أكد وزراء خارجية مجموعة الدول الصناعية السبع الكبرى، الثلاثاء، أن دول المجموعة ستفي بالتزاماتها الخاصة فيما يتعلق بمذكرة الاعتقال التي أصدرتها المحكمة الجنائية الدولية بحق رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو.
وأضاف وزراء خارجية المجموعة في بيان مشترك عقب محادثات جرت قرب روما: “نؤكد من جديد التزامنا بالقانون الإنساني الدولي وسنفي بالتزاماتنا”.
وتابعوا: “نؤكد أنه لا يمكن أن يكون هناك تكافؤ بين حماس وإسرائيل”.
في المقابل، أعرب وزراء خارجية مجموعة السبع عن دعمهم لـ”وقف فوري لإطلاق النار” في لبنان، معتبرين أن “الوقت قد حان للتوصل إلى حل دبلوماسي”.
وقالوا في البيان الختامي: “نحن نؤيد المفاوضات الجارية من أجل وقف فوري لإطلاق النار بين إسرائيل وحزب الله”.
وأضافوا: “لقد حان الوقت للتوصل إلى حل دبلوماسي، ونحن نرحب بالجهود الدبلوماسية المبذولة في هذا الاتجاه”.
وفيما يتعلق بالحرب في أوكرانيا، أوضحوا أن إطلاق روسيا صاروخا تفوق سرعته سرعة الصوت على أوكرانيا الأسبوع الماضي هو دليل على “سلوكها المتهور والتصعيدي”.
وأدانوا “بأشد العبارات الخطاب النووي غير المسؤول والتهديدي لروسيا، فضلا عن موقفها القائم على الترهيب الاستراتيجي”.
كما أشاروا إلى أن “دعمهم لوحدة أراضي أوكرانيا وسيادتها واستقلالها سيظل ثابتا”.
أكد وزراء خارجية مجموعة الدول الصناعية السبع الكبرى، الثلاثاء، أن دول المجموعة ستفي بالتزاماتها الخاصة فيما يتعلق بمذكرة الاعتقال التي أصدرتها المحكمة الجنائية الدولية بحق رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو.
وأضاف وزراء خارجية المجموعة في بيان مشترك عقب محادثات جرت قرب روما: “نؤكد من جديد التزامنا بالقانون الإنساني الدولي وسنفي بالتزاماتنا”.
وتابعوا: “نؤكد أنه لا يمكن أن يكون هناك تكافؤ بين حماس وإسرائيل”.
في المقابل، أعرب وزراء خارجية مجموعة السبع عن دعمهم لـ”وقف فوري لإطلاق النار” في لبنان، معتبرين أن “الوقت قد حان للتوصل إلى حل دبلوماسي”.
وقالوا في البيان الختامي: “نحن نؤيد المفاوضات الجارية من أجل وقف فوري لإطلاق النار بين إسرائيل وحزب الله”.
وأضافوا: “لقد حان الوقت للتوصل إلى حل دبلوماسي، ونحن نرحب بالجهود الدبلوماسية المبذولة في هذا الاتجاه”.
وفيما يتعلق بالحرب في أوكرانيا، أوضحوا أن إطلاق روسيا صاروخا تفوق سرعته سرعة الصوت على أوكرانيا الأسبوع الماضي هو دليل على “سلوكها المتهور والتصعيدي”.
وأدانوا “بأشد العبارات الخطاب النووي غير المسؤول والتهديدي لروسيا، فضلا عن موقفها القائم على الترهيب الاستراتيجي”.
كما أشاروا إلى أن “دعمهم لوحدة أراضي أوكرانيا وسيادتها واستقلالها سيظل ثابتا”.