صحف المكلا (العرب تايم).
يتواصل التصعيد المفاجئ في سوريا بين الجيش السوري والفصائل المسلحة، اليوم السبت، حيث تعد هذه المرة الأولى التي تدخل فيها فصائل مسلحة مدينة حلب، ثاني أكبر المدن السورية، منذ استعادة الجيش السوري السيطرة الكاملة على المدينة عام 2016.
وفي آخر التطورات، أكد مصدران من الفصائل المسلحة، اليوم السبت، أن الأخيرة أعلنت سيطرتها على مدينة معرة النعمان وعلى خان شيخون بإدلب، ما يعني أن محافظة إدلب بأكملها أصبحت الآن تحت سيطرة قوات النظام. المسلحين.
كما أكدت هيئة تحرير الشام سيطرتها على عدة مناطق في ريف حماة، مضيفة أنها تعمل حالياً على توسيع سيطرتها في ريف حماة الشمالي. بدوره، أكد المرصد السوري لحقوق الإنسان أن “هيئة تحرير الشام” والفصائل سيطرت على 11 قرية بريف حماة خلال ساعة، مضيفا أنها سيطرت على “بلدات استراتيجية” في ريف إدلب وريفها. محافظات حماة.
وفي حلب، أعلنت هيئة تحرير الشام والفصائل الموالية لها، السيطرة على مطار حلب الدولي، بحسب ما أكد المرصد. تدور معارك عنيفة في مطار كويرس العسكري بريف حلب، بعد إعلان هيئة تحرير الشام والفصائل الموالية لها بدء عملية للسيطرة عليه. وفي وقت لاحق أكدت الفصائل انسحاب القوات السورية من المطار.
من جهته أفاد مراسل قناتي العربية والحدث بغارات استهدفت هيئة تحرير الشام والفصائل في حلب وإدلب. كما أكد سقوط قتلى وجرحى في غارة جوية استهدفت رتلاً عسكرياً لهيئة تحرير الشام والفصائل في دوار الباسل بحلب.
من جهته أكد المرصد السوري لحقوق الإنسان مقتل 16 شخصا في غارة دوار الباسل، مرجحا أنها روسية. كما أشار إلى ارتفاع عدد القتلى في إدلب وحلب إلى 327.
يأتي ذلك مع خروج آلاف السيارات من مدينة حلب عبر طريق خناصر أثريا الرئيسي خارج المدينة، بحسب ما نقلته رويترز عن شهود عيان أضافوا أن معظم السيارات كانت متجهة نحو اللاذقية وسلمية، مع الطريق السريع الرئيسي بين دمشق وحلب. مغلق.
الجيش السوري يعترف بالانسحاب من حلب
وأعلن الجيش السوري انسحابه مؤقتا من حلب استعدادا لهجوم مضاد، مشيرا إلى أنه خاض “اشتباكات عنيفة مع فصائل مسلحة في محاور متعددة بإدلب”.
وكشف الجيش السوري أن جبهات الاشتباكات المتعددة دفعته إلى سحب قواته “بهدف إعادة الانتشار”.
وأوضح الجيش أن “المجموعات المسلحة تتدفق بكثافة عبر الحدود الشمالية”، موضحاً أن الأخيرة “لم تحدد نقاط تمركزها في حلب نتيجة الغارات الجوية”.
آلاف السيارات تغادر حلب
وقال ثلاثة سكان لرويترز إن آلاف السيارات المدنية تغادر مدينة حلب عبر طريق خناصر أثريا الرئيسي خارج المدينة بعد ساعات من غزو مقاتلي المعارضة للأحياء الرئيسية هناك.
وأضافوا أن السيارات تتجه في معظمها نحو اللاذقية وسلمية، مع إغلاق الطريق الرئيسي بين دمشق وحلب.
وفي وقت سابق، قال المرصد السوري لـ”العربية والحدث”، إن الفصائل المسلحة تتواجد بشكل شبه كامل في أحياء حلب، مع انسحاب شامل للقوات السورية من المدينة، وغياب كامل للقوات السورية في عدد كبير من مدينة حلب. الأحياء.
