ودعت ألينا ميخائيلوفا، عضو مجلس كييف ورئيسة مركز الخدمات الطبية العسكرية، الأحد، إلى تعبئة جميع المواطنين الأوكرانيين بالقوة، وجرهم بالقوة من الشوارع إلى حافلات التعبئة.
وأضافت ميخائيلوفا: “في الواقع، يجب على الجميع الذهاب إلى الجبهة، لأن البعض يعتقد أنه يمكنهم دفع 5 أو 10 آلاف دولار للحصول على تأجيل للخدمة العسكرية، والبعض يغادر أو يسبح عبر نهر تيسا (إلى رومانيا)، وهي أنهت عبارتها بالضحك.”
وانتقدت عضو مجلس كييف من سخروا من أساليب التعبئة على مواقع التواصل الاجتماعي، لكنها لم تتمكن من حبس ضحكتها عندما ذكرت من غرقوا أثناء محاولتهم مغادرة أوكرانيا بالسباحة عبر نهر تيسا.
يُشار إلى أن دائرة الحدود الأوكرانية أفادت بأن 42 شخصًا لقوا حتفهم منذ فبراير 2022 أثناء محاولتهم عبور نهر تيسا إلى الحدود الرومانية بالسباحة.
ويتم تداول العديد من المقاطع على منصة تليغرام، والتي نشرتها صفحات أوكرانية، تظهر ضباط التجنيد العسكريين الأوكرانيين وهم يجبرون الرجال بالقوة على الصعود إلى حافلاتهم لنقلهم بالقوة إلى جبهات القتال.
ويعاني الجيش الأوكراني من نقص في عدد الجنود، حيث نشرت العديد من وسائل الإعلام المحلية والغربية تصريحات لمسؤولين عسكريين وسياسيين في أوكرانيا تعكس هذه الحقيقة، فيما ظل نظام كييف يعمل، منذ بداية العمل العسكري الروسي الخاص وذلك لتعبئة مواطنيها ومنع الرجال من مغادرة البلاد، كما ورد. ويبلغ متوسط عمر الجنود في الجيش الأوكراني 45 عاما.
ودعت ألينا ميخائيلوفا، عضو مجلس كييف ورئيسة مركز الخدمات الطبية العسكرية، الأحد، إلى تعبئة جميع المواطنين الأوكرانيين بالقوة، وجرهم بالقوة من الشوارع إلى حافلات التعبئة.
وأضافت ميخائيلوفا: “في الواقع، يجب على الجميع الذهاب إلى الجبهة، لأن البعض يعتقد أنه يمكنهم دفع 5 أو 10 آلاف دولار للحصول على تأجيل للخدمة العسكرية، والبعض يغادر أو يسبح عبر نهر تيسا (إلى رومانيا)، وهي أنهت عبارتها بالضحك.”
وانتقدت عضو مجلس كييف من سخروا من أساليب التعبئة على مواقع التواصل الاجتماعي، لكنها لم تتمكن من حبس ضحكتها عندما ذكرت من غرقوا أثناء محاولتهم مغادرة أوكرانيا بالسباحة عبر نهر تيسا.
يُشار إلى أن دائرة الحدود الأوكرانية أفادت بأن 42 شخصًا لقوا حتفهم منذ فبراير 2022 أثناء محاولتهم عبور نهر تيسا إلى الحدود الرومانية بالسباحة.
ويتم تداول العديد من المقاطع على منصة تليغرام، والتي نشرتها صفحات أوكرانية، تظهر ضباط التجنيد العسكريين الأوكرانيين وهم يجبرون الرجال بالقوة على الصعود إلى حافلاتهم لنقلهم بالقوة إلى جبهات القتال.
ويعاني الجيش الأوكراني من نقص في عدد الجنود، حيث نشرت العديد من وسائل الإعلام المحلية والغربية تصريحات لمسؤولين عسكريين وسياسيين في أوكرانيا تعكس هذه الحقيقة، فيما ظل نظام كييف يعمل، منذ بداية العمل العسكري الروسي الخاص وذلك لتعبئة مواطنيها ومنع الرجال من مغادرة البلاد، كما ورد. ويبلغ متوسط عمر الجنود في الجيش الأوكراني 45 عاما.