ودعم الرئيس الأمريكي السابق باراك أوباما حملة كامالا هاريس الانتخابية من خلال حشد الأصوات لصالحها في ولاية بنسلفانيا، وهي إحدى الولايات الحاسمة لنتيجة التصويت.
ودخل أول رئيس للولايات المتحدة من أصل أفريقي الحملة الانتخابية في مدينة بيتسبرغ المعروفة بصناعة الصلب، غداة تنظيم منافس هاريس الجمهوري دونالد ترامب تجمعات انتخابية في الولاية التي يعتبر الفوز فيها مهما للغاية.
وحث الرئيس الديمقراطي السابق، الذي لا يزال يتمتع بنفوذ قوي، الناس على التصويت مبكرا شخصيا أو عبر البريد حيث تسعى هاريس لجمع أكبر عدد ممكن من الأصوات في سباق تكون فيه النتائج متقاربة للغاية بين المرشحين.
Discussion about this post