وأضاف المرصد السوري أن بعض الأجزاء الجنوبية من حلب لا تزال تحت سيطرة دمشق.
الأكراد يستعدون.. وأنقرة لم تتدخل
وأكد المرصد السوري أن قوات سوريا الديمقراطية (قسد) تسيطر على نبل والزهراء شمال حلب.
قوات سوريا الديمقراطية هي تحالف متعدد الأعراق والأديان من الميليشيات التي غالبيتها من الأكراد، بالإضافة إلى الميليشيات العربية والآشورية.
من جانبها، أعلنت القوات الكردية أنها ستدافع عن مناطقها “في حال تعرضت لهجوم من جبهة النصرة والفصائل المسلحة”.
وقالت القوات الكردية إنها “ستتخذ الإجراءات اللازمة في حيي الشيخ مقصود والأشرفية بحلب”.
أما تركيا فأكدت على لسان وزير خارجيتها عدم تورطها في الصراعات الدائرة في حلب
إلى ذلك، قال المرصد إن هيئة تحرير الشام والفصائل المتحالفة معها “سيطرت على غالبية المدينة والمراكز الحكومية والسجون”.
وكانت الفصائل المسلحة قد نشرت العديد من عناصرها في قلعة حلب ومحيطها وسط المدينة، بعد أن أعلنت السيطرة عليها مساء أمس.
كما أفاد المرصد السوري بمقتل 155 عنصرا من هيئة تحرير الشام و79 عنصرا من القوات السورية.
وأشار المرصد السوري إلى غارة روسية على أطراف مدينة حلب للمرة الأولى منذ عام 2016. كما أشار إلى أن الفصائل المسلحة أعلنت السيطرة على 6 قرى جديدة في إدلب.
وقبل ساعات أكد المرصد السوري أن نصف مدينة حلب أصبح تحت سيطرة الفصائل المسلحة، فيما أكدت مصادر العربية والحدث أن الحكومة السورية أغلقت مطار حلب الدولي وألغت كافة الرحلات الجوية حتى إشعار آخر.
وقالت مصادر عسكرية إن السلطات السورية أغلقت اليوم كافة الطرق المؤدية إلى المدينة.
وأشارت مصادر عسكرية أخرى لرويترز إلى أن دمشق تلقت وعدا بتقديم مساعدات عسكرية روسية إضافية، وأن الحكومة تتوقع وصول المعدات والتجهيزات العسكرية الروسية إلى قاعدة حميميم خلال 72 ساعة.
قالت روسيا إن قواتها الجوية تمكنت من تحييد ما لا يقل عن 200 مسلح من الفصائل المسلحة غير النظامية في محافظتي حلب وإدلب السوريتين خلال الـ 24 ساعة الماضية، بحسب نائب رئيس المركز الروسي للمصالحة بين الأطراف المتحاربة في سوريا.
وقبل ذلك، وصف الكرملين الوضع في حلب بأنه انتهاك لسيادة سوريا، مضيفا أن موسكو تدعم استعادة النظام في المنطقة.
وقالت مصادر في الجيش السوري لرويترز إن الجيش أغلق الطرق الرئيسية المؤدية من وإلى مدينة حلب بعد صدور تعليمات للقوات باتباع أوامر “الانسحاب الآمن” من الأحياء التي سيطرت عليها الفصائل المسلحة.
وذكرت المصادر أن هذه الخطوة أغلقت المدينة بشكل فعلي، بعد أن أصدر الجيش تعليمات على حواجز خارج المدينة بالسماح فقط لقوات الجيش بالمرور والدخول.
ونشرت الفصائل المسلحة صوراً قالت إنها للحظة دخولها إلى حي الشعار بحلب، بعد إعلان حظر التجوال الكامل في المدينة. كما نشرت الفصائل المسلحة صوراً لدخولها إلى حي الفردوس وسط حلب. ووثقت لحظة دخولها إلى مقر محافظ حلب والمشفى العسكري، ودخول الفصائل المسلحة إلى مبنى مقر الشرطة ومقر المحافظ في مدينة حلب.
