم” و”تم تحديد هيكلية الأقطاب الوزارية الكبيرة”، مؤكدا أن القائمة الكاملة للحكومة ستعرض «فوراً». و”قبل عيد الميلاد”.
خلال عطلة نهاية الأسبوع، واصل فرانسوا بايرو، الذي تم تعيينه رئيسًا للوزراء في 13 ديسمبر/كانون الأول، العمل على تشكيل الحكومة التي يريدها، على أن تكون متماسكة ومنفتحة قدر الإمكان. ويريدها أن تضم شخصيات بارزة، من اليسار واليمين والوسط، لمواجهة الأولويات الملحة في البلاد، وخاصة مسألة الموازنة.
عاد الرئيس إيمانويل ماكرون إلى باريس الأحد بعد جولة في أرخبيل مايوت الفرنسي وشرق إفريقيا، ستسمح بتسريع وتيرة المشاورات مع رئيس الوزراء المعين حديثا من أجل التوصل إلى تشكيل الحكومة.
وقال مارك فيسنو، رئيس حزب (الحركة) الديمقراطي الوسطي الذي ينتمي إليه رئيس الوزراء الجديد فرانسوا بايرو، لصحيفة تريبيون ديمانش، إن “الأمور تتقدم” و”تم تحديد هيكلية الأقطاب الوزارية الكبيرة”، مؤكدا أن القائمة الكاملة للحكومة ستعرض «فوراً». و”قبل عيد الميلاد”.
خلال عطلة نهاية الأسبوع، واصل فرانسوا بايرو، الذي تم تعيينه رئيسًا للوزراء في 13 ديسمبر/كانون الأول، العمل على تشكيل الحكومة التي يريدها، على أن تكون متماسكة ومنفتحة قدر الإمكان. ويريدها أن تضم شخصيات بارزة، من اليسار واليمين والوسط، لمواجهة الأولويات الملحة في البلاد، وخاصة مسألة الموازنة.