دعا رئيس وزراء سوريا المؤقت الجديد محمد البشير، اليوم الأربعاء، اللاجئين السوريين حول العالم إلى العودة إلى وطنهم، بعد الإطاحة بنظام بشار الأسد.
وأضاف البشير: “ندائي موجه إلى كافة السوريين في الخارج: سوريا الآن بلد حر استعاد كرامته. عودوا!”
وتابع أنه بعد انتهاء حكم عائلة الأسد الذي استمر لعقود من الزمن، يجب الآن إعادة الأمن والاستقرار إلى كافة المدن السورية، حتى يتمكن المواطنون من العودة إلى الحياة الطبيعية.
وتابع: “إن أحد أهم أهدافها إذن هو مساعدة البلد الذي مزقته الحرب على التعافي، ويمكن للاجئين السوريين العائدين أن يلعبوا دوراً مهماً من خلال خبرتهم التي اكتسبوها في الخارج”.
وأضاف أن “سوريا لا تملك حاليا سيولة بالعملات الأجنبية”، لافتا إلى أن الحكومة لا تزال تجمع البيانات حول القروض والسندات، قائلا: “وضع البلاد المالي سيء للغاية”.
وأضاف: “يجب علينا إعادة بناء بلدنا ومساعدته على الوقوف على قدميه مرة أخرى. نحن بحاجة إلى أن يجتمع الجميع معًا”.
وسبق أن قاد البشير حكومة إنقاذ في جيب صغير شمال غربي سوريا قبل وصول الفصائل المسلحة إلى دمشق في هجوم خاطف استغرق 12 يوما فقط وانتهى بإسقاط الرئيس بشار الأسد.
وقال البشير، في كلمة قصيرة بثها التلفزيون الرسمي أمس الثلاثاء، إنه سيرأس حكومة انتقالية حتى الأول من مارس المقبل.
وأضاف البشير: “انعقدت اليوم جلسة لمجلس الوزراء ضمت فريق عمل حكومة الإنقاذ السورية التي كانت تعمل في منطقة إدلب ومحيطها، بالإضافة إلى حكومة النظام السوري المخلوع”.
دعا رئيس وزراء سوريا المؤقت الجديد محمد البشير، اليوم الأربعاء، اللاجئين السوريين حول العالم إلى العودة إلى وطنهم، بعد الإطاحة بنظام بشار الأسد.
وأضاف البشير: “ندائي موجه إلى كافة السوريين في الخارج: سوريا الآن بلد حر استعاد كرامته. عودوا!”
وتابع أنه بعد انتهاء حكم عائلة الأسد الذي استمر لعقود من الزمن، يجب الآن إعادة الأمن والاستقرار إلى كافة المدن السورية، حتى يتمكن المواطنون من العودة إلى الحياة الطبيعية.
وتابع: “إن أحد أهم أهدافها إذن هو مساعدة البلد الذي مزقته الحرب على التعافي، ويمكن للاجئين السوريين العائدين أن يلعبوا دوراً مهماً من خلال خبرتهم التي اكتسبوها في الخارج”.
وأضاف أن “سوريا لا تملك حاليا سيولة بالعملات الأجنبية”، لافتا إلى أن الحكومة لا تزال تجمع البيانات حول القروض والسندات، قائلا: “وضع البلاد المالي سيء للغاية”.
وأضاف: “يجب علينا إعادة بناء بلدنا ومساعدته على الوقوف على قدميه مرة أخرى. نحن بحاجة إلى أن يجتمع الجميع معًا”.
وسبق أن قاد البشير حكومة إنقاذ في جيب صغير شمال غربي سوريا قبل وصول الفصائل المسلحة إلى دمشق في هجوم خاطف استغرق 12 يوما فقط وانتهى بإسقاط الرئيس بشار الأسد.
وقال البشير، في كلمة قصيرة بثها التلفزيون الرسمي أمس الثلاثاء، إنه سيرأس حكومة انتقالية حتى الأول من مارس المقبل.
وأضاف البشير: “انعقدت اليوم جلسة لمجلس الوزراء ضمت فريق عمل حكومة الإنقاذ السورية التي كانت تعمل في منطقة إدلب ومحيطها، بالإضافة إلى حكومة النظام السوري المخلوع”.