عقد يوسف العاقوري، رئيس لجنة الشؤون الخارجية بمجلس النواب الليبي، اليوم السبت، جلسة مساءلة مع وزير خارجية الحكومة المكلف عبد الهادي الحوايج.
وجاءت جلسة المساءلة بعد أن استقبلت وزارة الخارجية في الحكومة المكلفة، في 4 نوفمبر الجاري، شخصا يدعى أمادو لامين سانو بصفته وزير دولة ومستشارا خاصا لرئيس جمهورية غينيا بيساو.
إلا أن وزارة خارجية غينيا بيساو أصدرت بيانا رسميا أكدت فيه أن أمادو لامين سانو لا يمثل الحكومة أو الرئيس، وأنه يتولى هذه الصفة.
وأوضح وزير الخارجية الليبي في الحكومة المكلفة عبد الهادي الحوايج، خلال جلسة الاستجواب في البرلمان، تفاصيل الادعاءات التي نشرتها وسائل الإعلام، لافتا إلى وجود حملة إعلامية “مشبوهة” تهدف إلى تشويه سمعة وزارة الخارجية.
بدوره، أكد العاقوري أن لجنة الشؤون الخارجية ستواصل تحقيقاتها في القضية، نظرا لتأثيرها على الأمن القومي وسيادة الدولة وصورة ليبيا في الخارج.
وأثارت الحادثة جدلاً واسعاً بعد أن استقبل الحويج المدعو “أمادو” بصفته منتحلاً وعقد معه لقاءات بحثت العلاقات الثنائية، من بينها لقاء مع النائب الثاني لرئيس مجلس النواب مصباح دومة.
من جانبها، نفت وزارة خارجية غينيا بيساو أي علاقة لأمادو، مؤكدة أنه لا يشغل أي منصب رسمي، ودعت السلطات الليبية إلى اتخاذ إجراءات صارمة لمنع تكرار مثل هذه الأمور.
عقد يوسف العاقوري، رئيس لجنة الشؤون الخارجية بمجلس النواب الليبي، اليوم السبت، جلسة مساءلة مع وزير خارجية الحكومة المكلف عبد الهادي الحوايج.
وجاءت جلسة المساءلة بعد أن استقبلت وزارة الخارجية في الحكومة المكلفة، في 4 نوفمبر الجاري، شخصا يدعى أمادو لامين سانو بصفته وزير دولة ومستشارا خاصا لرئيس جمهورية غينيا بيساو.
إلا أن وزارة خارجية غينيا بيساو أصدرت بيانا رسميا أكدت فيه أن أمادو لامين سانو لا يمثل الحكومة أو الرئيس، وأنه يتولى هذه الصفة.
وأوضح وزير الخارجية الليبي في الحكومة المكلفة عبد الهادي الحوايج، خلال جلسة الاستجواب في البرلمان، تفاصيل الادعاءات التي نشرتها وسائل الإعلام، لافتا إلى وجود حملة إعلامية “مشبوهة” تهدف إلى تشويه سمعة وزارة الخارجية.
بدوره، أكد العاقوري أن لجنة الشؤون الخارجية ستواصل تحقيقاتها في القضية، نظرا لتأثيرها على الأمن القومي وسيادة الدولة وصورة ليبيا في الخارج.
وأثارت الحادثة جدلاً واسعاً بعد أن استقبل الحويج المدعو “أمادو” بصفته منتحلاً وعقد معه لقاءات بحثت العلاقات الثنائية، من بينها لقاء مع النائب الثاني لرئيس مجلس النواب مصباح دومة.
من جانبها، نفت وزارة خارجية غينيا بيساو أي علاقة لأمادو، مؤكدة أنه لا يشغل أي منصب رسمي، ودعت السلطات الليبية إلى اتخاذ إجراءات صارمة لمنع تكرار مثل هذه الأمور.