زار رئيس وزراء جزر سليمان، جيريمايا مانيلي، اليوم الأربعاء، جامع الشيخ زايد الكبير في أبوظبي، برفقة بيتر شانيل أجوفاك وزير الخارجية والتجارة الخارجية لجزر سليمان، والوفد المرافق.
وبدأ مانيلي والوفد المرافق جولتهم في المسجد بزيارة مقام الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، مستذكرين إرثه ونهجه الحكيم الذي ساهم في تعزيز ثقافة التسامح والتعايش والسلام بين مختلف شعوب العالم.
وقام معاليه والوفد المرافق له برفقة سعادة الدكتور يوسف العبيدلي مدير عام مركز جامع الشيخ زايد الكبير بجولة في أروقة الجامع وممراته الخارجية، تعرفوا على رسالة المسجد الحضارية الداعية إلى التعايش والتسامح والتسامح، والانفتاح على الآخرين، المنبثق من مآثر وقيم الوالد المؤسس، والدور الكبير الذي يقوم به. ويهدف مركز جامع الشيخ زايد الكبير إلى التعريف بالثقافة الإسلامية المتسامحة وتعزيز التواصل الثقافي بين الثقافات والشعوب المختلفة حول العالم. وتعرفوا على تاريخ تأسيس الصرح الكبير، وجماليات المسجد وروعة العمارة الإسلامية التي ظهرت بوضوح في جميع أركانه، وما يحتويه من مقتنيات فريدة، وأروع التحف الفنية. فهو يحتوي على الحضارة الإسلامية على مر العصور، بما فيها من فنون وتصميمات هندسية، رغم اختلافها وتنوعها، اجتمعت في تصميم المسجد، لتعكس جمال انسجام الثقافات وانسجامها في عمل إبداعي واحد.
وفي ختام الزيارة تم إهداء ضيف المسجد نسخة من كتاب “جامع الشيخ زايد الكبير: تيار السلام” أحدث إصدارات المركز، والذي يأخذ القراء في رحلة مصورة للتعرف على جماليات المسجد. الفن المعماري للمسجد، من خلال مجموعة الصور الحائزة على جائزة المساحات من نور، والتي تسلط الضوء على الهندسة المعمارية الفريدة للمسجد، إلى جانب نسخة من كتاب “بيوت الله” الذي يتناول عمارة المساجد في التاريخ الإسلامي بما في ذلك مسجد الشيخ زايد الكبير.
زار رئيس وزراء جزر سليمان، جيريمايا مانيلي، اليوم الأربعاء، جامع الشيخ زايد الكبير في أبوظبي، برفقة بيتر شانيل أجوفاك وزير الخارجية والتجارة الخارجية لجزر سليمان، والوفد المرافق.
وبدأ مانيلي والوفد المرافق جولتهم في المسجد بزيارة مقام الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، مستذكرين إرثه ونهجه الحكيم الذي ساهم في تعزيز ثقافة التسامح والتعايش والسلام بين مختلف شعوب العالم.
وقام معاليه والوفد المرافق له برفقة سعادة الدكتور يوسف العبيدلي مدير عام مركز جامع الشيخ زايد الكبير بجولة في أروقة الجامع وممراته الخارجية، تعرفوا على رسالة المسجد الحضارية الداعية إلى التعايش والتسامح والتسامح، والانفتاح على الآخرين، المنبثق من مآثر وقيم الوالد المؤسس، والدور الكبير الذي يقوم به. ويهدف مركز جامع الشيخ زايد الكبير إلى التعريف بالثقافة الإسلامية المتسامحة وتعزيز التواصل الثقافي بين الثقافات والشعوب المختلفة حول العالم. وتعرفوا على تاريخ تأسيس الصرح الكبير، وجماليات المسجد وروعة العمارة الإسلامية التي ظهرت بوضوح في جميع أركانه، وما يحتويه من مقتنيات فريدة، وأروع التحف الفنية. فهو يحتوي على الحضارة الإسلامية على مر العصور، بما فيها من فنون وتصميمات هندسية، رغم اختلافها وتنوعها، اجتمعت في تصميم المسجد، لتعكس جمال انسجام الثقافات وانسجامها في عمل إبداعي واحد.
وفي ختام الزيارة تم إهداء ضيف المسجد نسخة من كتاب “جامع الشيخ زايد الكبير: تيار السلام” أحدث إصدارات المركز، والذي يأخذ القراء في رحلة مصورة للتعرف على جماليات المسجد. الفن المعماري للمسجد، من خلال مجموعة الصور الحائزة على جائزة المساحات من نور، والتي تسلط الضوء على الهندسة المعمارية الفريدة للمسجد، إلى جانب نسخة من كتاب “بيوت الله” الذي يتناول عمارة المساجد في التاريخ الإسلامي بما في ذلك مسجد الشيخ زايد الكبير.