وأضاف سوليفان أن الأولوية هي إعادة المعتقلين الإسرائيليين والتوصل إلى وقف لإطلاق النار في غزة، وأكد أنه لا يستطيع التأكد من أن ذلك سيحدث أو لا يحدث خلال الأسابيع القليلة المقبلة، لكنه أكد تصميمه على تحقيق ذلك.
أعلن وزير الخارجية الأميركي أنتوني بلينكن خلال زيارته لأنقرة أمس الجمعة، أنه يرى “مؤشرات مشجعة” على إحراز تقدم نحو وقف إطلاق النار في قطاع غزة الذي دمرته الحرب.
من جانبه، قال وزير الدفاع الإسرائيلي، يسرائيل كاتس، إن هناك فرصة حقيقية لإبرام صفقة لإطلاق سراح المعتقلين في غزة.
من جانبه، قال مسؤول كبير في إدارة الرئيس الأمريكي جو بايدن، إن دعوة الرئيس المنتخب دونالد ترامب للتوصل إلى اتفاق في غزة كانت عاملا رئيسيا في التنازلات الأخيرة.
ونقلت شبكة NBC عن المسؤول الأمريكي قوله إن هناك ثقة لم تظهر منذ مايو الماضي في إمكانية التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار في غزة.
في غضون ذلك، ذكرت القناة 12 الإسرائيلية أن عددا من أهالي الأسرى في غزة تظاهروا أمام منزل وزير الشؤون الاستراتيجية رون ديرمر في القدس المحتلة.
وأضافت القناة أن المتظاهرين دعوا ديرمر إلى الضغط على رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو والإدارة الأمريكية لإبرام صفقة التبادل.
أعلن وزير الخارجية الأميركي أنتوني بلينكن خلال زيارته لأنقرة أمس الجمعة، أنه يرى “مؤشرات مشجعة” على إحراز تقدم نحو وقف إطلاق النار في قطاع غزة الذي دمرته الحرب.
ودعا بلينكن تركيا إلى استخدام نفوذها حتى تستجيب حماس “بإيجابية” لمقترح وقف إطلاق النار للمساهمة في إنهاء هذا الوضع.
سلطت وسائل الإعلام الإسرائيلية الضوء على حالة الانقسام السياسي والشعبي بشأن احتمالات التوصل إلى صفقة شاملة لاستعادة الأسرى ووقف الحرب على قطاع غزة، وسط تصاعد النقاشات حول ضرورة تغيير التوجه الحالي للحكومة الإسرائيلية لتحقيق ذلك. تقدم ملموس في هذا الملف.
وبحسب استطلاع نشرته القناة 13، أظهرت النتائج أن 65% من الإسرائيليين يؤيدون وقف الحرب والسعي إلى اتفاق شامل، بينما يعارض 25% هذا التوجه، وأعرب 10% عن عدم معرفتهم أو ترددهم.
وجاءت هذه النتائج في ظل تصريحات متباينة للمسؤولين والمحللين بشأن فرص إتمام الصفقة ومدى استعداد الحكومة الإسرائيلية لتقديم التنازلات.
وأضاف سوليفان أن الأولوية هي إعادة المعتقلين الإسرائيليين والتوصل إلى وقف لإطلاق النار في غزة، وأكد أنه لا يستطيع التأكد من أن ذلك سيحدث أو لا يحدث خلال الأسابيع القليلة المقبلة، لكنه أكد تصميمه على تحقيق ذلك.
أعلن وزير الخارجية الأميركي أنتوني بلينكن خلال زيارته لأنقرة أمس الجمعة، أنه يرى “مؤشرات مشجعة” على إحراز تقدم نحو وقف إطلاق النار في قطاع غزة الذي دمرته الحرب.
من جانبه، قال وزير الدفاع الإسرائيلي، يسرائيل كاتس، إن هناك فرصة حقيقية لإبرام صفقة لإطلاق سراح المعتقلين في غزة.
من جانبه، قال مسؤول كبير في إدارة الرئيس الأمريكي جو بايدن، إن دعوة الرئيس المنتخب دونالد ترامب للتوصل إلى اتفاق في غزة كانت عاملا رئيسيا في التنازلات الأخيرة.
ونقلت شبكة NBC عن المسؤول الأمريكي قوله إن هناك ثقة لم تظهر منذ مايو الماضي في إمكانية التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار في غزة.
في غضون ذلك، ذكرت القناة 12 الإسرائيلية أن عددا من أهالي الأسرى في غزة تظاهروا أمام منزل وزير الشؤون الاستراتيجية رون ديرمر في القدس المحتلة.
وأضافت القناة أن المتظاهرين دعوا ديرمر إلى الضغط على رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو والإدارة الأمريكية لإبرام صفقة التبادل.
أعلن وزير الخارجية الأميركي أنتوني بلينكن خلال زيارته لأنقرة أمس الجمعة، أنه يرى “مؤشرات مشجعة” على إحراز تقدم نحو وقف إطلاق النار في قطاع غزة الذي دمرته الحرب.
ودعا بلينكن تركيا إلى استخدام نفوذها حتى تستجيب حماس “بإيجابية” لمقترح وقف إطلاق النار للمساهمة في إنهاء هذا الوضع.
سلطت وسائل الإعلام الإسرائيلية الضوء على حالة الانقسام السياسي والشعبي بشأن احتمالات التوصل إلى صفقة شاملة لاستعادة الأسرى ووقف الحرب على قطاع غزة، وسط تصاعد النقاشات حول ضرورة تغيير التوجه الحالي للحكومة الإسرائيلية لتحقيق ذلك. تقدم ملموس في هذا الملف.
وبحسب استطلاع نشرته القناة 13، أظهرت النتائج أن 65% من الإسرائيليين يؤيدون وقف الحرب والسعي إلى اتفاق شامل، بينما يعارض 25% هذا التوجه، وأعرب 10% عن عدم معرفتهم أو ترددهم.
وجاءت هذه النتائج في ظل تصريحات متباينة للمسؤولين والمحللين بشأن فرص إتمام الصفقة ومدى استعداد الحكومة الإسرائيلية لتقديم التنازلات.