تعهدت السلطات الجديدة في سوريا الخميس بإقامة “دولة القانون” بعد أربعة أيام من سقوط بشار الأسد، في حين أبدت مجموعة السبع استعدادها لدعم حكومة “شاملة وغير طائفية” في البلاد.
وبعد أكثر من نصف قرن من حكم عائلة الأسد التي عرفت بقمعها الوحشي، تسعى السلطات الجديدة في سوريا إلى إرساء “دولة القانون”، بحسب ما قال عبيدة أرناؤوط المتحدث باسم دائرة الشؤون السياسية في سوريا. أعلنت الحكومة السورية المؤقتة، الخميس.
وكشف في تصريحات لوكالة فرانس برس عن أنه سيتم تجميد الدستور والبرلمان خلال الفترة الانتقالية التي تمتد لثلاثة أشهر، إضافة إلى تشكيل “لجنة قانونية وحقوقية لدراسة الدستور وإجراء تعديلات عليه”. لافتاً إلى الأولويات المتعلقة بـ«حماية المؤسسات والوثائق والأدلة».
تعهدت السلطات الجديدة في سوريا الخميس بإقامة “دولة القانون” بعد أربعة أيام من سقوط بشار الأسد، في حين أبدت مجموعة السبع استعدادها لدعم حكومة “شاملة وغير طائفية” في البلاد.
وبعد أكثر من نصف قرن من حكم عائلة الأسد التي عرفت بقمعها الوحشي، تسعى السلطات الجديدة في سوريا إلى إرساء “دولة القانون”، بحسب ما قال عبيدة أرناؤوط المتحدث باسم دائرة الشؤون السياسية في سوريا. أعلنت الحكومة السورية المؤقتة، الخميس.
وكشف في تصريحات لوكالة فرانس برس عن أنه سيتم تجميد الدستور والبرلمان خلال الفترة الانتقالية التي تمتد لثلاثة أشهر، إضافة إلى تشكيل “لجنة قانونية وحقوقية لدراسة الدستور وإجراء تعديلات عليه”. لافتاً إلى الأولويات المتعلقة بـ«حماية المؤسسات والوثائق والأدلة».