أجرى الدكتور بدر عبد العاطي وزير الخارجية والهجرة وشؤون المصريين بالخارج، اليوم الأحد، اتصالاً هاتفياً مع الشيخ عبدالله بن زايد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير خارجية دولة الإمارات العربية المتحدة، وأيمن الصفدي. نائب رئيس مجلس الوزراء ووزير الخارجية وشؤون المغتربين في المملكة الأردنية الهاشمية. الدكتور فؤاد حسين نائب رئيس مجلس الوزراء وزير خارجية جمهورية العراق، وأحمد عطاف وزير الخارجية والجالية الوطنية في الخارج بالجمهورية الجزائرية الديمقراطية الشعبية.
ويأتي ذلك في إطار الاتصالات المكثفة التي يجريها لتبادل وجهات النظر مع نظرائه بشأن التطورات في سوريا.
وتبادل الوزير عبد العاطي التقييمات بشأن التطورات في سوريا وموقف مصر منها.
وشدد الوزير عبد العاطي على موقف مصر الداعم للدولة السورية واحترام سيادتها ووحدتها وسلامة أراضيها، مشددًا على ضرورة تضافر الجهود الإقليمية والدولية لاستعادة الاستقرار على كافة الأراضي السورية، داعيًا إلى أهمية حشد الدعم الإقليمي والدولي. لسوريا خلال المرحلة الانتقالية، وإطلاق عملية سياسية شاملة تشمل جميع فئات المجتمع. ومكونات الشعب السوري وتحت ملكية سورية، دون تدخلات خارجية، لتمهيد الطريق لعودة الاستقرار إلى سوريا الشقيقة، وتمهيد الطريق أمام استعادة سوريا مكانتها على الساحتين الإقليمية والدولية، ووضع حد نهائي. لمعاناة الشعب السوري الشقيق.
أجرى الدكتور بدر عبد العاطي وزير الخارجية والهجرة وشؤون المصريين بالخارج، اليوم الأحد، اتصالاً هاتفياً مع الشيخ عبدالله بن زايد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير خارجية دولة الإمارات العربية المتحدة، وأيمن الصفدي. نائب رئيس مجلس الوزراء ووزير الخارجية وشؤون المغتربين في المملكة الأردنية الهاشمية. الدكتور فؤاد حسين نائب رئيس مجلس الوزراء وزير خارجية جمهورية العراق، وأحمد عطاف وزير الخارجية والجالية الوطنية في الخارج بالجمهورية الجزائرية الديمقراطية الشعبية.
ويأتي ذلك في إطار الاتصالات المكثفة التي يجريها لتبادل وجهات النظر مع نظرائه بشأن التطورات في سوريا.
وتبادل الوزير عبد العاطي التقييمات بشأن التطورات في سوريا وموقف مصر منها.
وشدد الوزير عبد العاطي على موقف مصر الداعم للدولة السورية واحترام سيادتها ووحدتها وسلامة أراضيها، مشددًا على ضرورة تضافر الجهود الإقليمية والدولية لاستعادة الاستقرار على كافة الأراضي السورية، داعيًا إلى أهمية حشد الدعم الإقليمي والدولي. لسوريا خلال المرحلة الانتقالية، وإطلاق عملية سياسية شاملة تشمل جميع فئات المجتمع. ومكونات الشعب السوري وتحت ملكية سورية، دون تدخلات خارجية، لتمهيد الطريق لعودة الاستقرار إلى سوريا الشقيقة، وتمهيد الطريق أمام استعادة سوريا مكانتها على الساحتين الإقليمية والدولية، ووضع حد نهائي. لمعاناة الشعب السوري الشقيق.