أعلن وزير الخارجية الأميركي أنتوني بلينكن، السبت، أن الولايات المتحدة أجرت اتصالات مباشرة مع هيئة تحرير الشام التي قادت الهجوم الذي أطاح بالرئيس السوري بشار الأسد.
وأضاف بلينكن: “المسؤولون الأميركيون كانوا على اتصال مباشر مع جماعة المعارضة السورية التي قادت الإطاحة بحكومة الرئيس بشار الأسد”، موضحاً أن الإدارة الأميركية ستدرس فرض عقوبات على هيئة تحرير الشام بعد الاطلاع على تصرفاتها. .
وأشار وزير الخارجية الأميركي في مؤتمر صحافي في العقبة بالأردن، إلى أن من المهم للولايات المتحدة إيصال رسائل للجماعة فيما يتعلق بسلوكها وكيف تنوي إدارة الفترة الانتقالية، قائلاً: «رسالتنا إلى النظام السوري الناس هو أننا نريدهم أن ينجحوا ونحن على استعداد لمساعدتهم على تحقيق ذلك.
على صعيد متصل، أعلنت إدارة العمليات العسكرية في سوريا عن إرسال تعزيزات عسكرية كبيرة باتجاه ريف اللاذقية وطرطوس وجبلة، لكن المعلومات تشير إلى تعرض قواتها لكمين في اللاذقية، ما أدى إلى مقتل عدد من المسلحين.
من جهة أخرى، دعا رئيس الوزراء العراقي محمد شياع السوداني، إلى ضرورة مساعدة السوريين على تحقيق تطلعاتهم وإعادة بناء دولتهم وعدم التدخل في شؤونهم، من خلال تأسيس مرحلة انتقالية عبر عملية سياسية شاملة تشمل كافة شرائح المجتمع. الشعب السوري، مؤكداً خلال الاتصال مع الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون أهمية ضمان سلامة ووحدة الأراضي السورية، لما يمثله ذلك من أهمية لأمن واستقرار المنطقة.
وأشار المكتب الإعلامي السوداني إلى أن ماكرون أكد التزام بلاده بأمن واستقرار العراق ودعمه في كافة التحديات، لا سيما مكافحة الإرهاب.
أعلن وزير الخارجية الأميركي أنتوني بلينكن، السبت، أن الولايات المتحدة أجرت اتصالات مباشرة مع هيئة تحرير الشام التي قادت الهجوم الذي أطاح بالرئيس السوري بشار الأسد.
وأضاف بلينكن: “المسؤولون الأميركيون كانوا على اتصال مباشر مع جماعة المعارضة السورية التي قادت الإطاحة بحكومة الرئيس بشار الأسد”، موضحاً أن الإدارة الأميركية ستدرس فرض عقوبات على هيئة تحرير الشام بعد الاطلاع على تصرفاتها. .
وأشار وزير الخارجية الأميركي في مؤتمر صحافي في العقبة بالأردن، إلى أن من المهم للولايات المتحدة إيصال رسائل للجماعة فيما يتعلق بسلوكها وكيف تنوي إدارة الفترة الانتقالية، قائلاً: «رسالتنا إلى النظام السوري الناس هو أننا نريدهم أن ينجحوا ونحن على استعداد لمساعدتهم على تحقيق ذلك.
على صعيد متصل، أعلنت إدارة العمليات العسكرية في سوريا عن إرسال تعزيزات عسكرية كبيرة باتجاه ريف اللاذقية وطرطوس وجبلة، لكن المعلومات تشير إلى تعرض قواتها لكمين في اللاذقية، ما أدى إلى مقتل عدد من المسلحين.
من جهة أخرى، دعا رئيس الوزراء العراقي محمد شياع السوداني، إلى ضرورة مساعدة السوريين على تحقيق تطلعاتهم وإعادة بناء دولتهم وعدم التدخل في شؤونهم، من خلال تأسيس مرحلة انتقالية عبر عملية سياسية شاملة تشمل كافة شرائح المجتمع. الشعب السوري، مؤكداً خلال الاتصال مع الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون أهمية ضمان سلامة ووحدة الأراضي السورية، لما يمثله ذلك من أهمية لأمن واستقرار المنطقة.
وأشار المكتب الإعلامي السوداني إلى أن ماكرون أكد التزام بلاده بأمن واستقرار العراق ودعمه في كافة التحديات، لا سيما مكافحة الإرهاب.