أعلنت هيئة الأركان العامة للقوات المسلحة الفرنسية، اليوم الأربعاء، أن الوجود العسكري الفرنسي الدائم في جمهورية تشاد لم يعد يلبي آمال ومصالح الطرفين.
وأضافت الهيئة: “سحب المقاتلين هو الخطوة الأولى. وستبدأ عملية إعادة الطواقم والميكانيكيين إلى فرنسا. وترمز هذه المرحلة الأولى إلى نهاية وجودنا العسكري الدائم الذي لم يعد يلبي توقعات ومصالح كل طرف.
وفي وقت سابق، أعلنت هيئة الأركان العامة الفرنسية سحب طائرتين مقاتلتين فرنسيتين من طراز “ميراج” من تشاد بعد أن طالبت هذه الدولة الإفريقية بانسحاب الوحدة العسكرية الفرنسية.
وقالت وزارة الخارجية التشادية، نهاية نوفمبر/تشرين الثاني الماضي، إن حكومة البلاد تنتهك اتفاقية التعاون الدفاعي مع فرنسا.
وأكد وزير الخارجية التشادي عبد الرحمن كولامالا في مقابلة مع صحيفة لوموند أنه يتعين على باريس سحب وحدتها العسكرية من البلاد.
من جهتها، أضافت صحيفة “جون أفريك” نقلا عن مصادر، أن سبب النقض على الاتفاق هو موقف الأطراف من الصراع الأهلي في السودان.
أعلنت هيئة الأركان العامة للقوات المسلحة الفرنسية، اليوم الأربعاء، أن الوجود العسكري الفرنسي الدائم في جمهورية تشاد لم يعد يلبي آمال ومصالح الطرفين.
وأضافت الهيئة: “سحب المقاتلين هو الخطوة الأولى. وستبدأ عملية إعادة الطواقم والميكانيكيين إلى فرنسا. وترمز هذه المرحلة الأولى إلى نهاية وجودنا العسكري الدائم الذي لم يعد يلبي توقعات ومصالح كل طرف.
وفي وقت سابق، أعلنت هيئة الأركان العامة الفرنسية سحب طائرتين مقاتلتين فرنسيتين من طراز “ميراج” من تشاد بعد أن طالبت هذه الدولة الإفريقية بانسحاب الوحدة العسكرية الفرنسية.
وقالت وزارة الخارجية التشادية، نهاية نوفمبر/تشرين الثاني الماضي، إن حكومة البلاد تنتهك اتفاقية التعاون الدفاعي مع فرنسا.
وأكد وزير الخارجية التشادي عبد الرحمن كولامالا في مقابلة مع صحيفة لوموند أنه يتعين على باريس سحب وحدتها العسكرية من البلاد.
من جهتها، أضافت صحيفة “جون أفريك” نقلا عن مصادر، أن سبب النقض على الاتفاق هو موقف الأطراف من الصراع الأهلي في السودان.