نشرت هيئة تحرير الشام (جبهة النصرة سابقاً) والفصائل المسلحة المتحالفة معها صوراً قالت إنها من وسط حلب.
لا تزال المعارك مستمرة بين الجيش السوري والفصائل المسلحة في وسط ومحيط مدينة حلب.
وتقول الفصائل إنها دخلت أحياء بحلب، فيما يؤكد الجيش السوري أنه تصدى للهجوم وألحق بالمسلحين خسائر فادحة.
وفي ردود الفعل، قال المتحدث باسم وزارة الخارجية الإيرانية، إسماعيل بقائي، إن حلب وإدلب وريفهما جزء من مناطق خفض التصعيد بموجب اتفاق أستانا، وأن “عملية الفصائل المسلحة تعد خرقاً للاتفاق”.
واعتبر المسؤول الإيراني أن التحركات الأخيرة “تأتي ضمن خطة أميركية إسرائيلية لزعزعة استقرار المنطقة”، على حد وصفه.
وفي أول موقف تركي رسمي من المعارك الدائرة في سوريا، قالت وزارة الخارجية في بيان لها، إن الاشتباكات الأخيرة في شمال سوريا أدت إلى تصعيد غير مرغوب فيه للتوتر في المنطقة.
وأشار البيان إلى أنه من المهم للغاية بالنسبة لتركيا تجنب حالة أخرى من عدم الاستقرار وعدم تعرض المدنيين للأذى.
وبدأ المسلحون توغلهم يوم الأربعاء، ومع نهاية نهار الجمعة، قالت غرفة عمليات تمثل منفذي الهجمات إنهم يجتاحون أحياء مختلفة في حلب.
وهذا هو الهجوم الأكبر منذ مارس 2020، عندما أبرمت روسيا وتركيا اتفاقا لخفض التصعيد في المنطقة.
صحف المكلا (العرب تايم).
يتواصل التصعيد المفاجئ في سوريا بين الجيش السوري والفصائل المسلحة، اليوم السبت، حيث تعد هذه المرة الأولى التي تدخل فيها فصائل مسلحة مدينة حلب، ثاني أكبر المدن السورية، منذ استعادة الجيش السوري السيطرة الكاملة على المدينة عام 2016.
وفي آخر التطورات، أكد مصدران من الفصائل المسلحة، اليوم السبت، أن الأخيرة أعلنت سيطرتها على مدينة معرة النعمان وعلى خان شيخون بإدلب، ما يعني أن محافظة إدلب بأكملها أصبحت الآن تحت سيطرة قوات النظام. المسلحين.
كما أكدت هيئة تحرير الشام سيطرتها على عدة مناطق في ريف حماة، مضيفة أنها تعمل حالياً على توسيع سيطرتها في ريف حماة الشمالي. بدوره، أكد المرصد السوري لحقوق الإنسان أن “هيئة تحرير الشام” والفصائل سيطرت على 11 قرية بريف حماة خلال ساعة، مضيفا أنها سيطرت على “بلدات استراتيجية” في ريف إدلب وريفها. محافظات حماة.
وفي حلب، أعلنت هيئة تحرير الشام والفصائل الموالية لها، السيطرة على مطار حلب الدولي، بحسب ما أكد المرصد. تدور معارك عنيفة في مطار كويرس العسكري بريف حلب، بعد إعلان هيئة تحرير الشام والفصائل الموالية لها بدء عملية للسيطرة عليه. وفي وقت لاحق أكدت الفصائل انسحاب القوات السورية من المطار.
من جهته أفاد مراسل قناتي العربية والحدث بغارات استهدفت هيئة تحرير الشام والفصائل في حلب وإدلب. كما أكد سقوط قتلى وجرحى في غارة جوية استهدفت رتلاً عسكرياً لهيئة تحرير الشام والفصائل في دوار الباسل بحلب.
