التقى الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان، نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية بدولة الإمارات العربية المتحدة، اليوم السبت، مع فخامة محمد مويسو رئيس جمهورية المالديف، في إطار أعمال الدورة الـ79 لمجلس الأمن الدولي. الجمعية العامة للأمم المتحدة في نيويورك.
ونقل سمو الشيخ عبدالله بن زايد خلال اللقاء إلى محمد مويسو تحيات صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة وتمنياته لجمهورية المالديف دوام التقدم والنماء.
ونقل معاليه تحياته إلى صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة، وتمنياته لدولة الإمارات وشعبها بمزيد من الرخاء والازدهار.
وتم خلال اللقاء مناقشة عدد من الملفات المدرجة على جدول أعمال الجمعية العامة للأمم المتحدة، بالإضافة إلى التعاون المشترك في عدة قطاعات منها الاقتصادية والسياحية والطاقة المتجددة والمناخ والتجارة والاستثمار.
كما بحث الجانبان القضايا ذات الاهتمام المشترك، واستعرضا التعاون في إطار المنظمات الدولية.
وأكد الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان، خلال اللقاء، العلاقات المتطورة والمتنامية مع جمهورية المالديف، وحرص دولة الإمارات على استثمار كافة الفرص المتاحة لتعزيزها، بما يخدم المصالح المشتركة للبلدين وشعبيهما. ويدعم تطلعاتهم التنموية.
التقى الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان، نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية بدولة الإمارات العربية المتحدة، اليوم السبت، مع فخامة محمد مويسو رئيس جمهورية المالديف، في إطار أعمال الدورة الـ79 لمجلس الأمن الدولي. الجمعية العامة للأمم المتحدة في نيويورك.
ونقل سمو الشيخ عبدالله بن زايد خلال اللقاء إلى محمد مويسو تحيات صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة وتمنياته لجمهورية المالديف دوام التقدم والنماء.
ونقل معاليه تحياته إلى صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة، وتمنياته لدولة الإمارات وشعبها بمزيد من الرخاء والازدهار.
وتم خلال اللقاء مناقشة عدد من الملفات المدرجة على جدول أعمال الجمعية العامة للأمم المتحدة، بالإضافة إلى التعاون المشترك في عدة قطاعات منها الاقتصادية والسياحية والطاقة المتجددة والمناخ والتجارة والاستثمار.
كما بحث الجانبان القضايا ذات الاهتمام المشترك، واستعرضا التعاون في إطار المنظمات الدولية.
وأكد الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان، خلال اللقاء، العلاقات المتطورة والمتنامية مع جمهورية المالديف، وحرص دولة الإمارات على استثمار كافة الفرص المتاحة لتعزيزها، بما يخدم المصالح المشتركة للبلدين وشعبيهما. ويدعم تطلعاتهم التنموية.