أعلن المعهد الأميركي للجيوفيزياء، اليوم، عن وقوع زلزال بقوة 6.1 على مقياس ريختر في جزر فانواتو، بعد أيام قليلة من زلزال بقوة 7.3 درجة ضرب أكبر جزيرة في الأرخبيل.
ووفقا للمعهد الأمريكي، فإن الزلزال وقع على عمق 40 كيلومترا، وعلى بعد 30 كيلومترا غربي العاصمة بورت فيلا.
ولا تزال جزيرة إيفاتي الرئيسية في البلاد تعاني من آثار زلزال الثلاثاء الذي أودى بحياة 12 شخصا وأدى إلى انهيار مباني في العاصمة وتسبب في انهيارات أرضية.
وعلى عكس الزلزال السابق، لم يصدر أي تحذير من حدوث تسونامي نتيجة الزلزال الأخير الذي وقع الساعة 2:30 (15:30 بتوقيت جرينتش السبت).
وتعطلت شبكات الهاتف المحمول منذ بداية الأسبوع، مما جعل الاتصال الخارجي مع فانواتو صعبا صباح الأحد.
وبالإضافة إلى انقطاع الاتصالات، ألحق الزلزال الأول أضرارا بإمدادات المياه وأدى إلى توقف العمليات في ميناء الشحن الرئيسي بالعاصمة.
وأعلنت الدولة الواقعة في جنوب المحيط الهادئ حالة الطوارئ لمدة سبعة أيام وحظر التجول ليلا في أعقاب الزلزال الأول، ولم تعلن إلا يوم السبت أنها سترفع تعليق الرحلات الجوية التجارية في محاولة لاستئناف الأنشطة السياحية الحيوية.
وقال عمال الإنقاذ يوم الجمعة إنهم وسعوا نطاق البحث عن ناجين محاصرين إلى “عدة مواقع انهيار” خارج العاصمة.
والزلازل شائعة في فانواتو، وهو أرخبيل منخفض يبلغ عدد سكانه 320 ألف نسمة ويقع على حزام النار الزلزالي في المحيط الهادئ، وهو قوس من النشاط التكتوني المكثف يمتد من جنوب شرق آسيا إلى حوض المحيط الهادئ.
أعلن المعهد الأميركي للجيوفيزياء، اليوم، عن وقوع زلزال بقوة 6.1 على مقياس ريختر في جزر فانواتو، بعد أيام قليلة من زلزال بقوة 7.3 درجة ضرب أكبر جزيرة في الأرخبيل.
ووفقا للمعهد الأمريكي، فإن الزلزال وقع على عمق 40 كيلومترا، وعلى بعد 30 كيلومترا غربي العاصمة بورت فيلا.
ولا تزال جزيرة إيفاتي الرئيسية في البلاد تعاني من آثار زلزال الثلاثاء الذي أودى بحياة 12 شخصا وأدى إلى انهيار مباني في العاصمة وتسبب في انهيارات أرضية.
وعلى عكس الزلزال السابق، لم يصدر أي تحذير من حدوث تسونامي نتيجة الزلزال الأخير الذي وقع الساعة 2:30 (15:30 بتوقيت جرينتش السبت).
وتعطلت شبكات الهاتف المحمول منذ بداية الأسبوع، مما جعل الاتصال الخارجي مع فانواتو صعبا صباح الأحد.
وبالإضافة إلى انقطاع الاتصالات، ألحق الزلزال الأول أضرارا بإمدادات المياه وأدى إلى توقف العمليات في ميناء الشحن الرئيسي بالعاصمة.
وأعلنت الدولة الواقعة في جنوب المحيط الهادئ حالة الطوارئ لمدة سبعة أيام وحظر التجول ليلا في أعقاب الزلزال الأول، ولم تعلن إلا يوم السبت أنها سترفع تعليق الرحلات الجوية التجارية في محاولة لاستئناف الأنشطة السياحية الحيوية.
وقال عمال الإنقاذ يوم الجمعة إنهم وسعوا نطاق البحث عن ناجين محاصرين إلى “عدة مواقع انهيار” خارج العاصمة.
والزلازل شائعة في فانواتو، وهو أرخبيل منخفض يبلغ عدد سكانه 320 ألف نسمة ويقع على حزام النار الزلزالي في المحيط الهادئ، وهو قوس من النشاط التكتوني المكثف يمتد من جنوب شرق آسيا إلى حوض المحيط الهادئ.