من المنتظر أن يدعو المستشار الألماني أولاف شولتز، اليوم الاثنين، برلمان بلاده إلى إعلان سحب الثقة منه، متخذا أول خطوة رسمية نحو ضمان إجراء انتخابات عامة مبكرة بعد انهيار حكومته.
ويتولى الحزب الديمقراطي الاشتراكي وحزب الخضر السلطة الآن دون أغلبية برلمانية بعد انسحاب الحزب الديمقراطي الحر الشهر الماضي من الائتلاف الثلاثي الحاكم في وقت تواجه فيه ألمانيا أعمق أزمة اقتصادية منذ عقود.
وسيبقى شولتز في منصبه كقائم بأعمال حتى يتم تشكيل حكومة جديدة بعد الانتخابات المقرر إجراؤها في 23 فبراير، وقد بدأ الجدل يحتدم بالفعل حول الإجراءات العاجلة التي يجب عليه إقرارها بدعم من المعارضة قبل ذلك الحين.
من المنتظر أن يدعو المستشار الألماني أولاف شولتز، اليوم الاثنين، برلمان بلاده إلى إعلان سحب الثقة منه، متخذا أول خطوة رسمية نحو ضمان إجراء انتخابات عامة مبكرة بعد انهيار حكومته.
ويتولى الحزب الديمقراطي الاشتراكي وحزب الخضر السلطة الآن دون أغلبية برلمانية بعد انسحاب الحزب الديمقراطي الحر الشهر الماضي من الائتلاف الثلاثي الحاكم في وقت تواجه فيه ألمانيا أعمق أزمة اقتصادية منذ عقود.
وسيبقى شولتز في منصبه كقائم بأعمال حتى يتم تشكيل حكومة جديدة بعد الانتخابات المقرر إجراؤها في 23 فبراير، وقد بدأ الجدل يحتدم بالفعل حول الإجراءات العاجلة التي يجب عليه إقرارها بدعم من المعارضة قبل ذلك الحين.