أعرب المبعوث الأممي الخاص إلى سوريا، غير بيدرسن، خلال زيارته لدمشق الأحد، عن أمله في رفع العقوبات الغربية عن البلاد بعد الإطاحة ببشار الأسد من السلطة.
وقال في بيان نشره مكتبه: “نأمل أن يتم رفع العقوبات بسرعة حتى نتمكن من إعادة بناء سوريا بشكل حقيقي. هذه ليست عقوبات الأمم المتحدة. هذه عقوبات فرضتها الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي وربما عدد قليل من الدول الأخرى”.
ووصل بيدرسن، اليوم الأحد، إلى دمشق في أول زيارة له بعد سقوط نظام الرئيس السوري السابق بشار الأسد. وشدد المبعوث الأممي إلى سوريا على ضرورة أن تبدأ مؤسسات الدولة العمل بشكل كامل مع ضمان أمنها.
وقال إنه من المهم عدم انهيار مؤسسات الدولة في سوريا، وإدخال المساعدات الإنسانية إلى البلاد في أسرع وقت ممكن. كما أكد المبعوث الأممي على أهمية رؤية مسار سياسي حقيقي يجمع كافة الفصائل في سوريا.
وزار بيدرسن دمشق في تشرين الثاني/نوفمبر الماضي، لبحث استئناف عمل اللجنة الدستورية السورية المتوقفة منذ منتصف عام 2022.
وأكد المتحدث باسم الأمين العام للأمم المتحدة، ستيفان دوجاريك، أن مكتب المبعوث الخاص للأمم المتحدة إلى سوريا، غير بيدرسن، أجرى في وقت سابق اتصالات مع السلطات الجديدة في دمشق.
أعرب المبعوث الأممي الخاص إلى سوريا، غير بيدرسن، خلال زيارته لدمشق الأحد، عن أمله في رفع العقوبات الغربية عن البلاد بعد الإطاحة ببشار الأسد من السلطة.
وقال في بيان نشره مكتبه: “نأمل أن يتم رفع العقوبات بسرعة حتى نتمكن من إعادة بناء سوريا بشكل حقيقي. هذه ليست عقوبات الأمم المتحدة. هذه عقوبات فرضتها الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي وربما عدد قليل من الدول الأخرى”.
ووصل بيدرسن، اليوم الأحد، إلى دمشق في أول زيارة له بعد سقوط نظام الرئيس السوري السابق بشار الأسد. وشدد المبعوث الأممي إلى سوريا على ضرورة أن تبدأ مؤسسات الدولة العمل بشكل كامل مع ضمان أمنها.
وقال إنه من المهم عدم انهيار مؤسسات الدولة في سوريا، وإدخال المساعدات الإنسانية إلى البلاد في أسرع وقت ممكن. كما أكد المبعوث الأممي على أهمية رؤية مسار سياسي حقيقي يجمع كافة الفصائل في سوريا.
وزار بيدرسن دمشق في تشرين الثاني/نوفمبر الماضي، لبحث استئناف عمل اللجنة الدستورية السورية المتوقفة منذ منتصف عام 2022.
وأكد المتحدث باسم الأمين العام للأمم المتحدة، ستيفان دوجاريك، أن مكتب المبعوث الخاص للأمم المتحدة إلى سوريا، غير بيدرسن، أجرى في وقت سابق اتصالات مع السلطات الجديدة في دمشق.