من جهته أكد المرصد السوري لحقوق الإنسان مقتل 16 شخصا في غارة دوار الباسل، مرجحا أنها روسية. كما أشار إلى ارتفاع عدد القتلى في إدلب وحلب إلى 327.
يأتي ذلك مع خروج آلاف السيارات من مدينة حلب عبر طريق خناصر أثريا الرئيسي خارج المدينة، بحسب ما نقلته رويترز عن شهود عيان أضافوا أن معظم السيارات كانت متجهة نحو اللاذقية وسلمية، مع الطريق السريع الرئيسي بين دمشق وحلب. مغلق.
الجيش السوري يعترف بالانسحاب من حلب
وأعلن الجيش السوري انسحابه مؤقتا من حلب استعدادا لهجوم مضاد، مشيرا إلى أنه خاض “اشتباكات عنيفة مع فصائل مسلحة في محاور متعددة بإدلب”.
وكشف الجيش السوري أن جبهات الاشتباكات المتعددة دفعته إلى سحب قواته “بهدف إعادة الانتشار”.
وأوضح الجيش أن “المجموعات المسلحة تتدفق بكثافة عبر الحدود الشمالية”، موضحاً أن الأخيرة “لم تحدد نقاط تمركزها في حلب نتيجة الغارات الجوية”.
آلاف السيارات تغادر حلب
وقال ثلاثة سكان لرويترز إن آلاف السيارات المدنية تغادر مدينة حلب عبر طريق خناصر أثريا الرئيسي خارج المدينة بعد ساعات من غزو مقاتلي المعارضة للأحياء الرئيسية هناك.
وأضافوا أن السيارات تتجه في معظمها نحو اللاذقية وسلمية، مع إغلاق الطريق الرئيسي بين دمشق وحلب.
وفي وقت سابق، قال المرصد السوري لـ”العربية والحدث”، إن الفصائل المسلحة تتواجد بشكل شبه كامل في أحياء حلب، مع انسحاب شامل للقوات السورية من المدينة، وغياب كامل للقوات السورية في عدد كبير من مدينة حلب. الأحياء.
وأضاف المرصد السوري أن بعض الأجزاء الجنوبية من حلب لا تزال تحت سيطرة دمشق.
الأكراد يستعدون.. وأنقرة لم تتدخل
وأكد المرصد السوري أن قوات سوريا الديمقراطية (قسد) تسيطر على نبل والزهراء شمال حلب.
قوات سوريا الديمقراطية هي تحالف متعدد الأعراق والأديان من الميليشيات التي غالبيتها من الأكراد، بالإضافة إلى الميليشيات العربية والآشورية.
من جانبها، أعلنت القوات الكردية أنها ستدافع عن مناطقها “في حال تعرضت لهجوم من جبهة النصرة والفصائل المسلحة”.
وقالت القوات الكردية إنها “ستتخذ الإجراءات اللازمة في حيي الشيخ مقصود والأشرفية بحلب”.
أما تركيا فأكدت على لسان وزير خارجيتها عدم تورطها في الصراعات الدائرة في حلب
إلى ذلك، قال المرصد إن هيئة تحرير الشام والفصائل المتحالفة معها “سيطرت على غالبية المدينة والمراكز الحكومية والسجون”.
وكانت الفصائل المسلحة قد نشرت العديد من عناصرها في قلعة حلب ومحيطها وسط المدينة، بعد أن أعلنت السيطرة عليها مساء أمس.
كما أفاد المرصد السوري بمقتل 155 عنصرا من هيئة تحرير الشام و79 عنصرا من القوات السورية.
وأشار المرصد السوري إلى غارة روسية على أطراف مدينة حلب للمرة الأولى منذ عام 2016. كما أشار إلى أن الفصائل المسلحة أعلنت السيطرة على 6 قرى جديدة في إدلب.
وقبل ساعات أكد المرصد السوري أن نصف مدينة حلب أصبح تحت سيطرة الفصائل المسلحة، فيما أكدت مصادر العربية والحدث أن الحكومة السورية أغلقت مطار حلب الدولي وألغت كافة الرحلات الجوية حتى إشعار آخر.
