تدخل انتخابات تعتبر نتائجها من بين الأقرب في العصر الحديث في الولايات المتحدة مرحلتها النهائية الثلاثاء، حيث يتجه دونالد ترامب إلى الناخبين اللاتينيين بينما تجري شبكة وطنية مقابلة مع كامالا هاريس.
وتضخ الحملتان مئات الملايين من الدولارات في محاولة أخيرة لكسب تأييد أي ناخبين لم يحسموا أمرهم قد يرجحون النتيجة لصالح حزب أو آخر، فيما تظهر استطلاعات الرأي مرارا وتكرارا أن الفارق بين المرشحين يقرب من أسبوعين. قبل الانتخابات.
وصوت نحو 18 مليون أميركي عبر البريد الإلكتروني أو شخصياً، أي ما يعادل نحو 10 بالمئة من إجمالي معدلات المشاركة المسجلة عام 2020، وهي نسبة مشاركة يمكن أن تكون العامل الحاسم في هوية الشخص الذي سيفوز بالبيت الأبيض.
Discussion about this post