المكلا (العرب تايم) خاص
رحب وزير الإعلام والثقافة والسياحة معمر الإرياني بفرض وزارة الخزانة الأمريكية عقوبات على أكثر من عشرة أفراد وكيانات متورطين في شبكات تهريب الأسلحة والمكونات ذات الاستخدام المزدوج وغسيل الأموال وبيع المنتجات الإيرانية. النفط لميليشيا الحوثي الإرهابية التابعة لإيران ومن بينهم المدعو هاشم المدني المحتال. منصب رئيس فرع البنك المركزي اليمني بصنعاء.
وأوضح الإرياني في تصريح صحفي، أن هذه الخطوات تؤكد مصداقية الولايات المتحدة الأمريكية في مكافحة الإرهاب وتجفيف منابع تمويله، وممارسة ضغوط حقيقية على مليشيا الحوثي لإجبارها على التخلي عن نهجها الإرهابي الذي يزعزع الاستقرار الإقليمي. والأمن والاستقرار الدوليين، والانخراط بجدية في الجهود الرامية إلى إنهاء الحرب وإحلال السلام.
وشدد الإرياني على أهمية استمرار وتوسيع هذه العقوبات لتشمل المزيد من الأفراد والكيانات المرتبطة بميليشيا الحوثي سواء في الداخل أو الخارج، وتوسيع نطاقها لتشمل كافة شبكات التمويل والدعم التي تغذي هذا الكيان الإرهابي.
وأشار الإرياني إلى أن هذه العقوبات تمثل خطوة مهمة نحو تعزيز الأمن الإقليمي والدولي، حيث تمثل ميليشيا الحوثي، كذراع إيراني، خطرا كبيرا ليس على اليمن فحسب، بل على المنطقة بأكملها، من خلال استهدافها للملاحة الدولية. والتجارة العالمية، والهجمات على الدول المجاورة، وعامل رئيسي في استمرار الحرب. والإرهاب في اليمن والمنطقة.
وأشار الإرياني إلى أن استمرار الصمت الدولي تجاه سلوك مليشيا الحوثي الذي يهدد الأمن الإقليمي والدولي لم يعد مقبولا، وأن العقوبات التي فرضتها الإدارة الأمريكية على قيادات وكيانات الحوثية يجب أن تكون بداية لسلسلة من العقوبات إجراءات حاسمة، من خلال فرض عقوبات تشمل كامل دائرة الميليشيا، بدءاً من القادة العسكريين والسياسيين، وصولاً إلى الشبكات المالية والإعلامية التي تروج لأنشطتها الإرهابية.
وشدد الإرياني على ضرورة توحيد المجتمع الدولي في مواجهة مليشيا الحوثي، داعياً إلى اتخاذ الإجراءات الرادعة بحقها، والعمل على تصنيفها “جماعة إرهابية عالمية”، ومحاكمة قادتها أمام محاكم الجنايات الدولية على جرائمها وانتهاكاتها. التي ارتكبوها ضد المدنيين، وأنشطتهم الإرهابية التي تمثل انتهاكاً صارخاً للقوانين والمواثيق. والمعاهدات الدولية.
المكلا (العرب تايم) خاص
رحب وزير الإعلام والثقافة والسياحة معمر الإرياني بفرض وزارة الخزانة الأمريكية عقوبات على أكثر من عشرة أفراد وكيانات متورطين في شبكات تهريب الأسلحة والمكونات ذات الاستخدام المزدوج وغسيل الأموال وبيع المنتجات الإيرانية. النفط لميليشيا الحوثي الإرهابية التابعة لإيران ومن بينهم المدعو هاشم المدني المحتال. منصب رئيس فرع البنك المركزي اليمني بصنعاء.
وأوضح الإرياني في تصريح صحفي، أن هذه الخطوات تؤكد مصداقية الولايات المتحدة الأمريكية في مكافحة الإرهاب وتجفيف منابع تمويله، وممارسة ضغوط حقيقية على مليشيا الحوثي لإجبارها على التخلي عن نهجها الإرهابي الذي يزعزع الاستقرار الإقليمي. والأمن والاستقرار الدوليين، والانخراط بجدية في الجهود الرامية إلى إنهاء الحرب وإحلال السلام.
وشدد الإرياني على أهمية استمرار وتوسيع هذه العقوبات لتشمل المزيد من الأفراد والكيانات المرتبطة بميليشيا الحوثي سواء في الداخل أو الخارج، وتوسيع نطاقها لتشمل كافة شبكات التمويل والدعم التي تغذي هذا الكيان الإرهابي.
وأشار الإرياني إلى أن هذه العقوبات تمثل خطوة مهمة نحو تعزيز الأمن الإقليمي والدولي، حيث تمثل ميليشيا الحوثي، كذراع إيراني، خطرا كبيرا ليس على اليمن فحسب، بل على المنطقة بأكملها، من خلال استهدافها للملاحة الدولية. والتجارة العالمية، والهجمات على الدول المجاورة، وعامل رئيسي في استمرار الحرب. والإرهاب في اليمن والمنطقة.
وأشار الإرياني إلى أن استمرار الصمت الدولي تجاه سلوك مليشيا الحوثي الذي يهدد الأمن الإقليمي والدولي لم يعد مقبولا، وأن العقوبات التي فرضتها الإدارة الأمريكية على قيادات وكيانات الحوثية يجب أن تكون بداية لسلسلة من العقوبات إجراءات حاسمة، من خلال فرض عقوبات تشمل كامل دائرة الميليشيا، بدءاً من القادة العسكريين والسياسيين، وصولاً إلى الشبكات المالية والإعلامية التي تروج لأنشطتها الإرهابية.
وشدد الإرياني على ضرورة توحيد المجتمع الدولي في مواجهة مليشيا الحوثي، داعياً إلى اتخاذ الإجراءات الرادعة بحقها، والعمل على تصنيفها “جماعة إرهابية عالمية”، ومحاكمة قادتها أمام محاكم الجنايات الدولية على جرائمها وانتهاكاتها. التي ارتكبوها ضد المدنيين، وأنشطتهم الإرهابية التي تمثل انتهاكاً صارخاً للقوانين والمواثيق. والمعاهدات الدولية.