وقالت مصادر عسكرية إن السلطات السورية أغلقت اليوم كافة الطرق المؤدية إلى المدينة.
وأشارت مصادر عسكرية أخرى لرويترز إلى أن دمشق تلقت وعدا بتقديم مساعدات عسكرية روسية إضافية، وأن الحكومة تتوقع وصول المعدات والتجهيزات العسكرية الروسية إلى قاعدة حميميم خلال 72 ساعة.
قالت روسيا إن قواتها الجوية تمكنت من تحييد ما لا يقل عن 200 مسلح من الفصائل المسلحة غير النظامية في محافظتي حلب وإدلب السوريتين خلال الـ 24 ساعة الماضية، بحسب نائب رئيس المركز الروسي للمصالحة بين الأطراف المتحاربة في سوريا.
وقبل ذلك، وصف الكرملين الوضع في حلب بأنه انتهاك لسيادة سوريا، مضيفا أن موسكو تدعم استعادة النظام في المنطقة.
وقالت مصادر في الجيش السوري لرويترز إن الجيش أغلق الطرق الرئيسية المؤدية من وإلى مدينة حلب بعد صدور تعليمات للقوات باتباع أوامر “الانسحاب الآمن” من الأحياء التي سيطرت عليها الفصائل المسلحة.
وذكرت المصادر أن هذه الخطوة أغلقت المدينة بشكل فعلي، بعد أن أصدر الجيش تعليمات على حواجز خارج المدينة بالسماح فقط لقوات الجيش بالمرور والدخول.
ونشرت الفصائل المسلحة صوراً قالت إنها للحظة دخولها إلى حي الشعار بحلب، بعد إعلان حظر التجوال الكامل في المدينة. كما نشرت الفصائل المسلحة صوراً لدخولها إلى حي الفردوس وسط حلب. ووثقت لحظة دخولها إلى مقر محافظ حلب والمشفى العسكري، ودخول الفصائل المسلحة إلى مبنى مقر الشرطة ومقر المحافظ في مدينة حلب.
نشرت هيئة تحرير الشام (جبهة النصرة سابقاً) والفصائل المسلحة المتحالفة معها صوراً قالت إنها من وسط حلب.
لا تزال المعارك مستمرة بين الجيش السوري والفصائل المسلحة في وسط ومحيط مدينة حلب.
وتقول الفصائل إنها دخلت أحياء بحلب، فيما يؤكد الجيش السوري أنه تصدى للهجوم وألحق بالمسلحين خسائر فادحة.
وفي ردود الفعل، قال المتحدث باسم وزارة الخارجية الإيرانية، إسماعيل بقائي، إن حلب وإدلب وريفهما جزء من مناطق خفض التصعيد بموجب اتفاق أستانا، وأن “عملية الفصائل المسلحة تعد خرقاً للاتفاق”.
واعتبر المسؤول الإيراني أن التحركات الأخيرة “تأتي ضمن خطة أميركية إسرائيلية لزعزعة استقرار المنطقة”، على حد وصفه.
وفي أول موقف تركي رسمي من المعارك الدائرة في سوريا، قالت وزارة الخارجية في بيان لها، إن الاشتباكات الأخيرة في شمال سوريا أدت إلى تصعيد غير مرغوب فيه للتوتر في المنطقة.
وأشار البيان إلى أنه من المهم للغاية بالنسبة لتركيا تجنب حالة أخرى من عدم الاستقرار وعدم تعرض المدنيين للأذى.
وبدأ المسلحون توغلهم يوم الأربعاء، ومع نهاية نهار الجمعة، قالت غرفة عمليات تمثل منفذي الهجمات إنهم يجتاحون أحياء مختلفة في حلب.
وهذا هو الهجوم الأكبر منذ مارس 2020، عندما أبرمت روسيا وتركيا اتفاقا لخفض التصعيد في المنطقة.